عاجل.. تغطية حية لخطاب كريستين لاجارد باجتماع السياسة النقدية للمركزي الأوروبي

عاجل.. تغطية حية لخطاب كريستين لاجارد باجتماع السياسة النقدية للمركزي الأوروبي
لاجارد محافظ المركزي الأوروبي

بعد قرار البنك المركزي الأوروبي الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير عند مستوىة 4.5%، تم عقد المؤتمر الصحفي لمحافظ البنك ، كريستين لاجارد ، والذي تضمنت تصريحاتها خلاله ما يلي:

لاجارد تقرأ بيان الفائدة وتوضح المخاطر على الاقتصاد والأوضاع الاقتصادية الحالية:

  • تراجعت معدلات التضخم بقيادة تراجع أسعار الطاقة والغذاء.
  • ظلت أسعار الفائدة في منطقة مقيدة للمساعدة في تراجع التضخم.
  • يظل الطلب المحلي قوي بما يدعم أسعار الخدمات بشكل كبير.
  • سيحافظ البنك المركزي الأوروبي على نهج اتباع البيانات في قرارات الفائدة.
  • ظل النشاط الاقتصادي ضعيفا في الربع الأول.
  • شهد النمو بعض التعافي بتعافي التجارة العالمية والنشاط التصنيعي.
  • بمرور الوقت ستضع الشروط التقييدية قيودا على الطلب المحلي.
  • يجب العمل على خفض عجر الموازنة لتقليل ضغوط التضخم.
  • ولا تزال شروط التمويل مقيدة، ولا تزال الزيادات السابقة في أسعار الفائدة تؤثر على الطلب، مما يساعد على خفض التضخم.
  • أسعار الفائدة عند مستويات تساهم بشكل كبير في عملية تباطؤ التضخم المستمرة.
  • سوف تضمن القرارات المستقبلية أن تظل أسعار الفائدة مقيدة بما فيه الكفاية لأطول فترة ضرورية.
  • سيستمر البنك المركزي الأوروبي في اتباع نهج يعتمد على البيانات وكل اجتماع على حدة لتحديد المستوى المناسب ومدة التقييد، ولن يلتزم بمسار سعر محدد مسبقا.
  • من المتوقع أن يستمر التضخم في التراجع بدفع من تراجع ضغوط الطاقة والوباء.
  • يظل تباطؤ النمو العالمي يضغط على النمو في منطقة اليورو.
  • تظل التوترات الجيوسياسية تشكل المخاطر الرئيسية على نعدلات التضخم لما تشكله من مخاطر على ارتفاع أسعار النقل والتجارة العالمية وتعطيل عمليات الشحن العالمية.
  • لا يزال الإنتاج ضعيفا، خاصة في الصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة
  • من المتوقع أن يتعافي النمو الاقتصادي في الأرباع السنوية القادمة.
  • ينبغي للحكومات داخل منطقة اليورو أن تستمر في التراجع عن الدعم.
  • الضيق في سوق العمل آخذ في الضعف تدريجيا.
  • انخفاض التضخم جاء بدفع من تراجع أسعار المواد الغذائية والطاقة، إلى جانب السلع.
  • ظل تضخم أسعار الخدمات مرتفعا في مارس عند 4%.
  • تشير المؤشرات الأخيرة إلى مزيد من الاعتدال في نمو الأجور.
  • من المتوقع أن ينخفض التضخم إلى المستوى المستهدف العام المقبل.
  • لا تزال المخاطر التي تهدد النمو الاقتصادي تميل إلى الجانب السلبي.
  • من الممكن أن يرتفع النمو إذا انخفض التضخم أكثر من المتوقع.
  • من الممكن أن يرتفع التضخم إذا ارتفعت الأجور أو ظلت هوامش الربح مرتفعة.
  • إذا حققنا المزيد من الثقة في التوقعات، سيكون من المناسب خفض أسعار الفائدة.
  • تشير المسوح الأخيرة إلى انتعاش تدريجي للنمو.
  • ينبغي دعم الانتعاش من خلال ارتفاع الدخل الحقيقي.
  • من المتوقع أن ترتفع الصادرات في الأرباع القادمة.
  • تتضاءل ضغوط الأسعار تدريجيا.
  • من المتوقع أن يشهد التضخم تقلبات حول المستويات الحالية في الأشهر المقبلة.

لاجارد تجيب على أسئلة الصحفيين:

  • يهتم المركزي الأوروبي بأي تطورات تحدث على الصعيد العالمي ويأخذها بعين الاعتبار في قرارات الفائدة، بما في ذلك ارتفاع بيانات التضخم الأمريكية.
  • المركزي الاوروبي مستقل عن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
  • لا يمكنني توقع الخطوات التي قد تتخذها البنوك المركزية الأخرى.
  • يهتم المركزي الأوروبي بما يحدث في الولايات المتحدة والاقتصادات الكبرى الأخرى ، نظرا للعلاقات التجارية وهو ما يجعلها مؤثرة بدرجة ما على باقي الاقتصادات.
  • شعر عدد قليل من الأعضاء بالثقة الكافية لمناقشة خفض أسعار الفائدة.
  • أرادت أغلبية كبيرة جدا من الأعضاء رأت الحاجة للمزيد من البيانات للحكم على المسار المحتمل للتضخم.
  • في أبريل، نحصل على بعض البيانات، وفي يونيو سيكون لدينا الكثير من البيانات والمعلومات، وسيكون لدينا أيضا توقعات جديدة.
  • سننتظر للننظر في البيانات وما إذا كانت تؤكد أملنا في أن التضخم يسير على الطريق الصحيح لتوقعاتنا.
  • نحن نعتمد على البيانات، ولسنا معتمدين على بنك الاحتياطي الفيدرالي.
  • لقد انخفض حجم ميزانيتنا العمومية قليلا بالفعل.
  • يظل الهدف الاول للمركزي الأوروبي هو تحقيق استقرار الاسعار في منطقة اليورو.
  • يهتم المركزي الأوروبي في تقييمه وقراراته بما يحدث لاقتصاد الولايات المتحدة والصين واليابان وبعض الاسواق الناشئة.
  • البنك المركزي الأوروبي غير ملتزم بخفض الفائدة في موعد معين.
  • الارتفاعات الأخيرة في أسعار الطاقة هي ما دفعت البنك المركزي الأوروبي لتوقع بعض التقلبات في التضخم حول المستويات الحالية خلال الفترة المقبلة.
  • لن يكون التراجع في معدلات التضخم خطياً .. ولكنه سيشهد ارتفاعات وانخفاضات على الأغلب
  • لا يمكن افتراض أن التضخم في منطقة اليورو سيحاكي التضخم في الولايات المتحدة.
  • هناك الكثير من الاختلافات بين التضخم في منطقة اليورو والتضخم في الولايات المتحدة، بما في ذلك الاستهلاك والاستجابة المالية.
  • التضخم في الولايات المتحدة ومنطقة اليورو مدفوع بعوامل مختلفة.
  • شرط التمويل الأكثر صرامة تضغط على النمو في ألمانيا وترفع الديون في إيطاليا، ولكن سيتعين أولا على الحكومات خفض الدعم للمساعدة في خفض ضغوط التضخم حتى يتمكن المركزي الأوروبي من خفض الفائدة وتقليل الضغوط الاقتصادية على دول المنطقة.
  • لا يزال تضخم الخدمات مرتفعا عند مستويات تحوم حول 4% بالأشهر السابقة، وهو ما يزال يشكل المخاطر الأكبر على التضخم في منطقة اليورو.
  • إذا استمر تراجع التضخم، فإن مسار الفائدة سيستجيب لذلك.
  • مسح الإقراض دائما ما يقدم معلومات هامة للغاية، وأوضح المسح الأـخير الصادر هذا الأسبع أن هناك تراجعا طفيفا للغاية في معدلات الفائدة التي تقدمها البنوك في منطقة اليورو للمقرضين.
  • نتوقع ارتفاعات وانخفاضات بمعدلات التضخم، خاصة في ظل تقلبات أسعار الطاقة، حتى يصل التضخم إلى هدف 2% بمنتصف العام المقبل.
  • تنطوي توقعات المركزي الأوروبي السابقة على وجود تلك التقلبات في التضخم، وتم أخذها في عين الاعتبار عند اتخاذ قرار الفائدة.
  • سيراقب المركزي الأوروبي مستويات الإنتناجية وهوامش أرباح الشركات وبيانات الأجور بجانب بيانات التضخم.

 انتهى..


large image
الندوات و الدورات القادمة
large image