ملخص الفترة الأوروبية
• ارتفع مؤشر شنغهاي بنحو 0.2%، ليصل إلى أعلى مستوى منذ 3 أسابيع، متجاهلًا بذلك ارتفاع معدل الفائدة الهندية. كما ارتفعت أسهم البنوك.
• أغلقت الأسهم الهندية على انخفاض بنحو 1.05%.
• بنك CBank الصيني: يرى ارتفاع الشكوك و المخاطر المحتملة في أعقاب الأزمة.
• منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تتناقش مع الصين حول رفع قيمة اليوان الصيني، من أجل استقرار ضغوط التضخم طويلة الأجل, وترى أن القرار يرجع للصين.
• اتسع فارق عائد السندات لأجل 10 سنوات بين السندات اليونانية والألمانية إلى 338 نقطة مقابل 328 نقطة يوم الجمعة، ليصل إلى أعلى مستوى منذ 1 مارس. كما ارتفعت عقود مبادلة الالتزام ضد المخاطر الائتمانية لأجل 5 سنوات إلى 337.5 مقابل 330.1 يوم الجمعة.
• " فراتيني" وزير الخارجية الإيطالي: يجب أن نصل إلى حل نهائي حول القضية اليونانية قبل قمة الاتحاد الأوروبي يومي الخمسين والجمعة المقبلين.
• " اسبليدنجر" وزير المالية الأسترالي، يجب أن تقرر قمة الاتحاد الأوروبي خطة لليونان.
• المتحدث الرسمي باسم الحكومة الألمانية: صرح بأن قرار خطة إنقاذ اليونان غير مدرج على جدول أعمال قمة الاتحاد الأوروبي. وصرح رئيس الوزراء اليوناني بذلك بوضوح في حديثه مع المستشارة الألمانية " انجيلا ميركل" بأن اليونان لا تحتاج إلى مساعدة. وترى " ميركل " خيار المساعدة المالية من قبل صندوق النقد الدولي في حالات الطوارئ. ومن المحتمل أن يتخذ قادة الحكومة إجراءات إذا وقع استقرار اليورو في خطر.
• أظهر تقرير BUBA لشهر مارس، توقعات استئناف الانتعاش الاقتصادي الألماني في الربع الثاني، إلا أنه لايزال يتشكك في وجود بعض العقبات، كما لا يمكنه أن يصف الانتعاش بأنه ذاتيًا.