أهم ما جاء فى حديث دراجى (4 ديسمبر)
أهم ما جاء فى حديث "دراجى" محافظ البنك المركزى الأوروبى:
- تم مناقشة أن يشمل التيسير النقدى شراء أصول أجنبية.
- كان التيسير النقدى ذو فاعلية فى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
- سوف يسهم التيسير النقدى فى إعادة الإتزان.
- حان وقت الإستعداد للمزيد من الإجراءات إن استدعى الأمر.
- تم مناقشة العديد من أنواع التيسير النقدى اليوم.
- تغير حجم المرحلة الثانية من عمليات إعادة التمويل مجرد إشاعة.
- من المتوقع تراجع معدلات التضخم نتيجة انخفاض أسعار النفط.
- من الصعب جدا تحديد أثار عمليات إعادة التمويل طويلة الأجل بشكل دقيق.
- نثق كثيرا فى نجاح خطة جانكر.
- سنستمر فى مراقبة أثار المخاطر على إستقرار الأسعار.
- جميع إجراءاتنا تهدف إلى دعم توقعات التضخم.
- أثار النفط لها تأثير واضح على أسعار الطاقة.
- لعمل برنامج تيسير نقدي مقنع يجب أن يحتوي علي سندات حكومية في ظل وصاية الدولة.
- ضعف النمو العالمي يضعف توقعات الصادرات.
- المصداقية تهم حينما تتعلق الأوضاع باستقرار الأسعار.
- هذا القرار ليس من شأنه تغيير أي شىء في عمليات إعادة التمويل.
- اتخذنا قرارات حاسمة خلال الفترة المقبلة بدون الإجماع عليها.
- ناقشنا إمكانية شراء بعض الأصول الأخرى بجانب السندات الحكومية.
- من الصعب أن لا نلتزم بما تم تفويضنا به.
- سياسة التيسير النقدي تشير إلي مدي التزام البنوك المركزية.
- من الصعب تقييم نجاح التيسير النقدي في اليابان.
- نعتقد بأن قرار تطبيق التيسير النقدي سوف يكون بالإجماع ولكنه ليس مشروطًا.
- تغير أسعار النفط في الاونة الأخيرة ذو جدوي.
- لا نحتاج موافقة بالإجماع في حال بدء التيسير النقدي.
- نحتاج تقييم تراجع أسعار النفط في الفترة الأخيرة بعناية.
- لا نريد تشديد السياسة النقدية نتيجة لتوقعات التضخم.
- لن نتسامح في ترك انحراف استقرار الأسعار لفترة طويلة.
- من المقرر مناقشة نتائج الاجتماع خلال الاجتماع القادم.
- الأوضاع الاقتصادية التي بدأت فيها المرحلة الأولي لعمليات إعادة التمويل طويلة الأجل تشبه الأوضاع في المرحلة الثانية.
- نحتاج إلى بذل المزيد من العمل وسوف نبقيكم على إطلاع في حالة تطور الأوضاع.
- بالطبع ناقشنا العديد من الخيارات المتعلقة بالتيسير النقدي.
- تأتي تدابير لجنة السياسة النقدية لدعم استقرار الأوضاع الإئتمانية.
- بدء عمليات إعادة التمويل طويلة الأجل كان ضمن نطاق توقعات منخفضة.