محافظ بنك إنجلترا: السياسة النقدية ليس في يديها الكثير لمكافحة التضخم

ألقى محافظ بنك إنجلترا، أندرو بايلي، خطابا بعد بعد قرار بنك إنجلترا (BoE) بترك معدل الفائدة كما هو دون تغيير وكذلك برنامج التيسير الكمي عند 0.1% و 895 مليار جنيه إسترليني ، على التوالي وفيما يلي أبرز تصريحاته:-

• مازالنا فى مرحلة التعافى من الوباء والمملكة المتحدة والاقتصاد العالمي يواجهان تحديات.
• من المتوقع أن يكون ارتفاع معدل البطالة بعد إنتهاء برنامج الإجازات المدفوعة ضعيفا..
• السياسة النقدية لا يسعها فعل الكثير للسيطرة على  على التضخم.
• ارتفعت توقعات التضخم خلال العامين إلى 3 أعوام المقبلة.
• لجنة السياسة النقدية تضع قرارها بناء على توقعات التضخم على المدى المتوسط ​وتراقب عن كثب التطورات.
• من الواضح أن أسعار الطاقة لن تواصل على هذا المنوال، وهناك مخاطر حقيقية تنبعث من تضخم الطاقة.
• حققنا مستهدف التضخم لثلاث فصول بالتقويم الميلاد، تحت سيناريو بديل لأسعار الطاقة.
• مستهدفات التضخم تضع فى اعتبارها احتمالات خروجه عن النطاق بسبب صدمات جانب العرض.
• نظرا للتأخر بين التغيير في السياسة النقدية والتأثير على التضخم ، سيركز بنك إنجلترا دائما على المدى المتوسط.
• لا يزال هناك عدم يقين على المدى القريب ، خاصة فيما يتعلق بسوق العمل واستمرار التكلفة المحلية وضغوط الأسعار.
• من غير المتوقع أن ترتفع البطالة في المدى القريب ، ولكن هناك درجة عالية من عدم اليقين.
• تتوقع لجنة السياسة النقدية أن مؤشر أسعار المستهلك سيكون أقل من 2% المستهدف في نهاية فترة التوقعات ، ومن المحتمل أن ينخفض أكثر قليلا بعد هذه النقطة."
• من المرجح أن تكون هذه الفترة من التضخم المرتفع مؤقتة.
•  يجب الحذر من وجهات النظر المنادية بزيادة أسعار الفائدة  التي من المرجح أن تدفع التضخم إلى ما دون المستوى المستهدف.
• لا يمكن تحديد فترة زمنية محددة للتضخم "المؤقت".
• كلما طالت فترة التضخم فوق المشتهدفات زادت فررصه أن يصبح توقعات التضخم مرتفعة.
• تميل أسعار الطاقة إلى الارتفاع ثم الانخفاض مرة أخرى ، وليس البقاء مرتفعة بشكل دائم