أهم ما جاء في تصريحات يلين محافظ الاحتياطي الفيدرالي اليوم
فيما يلي أهم ما صرحت به محافظ الاحتياطي الفيدرالي، جانيت يلين، تحت عنوان آليات التضخم والسياسة النقدية:
- مازلت أتوقع رفع الفائدة هذا العام.
- توقعات رفع الفائدة قائمة على التراجع المستمر في أعداد البطالة وتلاشي المخاطر على الاقتصاد.
- اللجنة لا تتوقع أن يكون للتطورات الأخيرة في الأسواق تأثيراً واضحاً على مسار السياسة النقدية.
- من الحكمة أن يتم تشديد السياسة النقدية في الوقت المناسب وبشكل تدريجي.
- ضعف معدلات التضخم مؤخراً يرجع إلى بعض العوامل الاستثنائية المؤقتة.
- نتوقع وصول معدلات التضخم إلى 2% على مدار السنوات القليلة المقبلة مع تلاشي المخاطر المؤقتة.
- نتوقع أن ترتفع تكاليف الإستهلاك الشخصي بنسبة تصل إلى 1.5% خلال العام المقبل اعتماداً على الدولار وأسعار النفط.
- قد نحتاج إلى رؤية المزيد من تحسن معدلات التوظيف أعلى المستويات المعتادة للتأكد من صحة سوق العمل.
- استمرار تراجع معدلات البطالة بوتيرة ثابتة قد يُسرع من عملية تعافي معدلات التضخم وصولاً إلى 2%.
- الإبقاء على معدلات الفائدة المنخفضة لفترة أطول من اللازم قد يدفعنا مستقبلاً إلى تشديد السياسة النقدية بشكلٍ مفاجئ.
- نتوقع مسار تدريجي لعملية تشديد السياسة النقدية.
- الجوانب الاقتصادية في الولايات المتحدة تُظهر قوة واضحة.
- رفع الفائدة سوف يكون له بعض التأثيرات على الأوضاع الاقتصادية والمالية.
- سوق العمل في حاجة إلى إظهار مزيداً من التحسن.
- لقد تبنينا سياسة نقدية ملائمة منذ الأزمة العالمية عام 2008، نتج عنها تحسن أوضاع سوق العمل والتصدي للمخاطر الهبوطية.
- تراجع أسعار النفط وقيمة الدولار المرتفعة قد ساهما في إبقاء معدلات التضخم أدنى الهدف المحدد لها.
- أتوقع وصول معدلات التضخم إلى 2% خلال السنوات المقبلة فور تلاشي المخاطر المؤقتة الحالية مع استمرار نمو الاقتصاد بنحوٍ قوي بما يكفي لتحقيق معدلات التوظيف المرجوة واستهداف توقعات التضخم على المدى الطويل.
- معظم أعضاء اللجنة من بينهم أنا نرى أن النمو الاقتصادي قد يدفعنا إلى رفع الفائدة مؤخراً خلال العام الجاري، متبوعاً بتشديد السياسة النقدية بنحوٍ تدريجي.
- لكن إذا فاجئنا الاقتصاد خلال الفترة المقبلة، فقد يؤثر ذلك على رؤية وتوجهات اللجنة.