أهم نقاط تقرير السياسة النقدية الصادر عن بنك كندا - 13 يوليو

أهم نقاط تقرير السياسة النقدية الصادر عن بنك كندا - 13 يوليو

فيما يلي أبرز النقاط الواردة ضمن تقرير السياسة النقدية الصادر عن بنك كندا: 

  • مهمة البنك هي اختيار أدوات السياسة النقدية الملائمة لتحقيق الأهداف التي فُوض بها. 
  • من المتوقع أن يعاود النمو الاقتصاد العالمي خاصة بكل من الولايات المتحدة والصين تعافيه بعد مروره بمرحلة من الضعف مطلع العام الجاري.
  • مازال مسار النمو متسقاً مع التوقعات الأخير المُعلنة خلال إبريل الماضي. 
  • تم خفض التوقعات بشكل طفيف على خلفية نتيجة الاستفتاء البريطاني الذي جاء لصالح لخروج من الإتحاد الأوروبي. 
  • من المتوقع أن يتراوح النمو الاقتصادي العالمي ما بين 3% و 3.5% خلال عامي 2017 و 2018.
  • تداعيات الأزمة البريطانية لاتزال غير واضحة. 
  • حالة الغموض التي خلقتها الأزمة البريطانية قد تثقل على النشاط الاستثماري خلال الفترة المقبلة. 

يضم الجدول التالي توقعات بنك كندا للنمو العالمي حتى عام 2018

  • الاستفتاء البريطاني تسبب في تقلب حركة الأسواق العالمية. 
  • أدى هروب المستثمرين إلى عملات الملاذ الآمن إلى ارتفاع كل من الدولار الأمريكي والين الياباني بشكل قوي أمام اليورو والجنيه الاسترليني. 
  • عائدات السندات الحكومية سجلت أدنى مستوياتها على الإطلاق في ظل عزوف المستثمرين عن المخاطرة، فضلاً عن توقعات استمرار البنوك المركزية في سياساتها التسهيلية لفترة من الوقت. 
  • النظام المالي العالمي مازال يتمتع بالاستقرار. 
  • تمكنت الأسواق من التعامل مع الأزمة بقدر مرتفع من الكفاءة، لتستعيد استقرارها بعد أيام قليلة من الاستفتاء. 
  • مستويات الثقة لاتزال المنخفضة خاصة مع تزايد حالة عدم اليقين العالمي. 
  • تمكن الاقتصاد الأمريكي من إحراز تقدماً فاق التوقعات منذ بداية العام الجاري، على الرغم من الضعف الهائل الذي أنتاب قطاعي الطاقة والاستثمارات. 
  • بالنظر إلى البيانات الاقتصادية، من المتوقع أن يواصل الاقتصاد الأمريكي تحسنه خلال الفترات المقبلة. 
  • من المتوقع أن يسجل الاقتصاد الأمريكي نمواً بحوالي 2% مع استمرار تحسن أوضاع سوق العمل ومواصلة السياسة النقدية  دعمها للطلب المحلي. 
  • من المتوقع أن يتعافى قطاع الاستثمارات الأمريكي خلال النصف الثاني من العام على الرغم من غموض تداعيات الأزمة البريطانية. 
  • تم خفض توقعات النمو لمنطقة اليورو على خلفية التبعات المختملة لخروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي، الأمر الذي قد يُثقل على كلاً من ثقة المستثمرين، النشاط التجاري والأوضاع الائتمانية. 
  • من المتوقع أن يتراوح النمو بمنطقة اليورو قرابة 1.5%. 
  • أما بالنسبة للأسواق الناشئة، فقد تباطأ الاقتصاد الصيني بأكثر من المتوقع منذ بداية العام. 
  • تمكنت أسعار النفط من التعافي بشكل ملحوظ خلال الآونة الأخيرة، بسبب اضطرابات المعروض العالمي. 

يوضح الرسم التالي توقعات معدلات العرض والطلب

 

  • يواصل الاقتصاد الكندي محاولات التأقلم مع أسعار النفط المنخفضة. 
  • في طريقتنا  إلى تحقيق التوازن بين حجم الاستثمارات ومعدلات التوظيف بقطاع الطاقة وغيره.
  • بداية من النصف الثاني، من المتوقع أن يسجل إجمالي الناتج المحلي نمواً بوتيره معتدلة تضمن استدامة النمو مدعوماً بقوة الطلب الأمريكي والتدابير المالية. 
  • تم خفض توقعات النمو بنحوً طفيف. 

يوضح الرسم التالي توقعات مشاركة القطاعات المختلفة في نمو الناتج المحلي

أما الجدول التالي فيضم توقعات البنك للنمو الاقتصادي الكندي

 

  • كما يرى البنك أن توقعات التضخم تخضع للعديد من المخاطر والتي تتضمن: 
  1. ضعف استثمارات قطاع الأعمال. 
  2. ضعف معدلات إنفاق الأسر. 
  3.  أسعار النفط. 
  4. استمرار تباطؤ النمو بالاقتصادات الناشئة. 

large image
الندوات و الدورات القادمة
large image