أبرز تصريحات محافظ بنك كندا بولوز
أدلى محافظ بنك كندا ستيفن بولوز بعدد من التصريحات خلال خطابه بعنوان "دور الخدمات في الاقتصاد الكندي" جاء أبرزها كالأتي:
- ساهمت الانتخابات الأمريكية في ارتفاع حالة عدم اليقين إلى حد ما.
- بنك كندا لا يعتمد على الافتراضات في تحديد توجهاته.
- من المبكر تحديد الآثار الناجمة عن فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية.
- أصبحت الأسواق متأهبة لقرار رفع الفائدة الأمريكية في ديسمبر.
- حدوث صدمات قد تلعب دورًا في تغيير توجهات البنوك المركزية.
- مازال هناك حالة من عدم اليقين ناتجة عن قرار الإبقاء على الفائدة في اجتماع أكتوبر.
- نحن بحاجة إلى مراقبة حالة عدم اليقين المستحوذة على الأسواق عن كثب.
- أعتقد أن بيانات الحساب الجاري المقرر صدورها الأسبوع المقبل ستكون صورة أوضح عن التطورات الاقتصادية.
- تستحوذ حالة من الغموض على الأوضاع الحالية.
- نحتاج إلى المزيد من البيانات الاقتصادية قبل اتخاذ أي تدابير جديدة.
- يشهد قطاع سوق الإسكان استقرارًا بوجه عام.
- ارتفعت أسعار المنازل إلى حد ما في بعض المناطق.
- نحتاج إلى تهدئة الأسواق قبل اتخاذ أي إجراءات جديدة.
- أبقى البنك على الفائدة كما هي منذ مطلع العام الجاري عند نسبة 0.50%.
- الأدوات التي قد يلجأ إليها بنك كندا واضحة.
- يجب أن نستعد لمواجهة أي صدمات قد تتعرض لها الأسواق.
- ستبقى كندا دومًا عامل جذب للاستثمارات.
- القدرة الانتاجية قد تكون أكثر أهمية من فجوة الانتاج.
- فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية ساهم في ارتفاع حالة عدم اليقين على الصعيد العالمي.
- بنك كندا لا يقوم ببناء افتراضات لتوجهات الحكومة.
- هناك تباين بالتأكيد بين سياستنا النقدية والسياسة التي يتبعها الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
- إذا لم تتعرض كندا لصدمة ناتجة عن تراجع أسعار النفط لكان الاقتصاد الكندي مماثلاً للاقتصاد الأمريكي.
- مبيعات الشركات الأجنبية التابعة لكندا تساهم في نفس حجم الصادرات كل عام.
- السياسة التي تتبعها كل من الحكومة وبنك كندا مستقلة.
- القطاع الخدمي يواصل نموه وعلى وشك الوصول إلى أقصى مستويات التعافي.
- القطاع الخدمي قد يساهم بشكل رئيسي في استدامة النمو الاقتصادي.
- عانت عملية التعافي الاقتصادي من بعض التباطؤ بشكل أكبر من المتوقع.
- بوجه عام، الاقتصاد الكندي مستمرًا في وتيرة تعافيه.
- تراجعت قيمة الدولار الكندي مقارنة بالعامين الماضيين.
- سيتم استيعاب القدرة الانتاجية بحلول منتصف عام 2018.
- تم إجراء تعديلات على التطلعات الاقتصادية الفترة المقبلة.
- أثق في قدرة الاقتصاد الكندي على الوصول إلى مستويات الانتاج الكاملة.
- تراجع أسعار النفط والصادرات وقفا عائقًا أمام نمو الاقتصاد.
- استقرت معدلات التضخم عند مستويات منخفضة مبتعدة عن الهدف المحدد من قبل البنك.
- عانى النمو الاقتصادي من بعض الضعف في الآونة الأخيرة.
- رد فعل الأسواق حيال فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية كان متوقعًا.
- علينا أن ننتظر ونراقب سياسة ترامب.
- يبدو أن النمو الاقتصادي خلال النصف الثاني من العام يتحرك ضمن المسار المتوقع له.