قبل الاستفتاء البريطاني : تعرف على أوجه الخلاف بين مؤيدي ومعارضي البقاء بالاتحاد الأوروبي (1)

قبل الاستفتاء البريطاني : تعرف على أوجه الخلاف بين مؤيدي ومعارضي البقاء بالاتحاد الأوروبي (1)

اقترب موعد الاستفتاء على عضوية المملكة المتحدة بالاتحاد الأوروبي، وسيذهب البريطانيون إلى صناديق الاقتراع يوم الخميس الموافق 23 يونيو للإدلاء بأصواته.

 وقبل ذلك، سنطلعكم من خلال التقرير التالي على أوجه الخلاف بين مؤيدي ومعارضي البقاء داخل الاتحاد الأوروبي لتكوين وجهة نظر شاملة بشأن الأوضاع البريطانية : 

شئون المستهلك :

  • يُشرع الاتحاد الأوروبي في قضايا حماية المستهلك، ويُنظم معايير التجارة.
  • الأهداف المعلنة للسوق الموحدة هي تحفيز المنافسة، التجارة، تحسين الكفاءة، رفع الجودة وخفض الأسعار.
مؤيدي البقاء معارضي البقاء
  • يدخر الأشخاص في بريطانيا متوسط 450 جنيه استرليني، بسبب انخفاض الأسعار كنتيجة لعضوية الاتحاد الأوروبي.
  • تكلفة الرحلات الجوية والتليفونات المحمولة من بين السلع والخدمات الرخيصة.
  • يضمن الاتحاد الأوروبي أن تُطابق السلع المستوردة معايير الجودة الأوروبية.
  • القواعد المبالغ فيها من الاتحاد الأوروبي تجعل السلع والخدمات أكثر غلاءًا.
  • أظهر فرض الضرائب مؤخرًا أن الاتحاد الأوروبي يمتلك المزيد من القوة، ويجب على بريطانيا أن تكون قادرة على فرض ضرائب القيمة المضافة بنفسها.
  • قوانين حماية المستهلك موجودة من قبل الاتحاد الأوروبي، وستظل قائمة حتى مع مغادرة بريطانيا الاتحاد الأوروبي

 

تكلفة العضوية :

  • المملكة المتحدة تُساهم بشكل أساسي في ميزانية الاتحاد الأوروبي.
  • بلغت المساهمة الإجمالية في عام 2015 حوالي 17.8 مليار جنيه استرليني.
  • تم دفع 4.4 مليار جنيه استرليني للحكومة البريطانية، وذلك لدعم المنتجات الزراعية وبعض البرامج الأخرى. 
مؤيدي البقاء معارضي البقاء
  • الفوائد الاقتصادية من عضوية الاتحاد الأوروبي تفوق التكلفة.
  • تُساهم الدول الأخرى بأكثر لكل شخص مما تُساهم به المملكة المتحدة.
  • بعد الخروج من الاتحاد الأوروبي سيكون على المملكة المتحدة المساهمة في ميزانية الاتحاد الأوروبي للحفاظ على إمكانية الوصول للسوق الموحدة.
  • يبلغ إجمالي التكلفة ما يُقارب 350 مليون جنيه استرليني أسبوعيًا.
  • إذا غادرت المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي ستوفر مليارات الجنيهات للأولويات الأخرى.
  • ستكون المملكة المتحدة قادرة على اتخاذ قرارات إنفاق الأموال التي تقوم بتحويلها للاتحاد الأوروبي.

 

النعليم والبحث العلمي :

  • الحكومات المحلية مسئولة عن التعليم، ولكن الاتحاد الأوروبي يُعزز التعاون بين الدول الأعضاء.
  • يعتزم الاتحاد الأوروبي إنفاق 80 مليار يورو على الأبحاث العلمية بين عامي 2014 - 2020.
مؤيدي البقاء معارضي البقاء
  • تتلقى الجامعات البريطانية الملايين لتمويل الأبحاث من الاتحاد الأوروبي.
  • يأتي العديد من العلماء من أوروبا، وذلك بمساعدة منح من الاتحاد الأوروبي.
  • يسمح برنامج إيراسموس للطلاب البريطانيين الدراسة في الخارج.
  • يبلغ الإنفاق على البحث العلمي الممول من الاتحاد الأوروبي 3% فقط.
  • ستكون الممكلة المتحدة قادرة على زيادة تمويل الأبحاث العلمية مما سيتم توفيره من عدم الدفع لعضوية الاتحاد الأوروبي.
  • من الممكن أن تضع بريطانيا سياسة الهجرة الخاصة بها للعلماء والخريجين.

large image
الندوات و الدورات القادمة
large image