نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي - فبراير

نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي - فبراير
البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي

فيما يلي أبرز ما تضمنته نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي خلال يناير الماضي من نقاط:

  • فيروس كورونا كان له تأثير سلبي قوي صحيا واقتصاديا داخل الولايات المتحدة وخارجها.
  • وتيرة التعافي الاقتصادي والتوظيف كانت معتدلة خلال الشهور الأخيرة ولكن توجد بعض القطاعات التي لا تزال تتضرر بقوة من الفيروس.
  • ضعف الطلب والانخفاضات المبكرة في أسعار النفط ساهمت في ضعف التضخم.
  • الأوضاع المالية تظل مرنة، والسياسات النقدية من شأنها أن تدعم التعافي الاقتصادي.
  • وتيرة التعافي الاقتصادي سوف تعتمد على تطورات فيروس كورونا وبخاصة ما يتعلق بعمليات لقاح كورونا.
  • الأزمة الصحية الحالية مستمرة في التأثير على النشاط الاقتصادي، والتوظيف، وتضيف المزيد من التحديات للتوقعات الاقتصادية.
  • تدهورت الأوضاع في سوق العمل بشكل متوازن خلال ديسمبر.
  • مؤشر أسعار المستهلكين حتى نوفمبر المقبل ظل أدنى من المعدلات التي تم مشاهدتها خلال العام الماضي.
  • المؤشرات توضح زيادة قوية في الاستثمارات بالمعدات والأصول غير الملموسة خلال الربع الأخير من العام الماضي.
  • السبب في ذلك يتمثل في انخفاض الفائدة، ويعتقد الفيدرالي بأن المخاطر الهبوطية على التوظيف والتضخم قد ازدادت.
  • التوقعات بشأن تطورات فيروس كورونا والسياسات المالية هي المحرك الرئيسي للأسواق المالية خلال الفترة الماضية.
  • الأغلبية الديمقراطية داخل مجلس الشيوخ عززت التوقعات حول احتمالات ضخ المزيد من الحوافز المالية الضخمة.
  • الأوضاع المالية شهدت مزيدا من التراجع.
  • غالبية المشاركين في السوق يعتقدون بأن وتيرة شراء الأصول سوف تستقر هذا العام، وتتباطأ في الربع الأول من العام المقبل تقريبا.
  • على المدى القريب، افترض بعض أعضاء الفيدرالي الأمريكي بأن التضخم قد يرتفع بسبب ارتفاع أسعار بعض السلع في ظل مشاكل سلاسل الإمداد، ولكن مع العودة الطبيعية للسلاسل فقد تكون الزيادة لمرة واحدة فقط.
  • المخاطر التي تهدد التضخم أصبحت أكثر توازنا مما كانت عليه خلال العام الماضي.
  • المشاركون من قبل الفيدرالي الأمريكي أشاروا إلى أنه من المحتمل أن تصبح السياسة النقدية أكثر توسعا مما كان متوقعا، أو أن تتجه الأسر إلى الإنفاق بشكل أكبر من المتوقع في ظل المدخرات الكبيرة، كما أن التطعيمات واسعة النطاق وتخفيف قيود الإغلاق يمكن أن يؤدي لزيادة الإنفاق والتوظيف بشكل أكبر.
  • الفيدرالي الأمريكي ملتزم باتخاذ كل الأدوات الماتحة لدعم الاقتصاد الأمريكي في ظل التحديات الحالية من أجل تحقيق هدف التضخم والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
  • الفيدرالي الأمريكي لديه التزام بتوضيح السياسة النقدية للعامة بأكبر شكل ممكن.
  • هذا التوضيح من شأنه أن يقلل حالة عدم اليقين.
  • التوظيف والتضخم والفائدة على المدى الطويل تتحدد بناءا على النشاط الاقتصادي والأوضاع المالية.
  • الفيدرالي الأمريكي ملتزم بتعديل أدواته بناءا على التحديات وتحقيق أهدافه.

ولم يكن لصدور نتائج اجتماع الفيدرالي الأمريكي تأثير قوي على مؤشر الدولار الأمريكي، فلا يزال المؤشر يحقق ارتفاعا بنسبة 0.48% ويستقر عند مستويات 90.94 نقطة حاليا.


large image
الندوات و الدورات القادمة
large image