التغطية الحية للمؤتمر الصحفي لـ جانيت يلين، محافظ الفيدرالي الأمريكي
فيما يلي تصريحات جانيت يلين، محافظ الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي:
- يلين تقرأ نقاط بيان الفائدة
- الصادرات شكلت ضغوطًا على إجمالي الناتج المحلي
- تراجع أسعار النفط أثر على معدل الاستثمارات
- تراجعت معدلات البطالة إلى 5.1% بالرغم من تراجع معدل المشاركة
- لا تزال معدلات المشاركة في سوق العمل منخفضة
- ارتفاع معدلات الأجور محدود
- معدلات التضخم لا تزال منخفضة بسبب تراجع أسعار الطاقة
- آثار تراجع الطاقة على التضخم مجرد عوامل مؤقتة
- من المتوقع تلاشي آثار تراجع أسعار الطاقة وقيمة الدولار على التضخم
- من المتوقع استقرار معدلات التضخم عند مستويات منخفضة خلال الشهور المقبلة
- من المتوقع أن ترتفع معدلات التضخم فيما بعد مدعومة بتحسن سوق العمل
- كافة توقعات الأعضاء معتمدة على وجهة النظر الخاصة لكل عضو من أعضاء اللجنة
- توقعات معدلات البطالة أقل من توقعات شهر يونيو
- أعضاء اللجنة تتوقع استمرار تراجع نسبة البطالة خلال العام المقبل
- يتوقع الأعضاء انخفاض معدلات التضخم بشكل قوي في ظل تراجع أسعار الطاقة
- الأوضاع العالمية تزيد من حالة عدم اليقين والأوضاع في الصين والأسواق الناشئة تزيد من تقلب الأسواق
- ارتباط الولايات المتحدة بالأوضاع العالمية يدعو إلى مراقبتها
- التعافي الكامل من الأزمة المالية العالمية لم يتحقق بعد
- القرارات القادمة سوف تعتمد على البيانات الاقتصادية
- في حال تحسن الأوضاع الاقتصادية بالتزامن مع ارتفاع معدلات التضخم فإن مسار رفع الفائدة سوف يكون أسرع والعكس صحيح
يلين تتلقى الأسئلة من الصحفيين:
- بعض الأعضاء يرون أن الأوضاع الاقتصادية الحالية تدعم رفع الفائدة هذا العام
- التطورات المالية العالمية تدفعنا إلى تقييم مدى تأثيرها على الاقتصاد الأمريكي
- تراجع أسعار النفط وارتفاع قيمة الدولار يزيد من الضغوط على معدلات التضخم
- ضغوط تراجع اسعار الطاقة وقيمة الدولار الحالية مجرد عوامل مؤقتة
- من المتوقع أن ترتفع معدلات التضخم على المدى المتوسط
- هناك احتمالية في كل اجتماع لرفع معدلات الفائدة وقد يكون شهر أكتوبر القادم من إحداها
- من المحتمل أن يكون هناك مؤتمر صحفي في شهر أكتوبر
- سوف نراقب التطورات الاقتصادية الخارجية
- نرغب في استمرار تحسن سوق العمل والثقة في ارتفاع معدلات التضخم والتي يدعمها تحسن سوق العمل وبعض العوامل الأخرى ولكن من أهمها بيانات سوق العمل
- تلقينا العديد من النصائح من الخبراء الاقتصاديين وقالوا أنه من الملائم اتخاذ القرار لكن الأعضاء يجتمعون ويقيمون كيفية تأثر التطلعات الاقتصادية وهذا هو ما قمنا به اليوم
- نعتقد أن يتم تحقيق هدف معدلات التضخم على المدى المتوسط
- التطورات الأخيرة تشكل ضغوطًا هبوطية
- من المتوقع أن تكون الضغوط على التضخم مؤقتة ونتوقع أن تتجه معدلات التضخم إلى 2%
- أعضاء اللجنة ترى تحقيق أهداف التضخم بالرغم من استقرارها دون النسبة المستهدفة ولدينا الثقة في تحقيق هذا الأمر
- من الصعب تحديد القراءة الحقيقة لتوقعات التضخم من خلال بعض المؤشرات فهناك بعض العوامل الأخرى المؤثرة
- بذلنا ما في وسعنا واتخذنا القرارات اللازمة لدعم تعافي النمو الاقتصادي
- معدلات البطالة قريبة جدًا من توقعات الأعضاء للمستويات الطبيعية لها على المدى الأطول
- نأمل في استمرار تراجع حالة الركود في سوق العمل
- معدلات التصخم قد تصل إلى 2% خلال عام 2017 ولا استبعد ذلك في 2016 أيضًا
- في حال استقرت توقعات التضخم واستمر تعافي سوق العمل فسوف تشهد معدلات التضخم ارتفاعًا
- في حال تحقيق أهداف التوظيف فقد يستغرق التضخم بعض الوقت للعودة إلى مستوياته المستهدفة
- لا نرغب في ارتفاع التضخم أعلى من 2% ولكن تلك النسبة ليست سقف معدلات التضخم
- لو انتظرنا معدلات التضخم للوصول إلى 2% فإن ذلك يعني تخطي أهداف التوظيف أيضًا ومصطلح تشديد السياسة النقدية لن يكون ملائمًا حينها
- نرغب في عودة التضخم إلى 2% بأسرع ما يمكن
- سوف نركز على عاملين وهما أوضاع سوق العمل ومسار تحقيق الأهداف
- هناك حالة من عدم اليقين بشأن الأوضاع المالية العالمية
- نراقب التطورات العالمية الاقتصادية لكل الدول ولكن الصين والأسواق الناشئة من أهمها
- التطورات التي شهدناها في أغسطس تعكس المخاوف بشأن المخاطر الهبوطية على الاقتصاد الصيني
- تراجع أسعار النفط أثر على الأسواق الناشئة
- تأثرت كندا بشكل قوي من تراجع أسعار النفط وهي شريك تجاري مهم
- لا يجب على الفيدرالي الاستجابة لكل صعود أو انخفاض في الأسواق ولكن في حال تغير الأسواق بشكل ملحوظ نسأل أنفسنا ما السبب وراء ذلك
- أداء الاقتصاد الأمريكي كان جيدًا
- تحسن سوق العمل كان قويًا
- نراقب المخاطر على سوق العمل ونرى أنها متزنة
- بوجهٍ عام لا يوجد تغير في التطلعات الاقتصادية
- في حال الإبقاء على السياسة التسهيلية لفترة طويلة وكان الأداء الاقتصادي جيدًا فقد يكون هناك حالة من القلق حيال سوق العمل وسوف يتوجب علينا تشديد السياسة النقدية بشكل سريع
- لم يتم مناقشة معدلات الفائدة السلبية من قبل لكننا نستخدم كل أدواتنا
- كان هناك عضو باللجنة يرغب في تسهيل السياسة النقدية بسبب قلقه من معدلات التضخم
- السياسة النقدية تهدف إلى تحقيق الأهداف المحددة
- عند تشديد السياسة النقدية يتأثر سعر الصرف بالتأكيد
- يجب علينا أخذ تأثر سعر الصرف بالسياسة النقدية ضمن الاعتبار
- سوق الإسكان يشكل قطاع صغير من النمو الاقتصادي
- سوق الإسكان يتأثر بشكل قوي من معدلات الرهون العقارية
- معدلات الفائدة تؤثر على أسعار الأصول
- احتمالية الإغلاق الحكومي ليس من ضمن اختصاصنا ولم يؤثر على قرارنا، الكونجرس هو المنوط بتمرير الموازنة
- لن نقوم بخفض أو إلغاء عمليات إعادة الاستثمار إلا في حال بدء رفع معدلات الفائدة
أنهت يلين المؤتمر الصحفي