أهم النقاط الواردة في تقرير السياسة النقدية لبنك كندا

فيما يلي أهم النقاط التي تضمنتها تقرير السياسة النقديةالصادر عن بنك كندا اليوم:

• قرر البنك الإبقاء على معدلات الفائدة عند نسبة 0.50%.
• معدلات التضخم تسير ضمن النطاق المتوقع لها خلال التطلعات المُعلنة في يوليو الماضي. 
• لاتزال معدلات التضخم أدنى من هدف البنك المحدد في ظل استمرار تراجع أسعار النفط. 
• معدلات التضخم بقيمتها الأساسية تقترب من نسبة 2%، حيث أن تراجع الدولار الكندي خلال الفترة الأخيرة قد ساهم في حد المخاطر الانكماشية المُهددة للنشاط الاقتصادي، والتي تزايدت على مدار العام الجاري. 
• يتوقع البنك استقرار التضخم فيما بين 1.5% و 1.7%. 
• النمو الاقتصادي العالمي قد تباطؤاً غير متوقع خلال العام الجاري، ولكن من المتوقع أن يستعيد قوته مرة أخرى خلال العامين المقبلين. 
• حالة الغموض حول وضع الاقتصاد الصيني قد شكلت عبئاً على أسواق السلع العالمية. 
• تلك الأوضاع قد أثقلت عملية النمو في العديد من الاقتصادات الناشئة. 
• قد تبدأ الجوانب الإيجابية لتراجع أسعار النفط والسياسة التسهيلية في الظهور بشكل واضح على مدار العامين 2016 و 2017. 
• الاقتصاد الكندي قد شهد تعافياً، طبقاً لتوقعاتنا الصادرة خلال يوليو الماضي. 
• هناك تحسن ملحوظ في القطاعات الأخرى غير المرتبطة بالطاقة والموارد، مدعومة بالسياسة النقدية التسهيلية. 
• الأسعار المنخفضة للنفط والسلع الأخرى قد شكلت عبئاً على الاقتصاد الكندي وعلى استثمارات الأعمال والصادرات من الموارد. 
• على هذا النحو، قرر البنك خفض توقعات النمو للعامين 2016 و 2017. 
• يتوقع البنك أن يستقر إجمالي الناتج المحلي أعلى قليلاً من النسبة 1% هذا العام، وصولاً إلى قرابة 2% خلال العام المقبل.

هذا، وقد أشار البنك إلى المخاطر التي تواجه الاقتصاد الكندي والتي تتمثل في: 

• ضعف قطاعي الصادرات والاستثمارات تأثراً بتراجع أسعار النفط. 
• عدم التوازن في قطاع الأسر. 
• المخاوف حول ارتفاع السلع غير المرتبطة بالطاقة تخوفاً من التطورات الأخيرة في الاقتصاد الصيني. 
• حالة الغموض التي تحيط بالاقتصادات الناشئة. 

وفيما يلي أهم البيانات التي تضمنها التقرير:

• رسم بياني يحتوي على توقعات بنك كندا للنمو العالمي حتى العام 2017

• رسم بياني يوضح خفض توقعات النمو على المدى القريب

• رسم بياني يوضح تأثر الاقتصادات العالمية بهبوط أسعار النفط

• يوضح الرسم البياني التالي مدى تأثر معدلات التضخم العالمية بأسعار النفط المنخفضة واستقرارها أدنى الهدف المحدد.

• أما الرسم التالي، فيحتوي على ملخص توقعات البنك للاقتصاد الكندي حتى نهاية العام 2017.