نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي
فيما يلي أهم ما تضمنته نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي المنعقد يومي 18 و 19 يونيو:
- أجمع الأعضاء على ارتفاع المخاطر وتعدد مصادر عدم اليقين على التطلعات الاقتصادية
- رغم دور قوة سوق العمل وارتفاع الأجور في دعم الاقتصاد إلا أن تصاعد المخاطر العالمية يثقل على مستويات الثقة لدى الأسواق والأعمال
- الضغوط التضخمية مازالت ضعيفة وتوقعات التضخم تراجعت إلى مستويات منخفضة
- أتفق الأعضاء على ملائمة إتخاذ مزيد من إجراءات التحفيز النقدي إن استمرت المخاطر على التطلعات الاقتصادية
- صوت جيمس بولارد لصالح خفض الفائدة بسبب ضعف التضخم وانخفاض توقعات التضخم
- وتيرة تحريك الفائدة سوف تعتمد على التطورات الاقتصادية ومدى اتساقها مع أهداف السياسة النقدية
- يرى الأعضاء بأن خطوات السياسة النقدية على المدى القريب سوف تعتمد على البيانات الواردة
- تعديل خطابات البنك يعكس ارتفاع المخاطر على التطلعات
- سوف تراقب اللجنة أداء البيانات مع الاستعداد للتحرك بما يلزم لضمان تحقيق نمو سوق العمل واستقرار التضخم عند 2%
- رأى العديد من الأعضاء ارتفاع فرص خفض الفائدة مع تصاعد المخاطر
- يرى بعض الأعضاء أن الوضع الحالي لا يتطلب خفض الفائدة بعد
- دعم البعض خفض الفائدة بشكل احترازي تحوطاً ضد الصدمات المحتملة
- رأى العديد استقرار توقعات التضخم قرب الهدف 2%
- رأى العديد تزايد المخاطر الهبوطية على الاقتصاد
- ركز الأعضاء على المخاطر العالمية وانعكاساتها على استثمارات الأعمال