أبرز نقاط بيان السياسة النقدية الصارد عن البنك الوطني السويسري - 15 سبتمبر
أبرز النقاط الواردة في بيان السياسة النقدية الصادر عن البنك الوطني السويسري:
- قرر البنك الإبقاء على معدلات الفائدة كما هي دون تغيير عند -0.75% خلال اجتماع سبتمبر.
- يستهدف البنك معدلات الفائدة على الودائع الآجلة لمدة ثلاث شهور ما بين -0.25% و-1.25%.
- سيواصل البنك مراقبة تحركات سوق العملات الأجنبية عن كثب وسيتدخل عند الضرورة.
- معدلات الفائدة السلبية والاستعداد للتدخل في سوق العملات جعلت عملة الفرنك أقل جاذبية من باقي العملات، الأمر الذي أدى إلى تقليص الضغوط التي تواجه العملة.
- لا تزال قيمة الفرنك مرتفعة بشكل مبالغ فيه.
- السياسة النقدية التي يتبعها البنك حاليًا تستهدف استقرار مستوى الأسعار ودعم النشاط الاقتصادي.
- تراجعت تطلعات التضخم في الآونة الأخيرة مقارنة بتوقعات يونيو الماضي.
- من المتوقع أن تستقر التطلعات عند مستويات منخفضة حتى الربع الأول من عام 2017.
- استقرت تطلعات التضخم خلال العام الجاري عند نسبة -0.4%.
- من المتوقع أن يرتفع التضخم خلال عام 2017 بنسبة 0.2%، مقارنة بنسبة 0.3% سابقًا، بينما تراجع في عام 2018 من 0.9% إلى 0.6%.
- واصل الاقتصاد العالمي نموه بوتيرة معتدلة خلال الربع الثاني من العام.
- انتعش النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة الأمريكية، ويعود هذا الأمر بشكل رئيسي إلى ارتفاع معدلات الطلب وثقة المستهلك.
- اقتربت معدلات التوظيف الأمريكية إلى المستويات المستهدفة.
- تباين الأداء الاقتصادي بين دول منطقة اليورو مؤخرًا.
- هناك حالة من الركود تستحوذ على كل من إيطاليا وفرنسا. على الجانب الأخر، انتعش الاقتصاد الإسباني والألماني والبريطاني في الفترة الأخيرة.
- يواصل الاقتصاد الصيني تعافيه مدعومًا بالإجراءات التحفيزية المالية من ناحية، ومن ناحية أخرى، السياسة النقدية التسهيلية التي يتبعها بنك الصين الشعبي.
- الطلب المحلي وقطاع الخدمات يدعمان بشكل أساسي النمو العالمي.
- النشاط التجاري والتصنيعي العالمي مازالوا يعانوا بعض الضعف.
- من المتوقع أن يواصل الاقتصاد العالمي تعافيه بوتيرة معتدلة خلال الأشهر القادمة.
- استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي خلق حالة من عدم اليقين العالمي.
- واجهت التطلعات العالمية العديد من الضغوطات متأثرة بالاستفتاء البريطاني.
- قام البنك الوطني السويسري بمراجعة توقعات النمو في كل من المملكة المتحدة ومنطقة اليورو على نحوٍ أقل بسبب الاستفتاء.
- مازال هناك العديد من المخاطر التي تواجه الاقتصاد العالمي.
- ارتفع الناتج المحلي السويسري خلال الربع الثاني بنسبة 2.5% على أساس سنوي.
- تطلعات الناتج المحلي تشير إلى انتعاش الاقتصاد السويسري منذ النصف الثاني من العام الماضي.
- من المتوقع أن يواصل الاقتصاد السويسري تعافيه الفترة القادمة.
- من المتوقع أن يواجه النمو الاقتصادي بعض الضغوطات في ظل ضعف النمو في أوروبا.
- من المتوقع أن ينمو الاقتصاد بنسبة 1.5% خلال العام الجاري مدعومًا بالتعافي التدريجي في قطاع سوق العمل.
- من المتوقع أن تستقر معدلات البطالة خلال الأشهر القادمة.
- سيواصل البنك مراقبة تطورات الأسواق العالمية عن كثب.
الرسم البياني التالي يوضح مسار توقعات التضخم وفقًا للبنك الوطني السويسري: