تغطية حية: شهادة محافظ الفيدرالي الأمريكي أمام الكونجرس الأمريكي
رئيس اللجنة يدلي بكلمة افتتاحية ببداية شهادة محافظ الفيدرالي الأمريكي ، باول، وفيما يلي أبرزها:
- الاقتصاد الأمريكي مستمر في التعافي.
- الاقتصاد مستمر في إضافة المزيد من الوظائف.
- إعانات البطالة انخفضت لأدنى مستوى منذ 1969.
- الأجور ارتفعت بشكل كبير.
- أرباح الشركات مرتفعة رغم أزمة كورونا.
- الكثير من الأسر تعود إلى وظائفها حاليا.
- إدارة الرئيس الأمريكي توفر ملايين الوظائف للأمريكيين.
- أجندة الحزب الديمقراطي توفر دعما قويا للاقتصاد الأمريكي.
- مشكلة سلاسل التوريد تضر بالتعافي الاقتصادي.
- الشركات قد تعمل على خفض الأسعار إذا تم حل هذه الأزمة.
- التضخم المرتفع يضر بالأسر ويجب التعامل معه بإجراءات قوية.
- التضخم مستمر في الارتفاع أكثر فأكثر.
- يجب التأكد من الأسر والعمال الأمريكيين يستفيدون من الاقتصاد الأمريكي.
- يجب أن نأخذ في اعتبارنا كل المواطنين الأمريكيين.
- أتطلع لشهادة باول ووزير الخزانة الأمريكية أمام الكونجرس.
وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين تدلي بشهادتها:
- التعافي الاقتصادي الأمريكي مستمر.
- البطالة انخفضت بقوة والاقتصاد يضيف المزيد من الوظائف.
- نحن ننتظر المزيد من البيانات حول تطورات فيروس كورونا وأفضل حل للتعامل مع الأزمة هو تلقي اللقاحات المختلفة.
- يجب ألا ننسى بأن الاقتصاد الأمريكي تضرر بقوة خلال الشتاء الماضي بسبب كورونا.
- وزارة الخزانة الأمريكية وفرت الكثير من الأموال لدعم الاقتصاد الأمريكي.
- خطة الإنقاذ الأمريكية قدمت الكثير من الأموال للعائلات خلال الفترة الماضية.
- الأسر استخدمت هذه الأموال في الكثير من الإنفاق وعلى رأسها على السلع والغذاء.
- أزمة سقف الدين الأمريكي قد تضر بقوة بالاقتصاد الأمريكي إذا لم يتصرف الكونجرس الأمريكي سريعا.
- نعمل عل خفض عجز الموازنة سنويا بمرور الوقت.
- الرئيس الأمريكي بايدن واضح جدا بأن خطة الإنفاق التحتية يجب أن تحصل على التمويل اللازم.
- هناك سيناريوهات تتعلق برفع الفائدة وقد يكون هذا الأحد الخيارات الصعبة فيما يتعلق بتوفير الأموال اللازمة لخطط التحفيز المالي.
- انخفاض نسبة المشاركة في سوق العمل وبخاصة المرأة بسبب رعايتها للأطفال كأحد الأسباب.
- توفير الرعاية للأطفال قد يعزز مشاركة المرأة في سوق العمل.
- برامج المساعدات تحاول تقديم المساعدات للأمريكيين جميعا بدون أي تمييز.
- الدول اتفقت على ضرورة زيادة الضرائب عالميا لدعم الإنفاق على البنية التحتية والمواطنين ودعم النمو الاقتصادي.
- يجب على الشركات أن تدفع بشكل عادل في دفع عجلة النمو الاقتصادي.
- يجب التوصل إلى حد أدنى للضرائب المفروضة على الشركات عالميا.
- الشركات الدولية وبخاصة المتواجدة داخل الولايات المتحدة يجب أن تدفع ضرائب أكبر.
- هذه الشركات الكبرى تدفع ضرائب بشكل أقل مقارنة بالشركات المحلية.
- الإدارة الأمريكية تحاول التعامل مع أزمة سلاسل التوريد.
- نحاول التعامل مع القطاع الخاص لحل أزمة سلاسل التوريد.
- نحاول توفير المعروض بالأسواق لحل هذه الأزمة الحالية.
- تعزيز التطعيمات بلقاحات كورونا سيجعلنا نسيطر على أزمة الفيروس.
- فيروس كورونا أضر بقوة بدخل الأسر الأقل دخلا.
- المساعدات الطارئة حاولت دعم تلك الأسر.
- التضخم مرتفع بالكثير من الدول المتقدمة وليست الولايات المتحدة وحدها.
- من الصعب توقع موعد انخفاض التضخم في ظل أزمة سلاسل الإمداد الحالية.
- بمرور الوقت، خطة الإنفاق على البنية التحتية ستعزز النمو الاقتصادي وتدعم انخفاض التضخم مع توفير المزيد من السلع والخدمات بالأسواق وزيادة الإنتاجية.
- التطعيمات بلقاحات كورونا والسيطرة على الفيروس، هو العنصر الأهم حاليا حتى يشعر الناس بأمان للعودة إلى وظائفهم.
- الكثير من الناس يخافون من العودة إلى سوق العمل بسبب فيروس كورونا ومتحوراته.
- على المدى المتوسط والطويل فقد نشهد عودة قوية للمواطنون إلى سوق العمل، وهو ما قد يعزز نسبة المشاركة بسوق العمل.
محافظ الفيدرالي الأمريكي يلقي بشهادته أمام الكونجرس:
- الاقتصاد الأمريكي مستمر ولكن ارتفاع إصابات متحور دلتا أدى إلى إبطاء التقدم مؤقتا خلال الصيف الماضي.
- ارتفاع الإصابات أدى إلى تقييد النمو السريع سابقا في الإنفاق المنزلي والتجاري، وتكثيف اضطرابات سلسلة التوريد ، وفي بعض الحالات ، منع الناس من العودة إلى العمل أو البحث عن وظيفة.
- تستمر السياسة المالية والنقدية والوضع المالي الجيد للأسر والشركات في دعم الطلب الكلي، والبيانات الأخيرة تشير إلى أن انخفاض الإصابات خلال سبتمبر يتوافق مع انتعاش في النمو الاقتصادي.
- يبدو أن الناتج المحلي الإجمالي في طريقه للنمو بنحو 5% في عام 2021 ، وهي أسرع وتيرة منذ سنوات عديدة.
- كما هو الحال مع النشاط الاقتصادي العام ، استمرت الظروف في سوق العمل في التحسن.
- متحور دلتا ساهم في تباطؤ نمو الوظائف هذا الصيف ، حيث أدت العوامل المتعلقة بالوباء ، مثل احتياجات الرعاية والمخاوف من الفيروس ، إلى إبعاد بعض الناس عن القوى العاملة على الرغم من الطلب القوي على العمال.
- شهد شهر أكتوبر نموا في الوظائف بلغ حوالي 531 ألف وظيفة ، وانخفض معدل البطالة إلى 4.6% ، بما يشير إلى انتعاش وتيرة تحسن الأوضاع بسوق العمل.
- لا تزال هناك أرضية لتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل ومن المتوقع تحقيق المزيد خلال الفترة المقبلة.
- لم يتراجع الانكماش الاقتصادي بشكل متساو ، وكان الأشخاص الأقل قدرة على تحمل العبء هم الأكثر تضررا.
- على الرغم من التقدم المحرز، لا تزال البطالة تقع بشكل غير متناسب على الأمريكيين من أصل أفريقي والمنحدرين من أصل إسباني.
- ساهمت اختلالات العرض والطلب المرتبطة بالجائحة في حدوث زيادات ملحوظة في الأسعار في بعض المناطق.
- مشاكل سلسلة التوريد جعلت من الصعب على المنتجين تلبية الطلب القوي ، لا سيما على السلع.
الزيادات في أسعار الطاقة والإيجارات تدفع التضخم نحو الأعلى. - معدل التضخم الإجمالي يتجاوز بكثير هدفنا على المدى الطويل البالغ 2%، مع ارتفاع مؤشر الأسعار لنفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 5 % على مدار الـ 12 شهرا المنتهية في أكتوبر.
- تشير توقعات الفيدرالي الأمريكي إلى أن التضخم سينخفض بشكل كبير في العام المقبل مع انحسار الاختلالات في العرض والطلب.
- من الصعب التنبؤ باستمرار وتأثيرات قيود العرض ، ولكن يبدو الآن أن العوامل التي تدفع التضخم إلى الأعلى ستستمر في العام المقبل. بالإضافة إلى ذلك ، مع التحسن السريع في سوق العمل ، يتضاءل الركود ، وترتفع الأجور بوتيرة سريعة.
- التضخم المرتفع يفرض أعباء كبيرة ، خاصة على أولئك الأقل قدرة على تلبية التكاليف المرتفعة للضروريات مثل الغذاء والسكن والمواصلات.
- الفيدرالي الأمريكي ملتزم بتحقيق هدف استقرار الأسعار، وسوف يستخدم أدواته لدعم الاقتصاد وسوق العمل القوية ولمنع ارتفاع التضخم من أن يصبح راسخا.
- يشكل الارتفاع الأخير في حالات COVID-19 وظهور متحور أوميكرون مخاطر سلبية على التوظيف والنشاط الاقتصادي وزيادة عدم اليقين بشأن التضخم.
- قد تؤدي زيادة المخاوف بشأن الفيروس إلى تقليل رغبة الناس في العمل بشكل شخصي ، بما قد يؤدي إلى إبطاء التقدم في سوق العمل وتكثيف اضطرابات سلسلة التوريد.
- الفيدرالي الأمريكي سيبذل قصارى جهده لدعم التعافي الكامل في التوظيف وتحقيق هدف استقرار الأسعار عند 2% بشكل مستدام.
- الاقتصاد في وضع قوي للغاية، والضغوط التضخمية مرتفعة.
- أتوقع مناقشة هذه التطورات خلال اجتماع الفيدرالي الأمريكي.
- بالإضافة إلى ذلك، فإن أعضاء الفيدرالي الأمريكي سيناقشون تداعيات متحور أوميكرون الجديد على الاقتصاد.
- تحديد موعد انتهاء الفائدة المنخفضة صعب حاليا.
- منذ الاجتماع الماضي، شهدنا تصاعدا للتضخم، وتحسن بيانات سوق العمل.
- نحن نعتقد بأن الاقتصاد الأمريكي في وضع قوي للغاية.
- أعتقد بأنه من المناسب مناقشة تسريع وتيرة خفض شراء السندات خلال اجتماع الفيدرالي المقبل في ضوء التطورات الاقتصادية الإيجابية.
- يجب أن نتأقلم مع تطورات الفيروس.
- هذا الفيروس قد يستمر لفترة طويلة.
- نحن نحرز تقدما اقتصاديا قويا رغم الفيروس، والسياسة النقدية في طريقها للعودة إلى طبيعتها.
- الفيدرالي الأمريكي سيناقش في اجتماعه المقبل خفض شراء السندات بشكل أكبر.
- ارتفاع الطلب والتضخم بسبب الأوضاع التي نعيشها حاليا.
- نتوقع بأن تستمر الضغوط التضخمية الحالية حتى العام المقبل وبعد ذلك ستبدأ في الانخفاض.
- أزمة سقف الدين الحكومي قد تهدد الاقتصاد الأمريكي.
- ارتفاع أسعار الطاقة عزز الضغوط التضخمية، ومشكلة سلاسل الإمداد هي العنصر الأهم في أزمة التضخم المرتفع.
- ارتفاع التضخم أعلى 2% بعض الوقت قد يكون مناسبا.
- أعضاء الفيدرالي الأمريكي سيناقشون كيفية التحرك إذا استمر التضخم المرتفع.
- من المهم جدا العودة بمستويات المشاركة في سوق العمل إلى ما قبل أزمة كورونا.
- المزيد من التطيعمات بلقاحات كورونا والسيطرة على الفيروس يدعم ارتفاع نسبة المشاركة في سوق العمل.