عضو الفيدرالي كوك: مخاطر ارتفاع التضخم تراجعت ولكنها لا تزال موجودة

أثناء حديثها في مناقشة بالمؤتمر السنوي لمركز جوليس رابينويتز للسياسة العامة والمالية، والذي استضافته جامعة برينستون في نيوجيرسي، أدلت عضو بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وصانعة السياسة النقدية، ليزا كوك، بالتصريحات التالية:

• المخاطر التي تهدد تحقيق أهداف التوظيف والتضخم قد انتقلت إلى توازن أفضل.
• يجب أن يكون لدى الفيدرالي الأمريكي ثقة أكبر في أن التضخم يقترب من 2% قبل البدء في تخفيض أسعار الفائدة.
• يجب أن يتغير سعر الفائدة في النهاية عندما تصبح توقعات هبوط التضخم أكثر استدامة.
• لقد تضاءلت مخاطر استمرار ارتفاع معدلات التضخم، ولكنها لم تنتهي تماما.
• كانت عملية خفض التضخم، وربما تظل، صعبة ومتفاوتة.
• يواجه نمو الإنفاق الاستهلاكي رياحا معاكسة مع تدهور ميزانيات الأسر.
• لقد استمر الإنفاق الاستهلاكي بشكل عام في إظهار زخم قوي في الأشهر الأخيرة.
• ساهم التعافي القوي في جانب العرض بشكل كبير في تباطؤ التضخم خلال الآونة الأخيرة.
• هناك احتمالية لزيادة اضطرابات سلاسل التوريد العالمية بسبب التوترات في البحر الأحمر.
• من الممكن أن يتسم عالم ما بعد الجائحة بتقلبات أكبر في جانب العرض.
• من المرجح أن يقترب تضخم أسعار السلع الأساسية من الاتجاه السلبي المتواضع لما قبل الوباء.
• تبدو توقعات نفقات الاستهلاك الشخصي لمدة 12 شهرا معقولة، والتوقعات الأساسية تقترب من هدف الفيدرالي الأمريكي عند مستوى الـ 2%.