تغطية حية: المؤتمر الصحفي لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول
فيما يلي أهم ما تتضمنه تصريحات محافظ الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول عقب قرار الفائدة لشهر أكتوبر:
جيروم باول يقوم بقراءة نص بيان الفائدة:
بيان الفائدة الصادر عن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي - أكتوبر
- قرار خفض الفائدة خلال هذا الاجتماع هو من أجل دعم الاقتصاد واستمرار النمو.
- تراجع القطاع التصنيعي على مدار العام الماضي.
- المشاركة في سوق العمل تحسنت.
- لايزال التضخم أدنى المستويات المستهدفة 2$.
- المخاطر الاقتصادية التي يواجهها التضخم قد تُثقل عليه ليتباطأ على المدى الطويل.
- قمنا بخفض الفائدة مقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماعي سبتمبر ويوليو، ونقوم بذلك مرة أخرى هذا الاجتماع.
- نرى أن السياسة النقدية سوف تدعم تحقيق أهداف النمو والتضخم.
- من الواضح أن السياسة النقدية الحالية سوف تظل مناسبة.
- تظل المخاطر تكمن حول ضعف النمو العالمي وضعف التجارة.
جيروم باول يجيب على أسئلة الحاضرين:
- سوف نراقب الأوضاع الاقتصادية وسوف نقوم بتعديل السياسة النقدية والتوقعات وفقاً لذلك.
- هناك تطورات تجارية إيجابية، ومرحلة أولى مرتقبة من الاتفاق التجاري، ويعد ذلك تحسن على الأوضاع العالمية. كذلك تراجع خطر البريكست بدون اتفاق بشكل واضح.
- هناك خطر من تأثير ضعف ثقة الاستثمار سلباً على سوق العمل والأعمال، وتعمل اللجنة على مراقبة ذلك.
- لا نعتقد أنه سيتم رفع الفائدة في الوقت الحالي، خاصة مع مستويات وتوقعات التضخم المنخفضة.
- نقوم برفع الفائدة بشكل رئيسي في حال شهدنا التضخم يرتفع أعلى المستويات المستهدفة، وهذا غير ساري في الوقت الراهن.
- نرى أن السياسة النقدية الحالية سوف تستمر مناسبة.
- ثقة الأعمال الحالية ضعيفة.
- توقعات التضخم لاتزال ضمن توقعات الاحتياطي الفيدرالي.
- إذا حدث تحسن مستمر في التوترات التجارية، قد يكون لذلك تأثير فوري على الاقتصاد.
- يجب أن يكون هناك ارتفاع واضح في التضخم قبل اتخاذ قرار رفع الفائدة.
- نرى أن القطاع الاستهلاكي لايزال قوياً، كما نرى بشكل واضح التأثير الإيجابي للسياسة النقدية على الإنفاق الاستهلاكي.
- تقوم السياسة النقدية بدعم إنفاق المستهلكين ومبيعات التجزئة، مما يدعم الاقتصاد والتضخم.
- معدلات الفائدة هى رئيسية في مجال الاستثمارات، لكنها لا تعد محرك أساسي للاقتصاد بشكل عام.
- سوف تستمر السياسة النقدية الحالية مناسبة طالما استقرت التوقعات ضمن الأهداف المحددة.
- لا أطالب الكونجرس بشئ في الوقت الحالي، نقوم بعملنا من أجل استقرار الأسعار والتوظيف، ولكن لكى تحقق نمو حقيقي سوف تحتاج لسياسة مالية مناسبة من أجل دعم ذلك.
- لا نعلم عن المفاوضات التجارية، ولكن يبدو أنه قد تم إحراز تقدم في المحادثات بين الطرفين، كما يبدو أن الصين تأخذ خطوات من أجل حل الخلاف.
- تعد التوترات التجارية واحدة من ضمن عوامل عديدة تؤثر على التوقعات الاقتصادية، وإذا حدث تغيير جوهري سوف نتفاعل مع ذلك بالشكل المناسب.
- نراقب عن كثب أداء كلاً من القطاع التصنيعي وغير التصنيعي، وسوق الإسكان، وجميع القطاعات الأخرى، وسوف نتخذ الإجراءات اللازمة وفقاً لذلك.
- هناك حالة من انكماش الأسعار على المستوى العالمي، ولكننا لا نعد مثال لذلك، وبالطبع هناك مخاطر أمام التضخم، وما نلتزم به هو تحقيق تضخم يتوافق مع الهدف 2%.
- سوف تعد الموازنة العامة كبيرة الحجم مشكلة على المدى الطويل، لكنها لا تعد كذلك في الوقت الراهن.
انتهى المؤتمر الصحفي.