كورودا: تباطؤ النمو في الصين و الأسواق الناشئة يزيد من الضغوط على الصادرات اليابانية
أبرز ما صرح به كورودا، محافظ بنك اليابان صباح اليوم :
- تباطؤ النمو في الصين و الأسواق الناشئة يزيد من الضغوط على الصادرات اليابانية
- لدى بنك اليابان القدرة و الإرادة اللازمة للوصول إلى معدل التضخم المستهدف عند 2% في أقرب وقت ممكن
- الأسس الاقتصادية اليابانية قوية
- تحسن قطاعي الشركات و الأسر بشكل كبير مقارنة بالأعوام القليلة السابقة
- تباطؤ وتيرة الوصول إلى معدل التضخم المستهدف سوف يؤدي فقط إلى إجراء تعديلات على الأجور بنحو تدريجي.
- يجب أن يكون بنك اليابان أول من يعمل على الحد من التوقعات الانكماشية، وهذا ما يهدف له برنامج التيسير النقدي
- اتجاه الأسعار في اليابان يتحسن بشكل ثابت
- لا يرجع التحسن في اتجاه الأسعار إلى تراجع قيمة الين فقط ولكن بسبب أن مزيد من الشركات قد قامت برفع أسعار منتجاتها على خلفية تحسن ظروف العمل
- يظهر إجمالي الناتج المحلي خلال الربع الثالث ارتفاع معدلات الطلب النهائي
- أبقت الشركات على خططهم الرأسمالية الإيجابية
- من المتوقع وصول إلى التضخم إلى المستوى المستهدف عند 2% خلال النصف الثاني من عام 2016.
- اقتربت الصين من الوصول إلى معدل العمالة الكامل
- تحسن سوق العمل يدفع الأجور إلى الارتفاع
- هناك حالة من عدم اليقين فيما يتعلق بالاقتصاد الصيني و إلى أي مدى من الممكن أن يدعم تعافي نموها الاقتصادي من الاقتصادات الآخرى لدول شرق آسيا.
- لا أري مخاطر كبيرة فيما يتعلق بضعف الصادرات و تأثير تراجع الانتاج على عائدات الشركات و إنفاق الرأسمالي
- اتجاه الأسعار يتحسن بشكل مستمر باستثناء الطاقة
- من المتوقع نمو اليابان بأعلى من النسبة المحتملة مع اقتراب العام المالي المقبل
- يجب أن نضع في اعتبارنا أن عدم اليقين بشأن المخاطر المحيطة بالاقتصادات الناشئة يمكن أن يضر بثقة قطاع الأعمال في اليابان.
- لن يتردد بنك اليابان في التدخل للوصول إلى معدل التضخم المستهدف في أقرب وقت ممكن إذا ما لزم الأمر
- الاقتصاد الياباني مستمر في التعافي بشكل تدريجي ولكن لابد من الانتباه من المخاطر، مثل التطورات في الاسواق الناشئة.
- تراجع قيمة الين يدعم ارتفاع أسعار الواردات ولكن هذا الارتفاع متوزع على قطاع عريض من البضائع
- أتوقع أن نصل إلى معدل التضخم المستهدف في النصف الثاني من العام القادم ولكن يعتمد التوقيت على أسعار النفط.
- تم توفير البيئة اللازمة لرفع مستوى الأجور
- زادت قدرة الاقتصاد الياباني على الصمود أمام الصدمات الخارجية
- بمجرد الوصول إلى معدل التضهم المستهدف، فإن الشركات التي سوف تستمر في الاستناد على التوقعات الانكماشية فيما يتعلق بقراراتها بشأن الاستثمار و عمليات التوظيف و تحديد الأسعار سوف تكون في وضع سيء
- تعد العائدات السلبية التي نراها على بعض السندات الحكومية اليابانية انعكاسًا لتأثير برنامج التيسير النقدي و الذي يهدف إلى دفع هذه العوائد نحو الهبوط
- ارتفاع تكلفة شراء الدولار لا تضر بإقراض الشركات اليابانية و خطط الاستثمار في الوقت الراهن
- يعد استقرار ثقة السوق في سندات الحكومة اليابانية مهم ليس فقط بالنسبة للسياسة المالية ولكن لمنع الشركات اليابانية من مواجهة ارتفاع تكلفة التمويل بالدولار
- من الصحيح أن لدى السياسة النقدية تأثيرات محددة على سعر الصرف على المدى الطويل
- تستهدف السياسة النقدية استقرار الاسعار وليس استقرار سعر الصرف
- يجب أن ندرك أن لأسعار الصرف تأثير كبير على الاقتصاد الياباني لذلك يجب الانتباه لتحركاته
- وافقت مجموعة الدول السبع و مجموعة الدول العشرين أن لكل دولة الحق في التدخل في سعر الصرف إذا ما لم تتماشى حركة الأسعار مع الأسس الاقتصادية
- كما وافقت الدول في المجموعتين على أنه ليس مصرح لأي دولة التدخل في سعر الصرف لتوجيه الأسعار عمداً أدنى المستويات التي تعكس الأسس الاقتصادية
- اتجاه الأسعار يتحرك نحو التحسن
- أرى تغير في الطريقة التي تتبعها الشركات في تحديد الأسعار
- إذا تغير اتجاه الأسعار فإن بنك اليابان سوف يقوم بتعديل السياسة النقدية
- يعد هدف الحكومة لرفع الحد الأدنى من الأجور ملائماً
- من الخطأ الاعتقاد ان بنك اليابان من الممكن أن ينتظر حتى تشهد الأجور مزيد من الارتفاع لتسريع وتيرة ارتفاع معدل التضخم
- لا يستطيع بنك اليابان التحكم في الأجور ولكنه يستطيع المساعدة في رفعها
- لا تعد الأجور هدف للسياسة النقدية لبنك اليابان