ملخص الفترة الأوروبية

• وكالة موديز للتصنيف الائتماني : العديد من دول الاتحاد الأوروبي في حاجة ماسة إلى تعديل في ميزانياتها خلال الأعوام المقبلة لتفادي حدوث طفرة هائلة في الديون .

• صرح جان بيير دانتي عضو مجلس إدارة البنك الوطني السويسري ، أن البنك لديه العديد من الوسائل التي يمكنه اللجوء إليها لمواجهة أى ارتفاع مفرط في قيمة الفرنك السويسري ،كما أعرب دانتي عن أن السياسة النقدية الحالية لا تزال الأنسب في الوقت الراهن .

• مؤشر شنغهاي يختتم على تراجع بنحو 0.6% .

• التغير في معدل البطالة الألماني يسجل -13 ألف ، لتأتي القراءة أفضل من التوقعات البالغة +10 ألف .

• اليونان تعتزم طرح سندات بالدولار الأمريكي في نهاية إبريل و مطلع مايو القادم .

• ارتفاع التقديرات الأولية لتضخم منطقة اليورو في مارس بنحو 1.5% على أساس سنوي ، لترتفع بذلك مقابل قراءة فبراير البالغة 0.9% ، حيث تخطت القراءة التوقعات البالغة 1.3% و مسجلة أعلى مستوى لها منذ ديسمبر من العام 2008 .

• ارتفاع معدل البطالة لمنطقة اليورو إلى أعلى مستوى له في فبراير مسجلاً 10% مقابل قراءة يناير البالغة 9.9% ، ليسجل المؤشر بذلك أعلى مستوى له منذ أغسطس من العام 1998 . و عن معدل البطالة بالاتحاد الأوروبي فقد بلغت نسبته 9.6% مقابل القراءة السابقة و البالغة 9.5% ، ليسجل المؤشر بذلك أعلى مستوى له منذ يناير من العام 2000 ، جاء ذلك وفقاً لمكتب الإحصاء الأوروبي .

• تريشيه يصرح : هناك توقعات من قبل المتعاملين في السوق أن تأتي التدابير المتخذة بشأن اليونان بقدر كبير من النزاهة . و خبراء صندوق النقد الدولي يرحبون دائماً بمثل تلك الإجراءات .

• مقايضات الائتمان الافتراضي اليونانية لأجل خمسة سنوات تسجل نموا إلى المستوى 343.9 نقطة مقابل إغلاقها خلال تداولات نيويورك يوم الأمس الثلاثاء عند المستوى 333.9 .

• البنك المركزي الصيني يصرح بأنه سيبقي على سياسته الحالية ، إلا أنه قد يمر باختبار صعب فيما يتعلق بالتحكم في نمو الائتمان .

• مؤشر kof السويسري الرائد يسجل 1.93 في مارس لتأتي القراءة أفضل من التوقعات البالغة 1.90 ، ليسجل المؤشر بذلك أعلى مستوى له منذ نوفمبر من العام 2007 .

• التقرير ربع السنوي للمفوضية الأوروبي يكشف عن استمرار التعافي الاقتصادي لمنطقة اليورو ، إلا أن ذلك قد يشوبه بعض العراقيل . و بالتالي فإن تلك الانحرافات تؤيد الحاجة إلى وجود إصلاح . أما عن اليونان فهى بمعزل عن هذا في ظل حالة الاختلال التس تشهده ميزانيتها و فقدانها القدرة التنافسية مع باقي بلدان المنطقة.