تحديث النظرة الأساسية الشاملة لأغلب العملات الرئيسية

تحديث النظرة الأساسية الشاملة لأغلب العملات الرئيسية
النظرة الأساسية

فيما يلي تحديث النظرة الأساسية الشاملة لأغلب العملات الرئيسية:

الدولار الأمريكي (مستقر)

  • أظهر بيان لجنة الاحتياطي الفيدرالي الأخير أن حالة الضعف التي شهدها الاقتصاد الأمريكي كانت بسبب وجود عوامل مؤقتة فحسب (قد يكون من أهمها سوء أحوال الطقس).
  • صعد مؤشر التغير في أعداد التوظيف بالقطاع غير الزراعي الأمريكي فوق المستوى 200 ألف مرة أخرى مما دعم تعافي سوق العمل بعد الضعف الذي شهده خلال شهر مارس (تعرف على تأثير البيانات على قرار الفائدة).
  • تراجعت معدلات البطالة إلى أدنى مستوياتها منذ مايو 2008 لتقترب من النسبة المستهدفة عند 5%.
  • معدلات التضخم عند 0.2% ومن المتوقع أن تشهد ارتفاعًا في ظل تعافي أسعار النفط.
  • تباين الآراء حول أوضاع سوق العمل الأمريكي بسبب تلك العوامل.
  • ارتفاع قيمة للدولار لا يمثل مصدر قلق للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بل أنه يعكس قوة الاقتصاد الأمريكي.
  • يعد الاقتصاد الأمريكي الأفضل أداءً بين الاقتصادات المتقدمة.
  • سجل إجمالي الناتج المحلي نموًا بنسبة 0.2% فقط (سلبي) ومن المتوقع أن يتعافى بنسبة 0.9% خلال الربع الثاني.
  • من المتوقع أن تشهد البيانات الاقتصادية تحسنًا خلال هذا الربع من العام.
  • توقعات برفع الفائدة هذا العام.

 

اليـورو (سلبي)

  • يعاني اقتصاد منطقة اليورو من ضغوط قوية متمثلة في معدلات التضخم المنخفضة عند 0%.
  • تصريحات دراجي الأخيرة أكدت على استمرار برنامج التيسير النقدي حتى تشهد معدلات التضخم ارتفاعًا.
  • برنامج التيسير النقدي بقيمة 1 تريليون يورو يشكل ضغوطًا قوية على اليورو.
  • سداد اليونان 750 مليون يورو لصندوق النقد الدولي يحسن صورة الحكومة أمام المركزي الأوروبي لاستمرار حصولها على المساعدات.
  • انخفاض قيمة اليورو يعمل في صالح النمو الاقتصادي.
  • معدلات الفائدة منخفضة ولا نية لخفضها مرة أخرى (0.05%).
  • الاتجاه الهابط هو المسيطر على اليورو.
  • لا يزال هناك حالة من الغموض حول الأزمة اليونانية والتي قد تفاجئ الأسواق في أي وقت. (تعرف على السيناريوهات المحتملة)
  • برنامج التيسير النقدي دعم النمو الاقتصادي وذلك يبدو واضحًا في ابتعاد التضخم عن النطاق السلبي وتحسن بيانات مؤشرات مديري المشتريات بمنطقة اليورو.
  • من المتوقع أن يتراجع اليورو إلى مستويات 1.1050.

 

الجنيه الاسترليني (مستقر)

  • فوز حزب المحافظين بالانتخابات يدعم الاستقرار السياسي واستمرار السياسة النقدية الحالية.
  • بالرغم من قوة الاقتصاد البريطاني إلا أن تراجع أسعار النفط يؤثر سلبًا معدلات التضخم والتي بلغت أدنى مستوياتها عند 0%.
  • تحسن القطاع التصنيعي والصناعي بقوة هو الداعم لارتفاع الاسترلني الحالي.
  • يصوت أعضاء بنك إنجلترا بالإجماع على الإبقاء على معدلات الفائدة الحالية.
  • قيمة برنامج شراء الأصول 375 مليار استرليني.
  • قيمة الجنيه الاسترليني مرتفعة وتحد من ارتفاع معدلات التضخم من وجهة نظر بنك إنجلترا.
  • معدلات البطالة مستقرة عند 5.70%.

 

اليـن الياباني (سلبي)

  • برنامج التيسير النقدي بقيمة 80 تريليون سنويًا يهدف إلى دعم النمو الاقتصادي.
  • رفع ضرائب المبيعات خلال شهر أبريل الماضي يضعف معدلات إنفاق المستهلكين وعليه ضعف النمو الاقتصادي.
  • الين الياباني أكثر عرضة للتراجع مقابل معظم العملات الرئيسية على المدى الطويل.
  • معدلات البطالة تستقر عند 3.60%.
  • انخفاض قيمة الين الياباني أمر جيد للصادرات التي تمثل أهم ركائز نمو الاقتصاد الياباني.
  • معدلات الفائدة عند 0.10%.
  • من المتوقع أن يتراجع الين أمام الدولار إلى المستوى 124.00.

 

الدولار الكندي (مستقر)

 

الدولار الاسترالي (سلبي)

 

الدولار النيوزلندي (سلبي)

  • الاقتصاد النيوزلندي والاسترالي يعانوا من تراجع أسعار السلع وضعف النمو الاقتصادي الصيني (الشريك التجاري الأكبر) الذي يبدو واضحًا بعد خفض الفائدة لثاني مرة على التوالي هذا العام بمقدار 25 نقطة لتصل إلى 5.1%.
  • توقف الاحتياطي النيوزلندي عن رفع الفائدة منذ سبتمبر 2014.
  • احتمالية خفض الفائدة خلال الفترة المقبلة بعد تصريحات كبير الخبراء الاقتصاديين.
  • قيمة الدولار النيوزلندي مرتفعة جدًا من وجهة نظر الاحتياطي النيوزلندي.
  • تراجع مؤشر أسعار المستهلكين على أساس ربع سنوي بنسبة -0.3%.
  • معدلات الفائدة عند 3.5%.
  • لا يزال تراجع أسعار منتجات الألبان مستمرًا بنسبة -3.5%.

>> ويمكنك الإطلاع على الجانب الفني لأزواج العملات من خلال ملخص المؤشرات.

 


large image
الندوات و الدورات القادمة
large image