أهم نقاط تقرير لجنة السياسة النقدية ببنك كندا - 19 أكتوبر
فيما يلي أهم نقاط تقرير لجنة السياسة النقدية الصادر عن بنك كندا:
- الاقتصاد العالمي يستعيد زخمه
- خفض توقعات النمو العالمي في 2016 يرجع إلى ضعف نشاط النمو في الولايات المتحدة بأكثر من المتوقع خلال النصف الأول من العام
- قام البنك بخفض توقعات النمو للعام الجاري من 1.3% إلى 1.1% ومن 2.2% إلى 2.0% خلال عام 2017 وأبقى على توقعاته لعام 2018 عند 2.1%
- قام البنك بخفض توقعاته لإجمالي الناتج المحلي على أساس سنوي خلال الربع الثالث من 3.5% إلى 3.2% ومن 2.8% إلى 1.5% خلال الربع الأخير من العام
- كما تم خفض توقعات لفطاع الصادرات أيضًا
- تم خفض توقعات التضخم للعام الجاري وعام 2017 و 2018
- تم خفض توقعات النمو العالمي من 2.9% إلى 2.8% خلال العام الجاري ومن 3.3% إلى 3.2% خلال عام 2017 وأبقى على توقعاته لعام 2018 عند 3.5%
- يتوقع البنك أن يتعافى النمو الاقتصادي بالولايات المتحدة
- تتلاشى الآثار السلبية الناجمة عن تراجع إنفاق الاستثمارات في قطاع الطاقة
- هناك علامات دالة على أن التراجع في قطاعات غير الطاقة قد بلغت الحد الأدنى لها (تعافيها لاحقًا)
- من المتوقع أن ينمو إجمالي الناتج المحلي الحقيقي بأعلى من المعدل الطبيعي خلال النصف الثاني من العام الجاري
- النشاط الاقتصادي يتلقى دعمًا من السياسة التسهيلية والأوضاع المالية الحالية وإجراءات السياسة المالية
- سجل الاقتصاد الكندي انكماشًا بنسبة 1.6% على أساس سنوي خلال الربع الثاني من العام
- نجم هذا الانكماش عن تراجع الصادرات السلعية وحرائق البرتا، والذي فاق معدل إنفاق الأسر والإنفاق الحكومي
- الاقتصادي في طريقه للتعافي خلال النصف الثاني من العام الجاري مدعومًا بتعافي الصادرات وعودة معدل انتاج النفط إلى مستوياته الطبيعية بعد القضاء على حرائق البرتا
- لا تزال معدلات التضخم مستقرة عند الحد الأدنى للنطاق المستهدف
- بيانات التضخم الأخيرة كانت أضعف من المتوقع
- من المتوقع أن يرتفع مؤشر أسعار المستهلكين خلال الشهور المقبلة مدعومًا بتخفيف ارتفاع أسعار الوقود من الضغوط الهبوطية على التضخم بوجهٍ عام
- بدء التأثير السلبي لتراجع أسعار السلع على النمو في التلاشي
- من المتوقع أن تسجل الصادرات نموًا بوتيرة متوسطة
- القراءة المراجعة المنخفضة للصادرات والتي تتضمن التأثير السلبي على الطلب المحلي والواردات تخفض توقعات إجمالي الناتج المحلي الحقيقي بنهاية عام 2018 بنسبة 0.6%
- من المتوقع أن يظل معدل إنفاق الأسر قويًا مدعومًا بالإجراءات المالية
- وضح البنك المخاطر على توقعات التضخم سواء على الجانب الصاعد أو الهابط ووصفها بأنها متزنة كالتالي:
- قوة إجمالي الناتج المحلي في الولايات المتحدة
- ارتفاع أسعار النفط
- ضعف الاستثمارات في كندا
- ضعف معدل النمو في الأسواق الناشئة
- ضعف معدل إنفاق الأسر
وفيما يلي توقعات البنك الاقتصادية من خلال الرسم البياني التالي: