أهم التصريحات بالجلسة الاستماعية لتقرير التضخم لأعضاء بنك انجلترا
فيما يلي أهم تصريحات أعضاء بنك انجلترا خلال شهادتهم حول التضخم والتطلعات الاقتصادية أمام لجنة الخزانة بالبرلمان البريطاني:
مارك كارني، محافظ بنك انجلترا:
- تغيرت الأوضاع منذ صدور نتائج الاستفتاء البريطاني.
- الاستفتاء البريطاني كان له تأثيرًا سلبيًا بالتأكيد على الأوضاع الاقتصادية.
- اتخذنا تدابير تسهيلية بهدف ضمان استقرار الأوضاع.
- على استعداد لاتخاذ كافة التدابير الضرورية بمجرد تفعيل الحكومة المادة 50.
- كانت هناك مطالبات بشأن مد فترة ولايتي لآجل ثمانية أعوام.
- سأتنحى عن منصبي في يونيو 2019.
- سنقدم الدعم اللازم بمجرد تفعيل المادة 50.
- هناك حالة من عدم اليقين تستحوذ على الأسواق وستسمر هكذا حتى تفعيل المادة 50.
- لا أقصد أن يتم تحديد موعد محدد لتفعيل المادة 50.
- اتخذنا تدابير تسهيلية في أغسطس للاستحواذ على حالة عدم اليقين التي سيطرت على الأسواق حينها.
- تحسنت البيانات الاقتصادية بشكل يفوق التوقعات في الفترة الأخيرة.
- السياسة النقدية الحالية تتلائم مع الأوضاع.
- الاقتصاد البريطاني يحرز تقدمًا واضحًا.
- متفائلين حيال الأوضاع الاقتصادية الفترة المقبلة.
- مازالت هناك مخاطر هبوطية تواجه الاقتصاد.
- بنك انجلترا محايد حيال السياسة النقدية التي قد يتبعها.
- لا ينبغي أن نفترض أن جيمع أعضاء لجنة السياسة النقدية قد صوتوا لصالح البقاء في الاتحاد الأوروبي.
- هناك تباين في توجهات أعضاء بنك انجلترا بشأن الاقتصاد البريطاني.
- ليس لدينا توجهات محددة للسياسة النقدية الفترة المقبلة.
- يتمتع البنك بالمرونة والتكيف مع الأوضاع.
- الاقتصاد البريطاني قادر على التأقلم مع الأوضاع.
- الإجراءات التحفيزية التي لجأنا إليها في أغسطس كان لها تأثيرًا فعالاً على الاقتصاد.
- أصبحت الأسواق أكثر تشاؤمًا جراء الاقتصاد البريطاني بشكل كبير.
- استحوذت حالة عدم اليقين على تداولات الجنيه الاسترليني منذ نتائج الاستفتاء.
- تداولات الجنيه الاسترليني تشير إلى تراجع ثقة الأسواق في الاقتصاد البريطاني.
- خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي سيؤثر بنسبة 45% على الاستثمارات.
- من المبكر تطرق المؤسسات والشركات والبنوك إلى خطة الطوراىء.
- ستزداد المخاطر على الاقتصاد البريطاني بمجرد بدء مرحلة المفاوضات.
- المفاوضات قد تأتي لصالح المملكة المتحدة أو العكس.
- تباطأت وتيرة نمو معدلات التضخم مخالفة توقعات الأسواق التي أشارت إلى استمرارها في وتيرة نموها.
- لن تغير بيانات أكتوبر نظرتنا الإيجابية حيال معدلات التضخم الفترة المقبلة.
- من المتوقع أن ترتفع معدلات التضخم إلى النسبة المحددة عند 2% في منتصف العام المقبل.
- تراجع قيمة الجنيه الاسترليني سيساهم بشكل أساسي في ارتفاع معدلات التضخم.
- شهدت أسعار المنتجين ارتفاعًا قويًا مدعومة بتراجع الجنيه الاسترليني.
- قد يسمح بنك انجلترا بتخطي معدلات التضخم نسبة 2% ولكن بحدود.
- ستبقى نظرة البنك حذرة حيال تخطي معدلات التضخم النسبة المحددة.
- برنامج التيسير النقدي لا يهدف فقط إلى زيادة المعروض النقدي.
- هناك حدود للسماح بمعدلات التضخم لتخطي الهدف المحدد لها ونراقب من كثب توقعات التضخم.
- مدى تراجع قيمة الجنيه الاسترليني يفترض ضعف معدل الانتاجية واقتصاد أقل انفتاحًا
- من غير الواضح أن قرار مغادرة الاتحاد الأوروبي أدى إلى تراجع مستمر في الحساب الجاري
- خيار زيادة حجم برنامج شراء الأصول ليس مطروحًا في الوقت الحالي.
- يعود تحسن تطلعات التضخم إلى حد ما إلى التطورات الاقتصادية وتراجع قيمة الجنيه الاسترليني.
- من المتوقع أن يستقر عجز الحساب الجاري قرابة نسبة 3.0% إلى 3.5% من إجمالي الناتج المحلي.
- في حالة ارتفاع معدلات التضخم لتتخطى النسبة المحددة بشكل كبير، قد يقوم بنك انجلترا حينها بتشديد سياسته النقدية.
- قد تكون المملكة المتحدة عالقة بين مستويات فائدة منخفضة لفترة طويلة من الوقت بدون وجود إصلاحات هيكلية.
- الإجراءات التسهيلية التي اتخذها بنك انجلترا كان لها تأثيرًا طفيفًا على تداولات الجنيه الاسترليني.
مايكل سوندرز، عضو لجنة السياسة النقدية ببنك انجلترا:
- لم نكن نعلم إلى أين سيؤول الاستفتاء البريطاني.
- من المرجح أن يقف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي عائقًا أمام النمو الاقتصادي على المدى الطويل.
- بالطبع سيكون لخروج بريطانيا تأثيرًا سلبيًا على الاقتصاد.
- قد تتخطى معدلات التضخم النسبة المحددة بحلول النصف الثاني من عام 2017.
- تم تعديل تطلعات التضخم لتتلائم مع الأوضاع.
- من المتوقع أن ترتفع معدلات الأجور، ولكن بوتيرة أبطأ من المتوقع.
نعمت شفيق، عضو لجنة السياسة النقدية:
- سيكون بنك انجلترا محايدًا حيال تأثير خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
- سنحتاج إلى المزيد من الوقت لتكوين صورة أوضح عن تداعيات خروجها من الاتحاد الأوروبي.
- لم يستبعد بنك انجلترا خيار شراء أسهم الشركات.
إيان ماكفريتي، عضو لجنة السياسة النقدية:
- تواجه المملكة المتحدة العديد من الضغوطات.
- من المتوقع أن تستمر حالة عدم اليقين في الاستحواذ على الأسواق لفترة من الوقت.
- ساهمت الانتخابات الرئاسية في ارتفاع حالة عدم اليقين العالمي.
- من المتوقع أن تتراجع انتاجية المملكة المتحدة حتى انتهاء مرحلة المفاوضات.
- هناك حالة من الغموض بشأن التطلعات الاقتصادية.
- مسار الفائدة ليس واضحًا في الوقت الحالي.
- سيتخذ بنك انجلترا ما يلزم إذا استدعت الأوضاع.
- دعمت قرار برنامج التيسير النقدي في أغسطس.
- الإجراءات التحفيزية التي لجأ إليها البنك في أغسطس ساهمت في تقليل الصدمات التي تعرض لها الاقتصاد البريطاني.
أنتهت الجلسة الاستماعية لتقرير التضخم الصادر عن بنك انجلترا.