أهم ما جاء في البيان الصادر عن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (نوفمبر)

- من المتوقع أن يعيق أنخفاض أسعار النفط ارتفاع معدلات التضخم

- تجدر الإشارة إلى أنه هناك بعض الأعضاء قد يغيرون من وجهة نظرهم خلال الفترة المقبلة

- حالة القلق المتعلقة بالتطلعات الاقتصادية العاليمة ساعدت في العزوف عن أصول المخاطرة بالولايات المتحدة، إلا أن الأسعار قد سجلت انعكاساً

- أشارت توقعات الأعضاء إلى احتمالية تراجع معدلات التضخم خلال الفترة المقبلة نظرًا لتراجع أسعار الطاقة بالإضافة إلى بعض العوامل الأخرى، إلا أنه سوف تتجه صوب الهدف المحدد لها صوب 2% خلال الأعوام المقبلة

- أعرب بعض الأعضاء عن قلقهم حيال تواجد معدلات التضخم دون الهدف المحدد لها لفترة من الوقت.

- يرى معظم الأعضاء اتزان المخاطر بوجهٍ عام

- صرح بعض الأعضاء بأن معدلات النمو قد تشهد تراجعًا في حالة استمرار ضعف النمو وتدهور الأوضاع المالية على الصعيد العالمي.

- صرح معظم الأعضاء (الذين لا يحق لهم التصويت) بأنه من المفترض تغيير لهجة الحديث عن الوضع الاقتصادي القائم والحديث عن موعد بدء التشديد النقدي مع الأخذ في الاعتبار البيانات الاقتصادية القادمة.

 وبوجهٍ عام يلاحظ عدم اتفاق كافة الأعضاء على وجهة نظر واحدة إلا أن تلك الآراء تشير إلى أن موعد رفع معدلات الفائدة اصبح قريبًا.