نص شهادة جيروم باول أمام الكونجرس الأمريكي

فيما يلي أهم النقاط التي وردت في نص شهادة جيروم باول المرتقبة أمام الكونجرس الأمريكي:

• لا تزال هناك مخاطر تواجه توقعات الاحتياطي الفيدرالي.
• السياسة النقدية الحالية مناسبة.
• تعمل لجنة الاحتياطي الفيدرالي على مراقبة تطورات فيروس الكورونا عن قرب.
• أساسيات الاقتصاد ما زالت قوية، وهي ما يدعم إنفاق الأسر.
• يمكن أن يتسبب فيروس الكورونا في اضطرابات في الصين بالنظر إلى الآثار غير المباشرة.
• من المهم أن تدعم السياسة المالية السياسة النقدية.
• من المتوقع أن يقترب معدل التضخم من 2% خلال الأشهر القليلة القادمة.
• من المحتمل أن تظل السياسة النقدية الحالية مناسبة ما دامت البيانات الاقتصادية متوافقة مع توقعات لجنة الاحتياطي الفيدرالي.
• ارتفع النشاط الاقتصادي بوتيرة معتدلة خلال النصف الثاني من 2019.
• كان الاقتصاد الأمريكي مرنًا أمام المخاطر العالمية خلال النصف الثاني من عام 2019.
• يرجع ضعف الاستثمار والصادرات إلى تباطؤ الاقتصاد العالمي وتطورات التجارة.
• تواجه الولايات المتحدة تحديات طويلة الأجل، ومشاركة القوى العاملة أقل مما هي عليه في الاقتصادات المتقدمة الأخرى.
• يجب أن يظل البحث عن طرق لتعزيز القوى العاملة أمرًا ذا أهمية بالغة.
• استمر الاقتصاد الأمريكي في التوسع للعام الحادي عشر على التوالي، وهي أطول فترة على الإطلاق في تاريخ الاقتصاد الأمريكي.
• كان التضخم خلال عام 2019 متستقرًا ومنخفضًا لكنه ظل أقل من هدف الاحتياطي الفيدرالي.
• ارتفع التوظيف بنحو 200 ألف شهريًا في النصف الثاني من العام الماضي.
• أضاف الاقتصاد نحو 225 ألف وظيفة خلال شهر يناير الماضي.
• ظلت وتيرة التوظيف أعلى من التوقعات مما سمح لمعدل البطالة بالتراجع.
• يناقش تقرير السياسة النقدية لشهر فبراير الضعف الأخير في التصنيع.
• وصل مؤشر أسعار المستهلكين إلى 1.6%، وبلغ التضخم الأساسي، الذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة، 1.6%.
• المكاسب الإنتاجية كانت منخفضة بشكل طفيف خلال حالة التوسع التي يشهدها الاقتصاد.
• حاولت لجنة الاحتياطي الفيدرالي خلال النصف الثاني من 2019، اتخذت لجنة السياسة النقدية سياسة أكثر ملائمة من أجل حماية الاقتصاد من ضعف النمو العالمي والتطورات التجارية وتعزيز عودة التضخم بصورة أسرع إلى هدف الاحتياطي الفيدرالي.