بولوز: التحلي بالحذر لا يعني بالضرورة ثبات السياسة النقدية
فيما يلي أبرز تصريحات محافظ بنك كندا، ستيفن بولوز، حول تطورات الوضع الاقتصادي:
- نحتاج إلى ترك العنان أمام النمو كي يتسارع لفترة من الوقت حتى يصل إلى طاقته القصوى.
- نرى أنه مازال هناك طاقة فائضة داخل سوق العمل، وهو أمر معتاد خلال الدورات الاقتصادية البطيئة.
- لا يمكن تجاهل أحجام الدين لدى الأسر عند توجيه السياسة النقدية.
- يجب التأكيد على استقلالية السياسة النقدية لبنك كندا.
- الاقتصاد الأمريكي في مراحل متقدمة عن الكندي.
- التداول على البيتكوين أشبه للمقامرة من الاستثمار.
- يجب الحفاظ على مكانة الدولار الكندي، ويجب أن تحافظ الأسواق على ثقتها تجاه العملة.
- التحلي بالحذر لا يعني بالضرورة ثبات السياسة النقدية.
- في اعتقادي أن الحذر يعني الدقة ومراقبة حركة الاقتصاد عن كثب.
- مازال من المبكر تقييم تبعات قرارات رفع الفائدة الأخيرة.
- قد يستغرق رفع الفائدة عام كامل قبل أن ينعكس على الاقتصاد.
- سوق الإسكان قد لا يساهم في النمو خلال 2018 بسبب التراجعات الأخيرة.
- مازالت الأجور دون المتوسطات المعتادة في تلك المرحلة من النمو.
- الإحصائيات تشير إلى اتجاه الأجور للارتفاع، لكن لا يمكن تجاهل التباطؤ الحالي.
- غموض مصير اتفاقية النافتا مازال واحداً من أكبر المخاطر على الاقتصاد، كما أنه يعرقل الاستثمارات إلى حد ما.
- لا يزال هناك مخاطر هبوطية على تطلعات التضخم.
- تسارع وتيرة النمو قد يعني ارتفاع معدل الإنتاج بأكثر من المتوقع.
- البيانات الربع سنوية هي المعيار الأساسي، لكن لا يمكن التغاضي عن الإصدارات الشهرية.
- لن نصدر أحكاماً مسبقة على تنظيمات الرهون العقارية.
- نراقب كيف ستؤثر تلك التنظيمات على مستويات الإقراض.
وكان بولوز قد صرح مؤخراً بما يلي:
- هناك ثقة مرتفعة بأن حاجة الاقتصاد إلى التحفيز النقدي سوف تقل بمرور الوقت.
- خطوات بنك كندا تجاه رفع الفائدة ستكون حذرة.
- وجود بعض الضعف داخل سوق العمل يشكل مخاطر هبوطية على تطلعات التضخم.
- هناك بعض الإشارات المبكرة على نية الشركات لزيادة الأجور.
- الاقتصاد الكندي اقترب من استغلال طاقته القصوى.
- بنك كندا يدرس إمكانية طرح عملة رقمية.
- قرارات السياسة النقدية ستظل معتمدة على البيانات الاقتصادية، ولن تتبع نهج محدد مسبقاً.