أهم ما جاء في شهادة يلين محافظ الفيدرالي الأمريكي
فيما يلي أهم ما جاء في شهادة محافظ الفيدرالي الأمريكي جانيت يلين خلال شهادتها أمام لجنة الشئون الاقتصادية:
نص الخطاب
- استمر الاقتصاد الأمريكي في تحسنه مقترباً من تحقيق أهداف الفيدرالي.
- تراوح متوسط أعداد التوظيف قرابة 180 ألف وظيفة شهرياً منذ بداية العام وحتى أكتوبر الماضي.
- استقرت معدلات البطالة بشكل نسبي على مدار العام، لتستقر عند 4.9% خلال أكتوبر.
- تعكس وتيرة التوظيف واستقرار البطالة قدرة الاقتصاد الأمريكي على إحراز المزيد من التقدم.
- تعافى النمو الاقتصادي مؤخراً بعد أن شهد بعض التراخي مع بداية العام.
- استمر الإنفاق الاستهلاكي في التحسن بوتيرة معتدلة مدعوماً بارتفاع الأجور، تحسن الثقة و انخفاض تكاليف الإقراض.
- على الجانب الأخر، استمر ضعف استثمارات الأعمال.
- ارتفع الانفاق الاستهلاكي الشخصي بنسبة 1.25% على أساس سنوي خلال شهر سبتمبر.
- على الرغم من ارتفاعه الأخير، لا يزال التضخم دون هدف الفيدرالي عند 2%.
- يتراوح التضخم بقيمته الأساسية، والذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة، عند 1.7% قرابة هدف الفيدرالي.
- وعن التطلعات الاقتصادية، أتوقع أن يواصل الاقتصاد نموه بوتيرة معتدلة مقدماً المزيد من الدعم لتحسن أوضاع سوق العمل ودفع التضخم صوب الهدف قرابة 2%.
- تلك الأوضاع تدعم رؤيتي بملائمة السياسة التوافقية الحالية.
- قررت اللجنة الإبقاء على معدل الفائدة دون تغيير خلال اجتماع سبتمبر الماضي مع ملاحظة تزايد فرص رفع الفائدة.
- أقرت اللجنة خلال اجتماعها هذا الشهر بأن فرص رفع الفائدة في تزايد مستمر، ولكننا بحاجة إلى المزيد من البيانات للتأكد من قدرة الاقتصاد على تحقيق الأهداف المتوقعة.
- رغبتنا في انتظار المزيد من البيانات لا تعكس عدم ثقتنا في الاقتصاد.
- تتوقع اللجنة أن يواصل الاقتصاد نموه بالوتيرة الكافية لضمان استمرار رفع الفائدة تدريجياً.
- التمهل طويلاً في رفع الفائدة قد ينتج عنه تسارع وتيرة التشديد النقدي فيما بعد من أجل تفادي تجاوز هدف التضخم.
يلين تجيب على اسئلة اللجنة:
- الاقتصاد يقترب حالياً من مستويات التوظيف الكاملة.
- كان للانتخابات الأمريكية تأثير ملحوظ على الأسواق المالية.
- مازال هناك حالة من الغموض حيال التطلعات الاقتصادية خلال الشهور المقبلة.
- سوف تعتمد سياسات الفيدرالي على تطورات الأسواق خلال الفترة القادمة.
- سنراقب التطورات المالية والسياسية والتي يمكن أن تؤثر على قرارات السياسة النقدية.
- نتواصل باستمرار مع صانعي السياسات المالية من أجل خلق المناخ الاقتصادي الأنسب.
- ضعف الاستثمارات يشكل عائقاً على النمو.
- أسباب انخفاض حجم الاستثمار لاتزال غامضة حتى الآن.
- تراجع الاستثمار لا يرجع إلى سياسات الفيدرالي.
أنهت يلين المؤتمر الصحفي