التصريحات الأخيرة لأعضاء البنك المركزي الأوروبي ترقباً لقرار الفائدة الأوروبي


قرر البنك المركزي الأوروبي الإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير عند 1% في يوم 4 يونيو، كما يتوقع العديد من المحللين أن يثبت البنك سعر الفائدة عند هذا الحد على الأقل حتى نهاية العام.


وسنسلط الآن الأضواء على تصريحات صناع القرار بالبنك المركزي الأوروبي منذ الاجتماع الأخير في 4 يونيو. حتى يمكن استنباط قرار الفائدة القادم.


• 23 يونيو ، لورانزو بيني سماجي ( عضو المجلس التنفيذي)
لن يترك البنك المركزي الأوروبي تركيزه على هدف معدل التضخم من أجل علاج المشاكل المالية. كما يجب للسلطات المسؤولة عن ذلك إعادة ترتيب أوراقها من أجل وضع خطة للخروج من دائرة تلك التدابير، كما يجب عليها عدم الانتظار حتى تقوم السلطات النقدية بعمل خطط أخرى.


• 22 يونيو، تريشيه ( رئيس البنك المركزي الأوروبي)
لا نزال في مرحلة التدهور الاقتصادي، والتي تعد الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية.


• 22 يونيو، نوتوني ( النمسا )
وفيما يتعلق بالحديث عن تغير سعر الفائدة: إذا تطورت الأوضاع الاقتصادية كما نتوقع، فمن غير المحتمل أن نتحدث عن تغير سعر الفائدة هذا العام، ولكننا سنكون في حاجة إلى إلقاء نظرة أخرى العام المقبل.


• 21 يونيو، تريشيه ( رئيس البنك المركزي الأوروبي)
تأتي مرحلة لا نستطيع فيها انفاق المزيد من الأموال، كما لا نستطيع تكديس المزيد من الديون. وأعتقد أننا في تلك المرحلة.

 

• 19 يونيو ، جوس مانويل جونزاليذ بارامو ( عضو المجلس التنفيذي)
يتم التخطيط لاستراتيجيات الخروج من التدابير السابقة عندما يكون لدينا علامات قوية تدفعنا إلى ذلك، ولكن الوضع ليس مبكرا للتفكير في تلك الاستراتيجيات ولكن ماهو مبكرا هو البدء فيها.
• 19 يونيو، لورانزو بيني سماجي ( عضو المجلس التنفيذي)
وبمرور الوقت، ومع إظهار الأسواق المالية لبعض عمليات الاستقرار، هناك خطورة من أن تختفي الحاجة الملحة لعمليات الإصلاح والنزعات القومية. كما يرى بأن القوى الدافعة نحو تعظيم الوضع الحالي تتزايد قوتها، إذا لم تقاوم تلك القوى بشدة، فسيكون الحال باقتراب أزمة أخرى.


• 17 يونيو ، جاي كوادين ( بلجيكا )
يجب ننسق بين تدابير دعم الاقتصاد بشكل عام و القطاع المالي بشكل خاص، ليس فقط من حيث تنفيذهم ولكن أيضا من حيث تركهم في النهاية.


• 17 يونيو، فيتور كونستانسيو ( البرتغال)
من المحتمل أن يؤدي الانخفاض الكبير في قيمة الدولار إلى مشاكل هائلة للاقتصاد العالمي.. ولن يحدث ذلك لأن من يملك الأصول الدولارية ليس لدية مصلحة في انهيار الدولار. وهناك خطورة من أن يستمر ضعف النمو لفترة طويلة من الزمن بالدول المتقدمة.


• 17 يونيو، ميشال بونيلو ( مالطا)
في الحقيقة يعمل البنك المركزي الأوروبي على استراتيجية للخروج من دائرة التسهيل النقدي والتدابير الحالية.


• 16 يونيو، إيفس ميرسش ( لوكسمبرج)
من المرجح أن يكون للتدابير الاقتصادية على المستوى الكلي تأثير كبير أكبر من المتوقع.


• 16 يونيو، اكسيل ويبر ( ألمانيا )
لا يوجد حاجة إلى المزيد من التدابير في الوقت الحالي.. إن استقرار الأوضاع و حالة عدم التأكد من التوقعات بشأن التطورات الاقتصادية خلال الأرباع القادمة تتطلب شيء آخر: ألا وهو التطلع إلى ما وراء الأزمة.


• 16 يونيو، إيفس ميرسش ( لوكسمبرج)
تختلف أوضاع الأزمة الحالية عن الفترة التي أعقبت تدشين عملة اليورو والتي اتسمت بارتفاع مستويات النشاط الاقتصادي و معدلات التوظيف. هذا وقد ساهمت العملة الموحدة في ذلك، وتستمر في إضفاء مميزات على الوضع بمنطقة اليورو و لوكسمبرج من حيث تخفيف وطأة الأزمة الاقتصادية.


• 16 يونيو، جيرترود تامبل جوجيرل ( عضو المجلس التنفيذي)
نرى أن انخفاض الأسعار في الوقت الحالي ماهو إلا نتيجة لارتفاع الأسعار السنة الماضية.. لذلك فمن المحتمل أن نرى ارتفاع في معدل التضخم خلال العام مرة أخرى.


• 16 يونيو، ماريو دراجهي ( إيطاليا )
على الرغم من أن الأمر سابق لأوانه لتنفيذ استراتيجية الخروج من سلسلة التدابير النقدية، إلا أن الأمر ليس بالمبكر للغاية أن يتم التخطيط لها، وحتى نتمكن من معرفة الأوضاع والوقت الملائم لتنفيذ تلك الاستراتيجات.

 

• 16 يونيو، نوت ويلنك ( هولندا )
لا نستطيع توقع المزيد من التوسع في شراء السندات في الوقت الحالي.


• 15 يونيو، نوتوني ( النمسا )
إن التحدي الذي نواجهه في الوقت الحالي هو أننا لازلنا في مرحلة قاتمة للكساد الاقتصادي. كما نظل في حاجة إلى سياسة نقدية ومالية نشطة. كما حذر نوتوني من التغيير السابق لأوانه للاستراتيجيات، حيث وصف استراتيجيات الخروج من دائرة التسهيل النقدي و التدابير المالية قبل الآوان بأنه " خطر للغاية ".


large image
الندوات و الدورات القادمة
large image