استقرار أسعار النفط حيث يسعى الدبلوماسيون إلى وقف إطلاق النار بغزة

تكاثفت الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة، ولكن لم يتم الإعلان عن إي اتفاق يوم الأربعاء لوقف القتال بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية حماس، مما أدى إلى استقرار أسعار النفط.


وقد استقرت عقود النفط تسليم شهر يناير عند المستوى 86.75 دولار بتداولات منتصف الظهيرة بقسم الالكترونيات لبورصة نيويورك للسلع، في حين أن عقود النفط تراجعت بواقع 2.53 دولار لتصل إلى المستوى 86.75 دولار للبرميل يوم الثلاثاء، مع وجود دلالات عن قرب وجود اتفاق بين الجانبين المتحاربين.


ومن ناحية أخرى، تم تعجيل إرسال وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون من قَبل الرئيس باراك أوباما إلى المنطقة، للمشاركة مع مجموعة من زعماء العالم الذين يعملوا على وقف العنف.


بالإضافة إلى ذلك، هناك احتمالية وجود اضطرابات في إمدادات النفط ، إذا ازدادت التوترات بالشرق الأوسط التي تؤدي غالبًا إلى زيادة أسعار النفط. ولكن لم تؤثر الاضطرابات بغزة على الأسعار إلى الآن، حيث انه ليس كل من إسرائيل وفلسطين من البلاد المصدرة للنفط.


كما صرح المتداولون بأن المخزونات متوافرة جزئيًا، بسبب تباطؤ النمو الاقتصادي الذي أدى إلى تراجع الطلب على الطاقة.


ومن ناحية أخرى، ارتفع خام برنت، الذي يستخدم لتسعير أنواع النفط العالمية، بواقع 17 سنت ليصل إلى المستوى 109.99 دولار للبرميل بلندن.


وعلى صعيد آخر، بتداولات أسواق الطاقة، ارتفع غاز التدفئة بواقع 0.8 سنت ليصل إلى المستوى 3.057 دولار للجالون، وصعد الغازولين بواقع سنت واحد ليصل إلى المستوى 2.698 دولار للجالون، في حين أن الغاز الطبيعي تراجع بواقع 0.4 سنت ليصل إلى المستوى 3.796 دولار لكل 1,000 قدم مكعب.


تكاثفت الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة، ولكن لم يتم الإعلان عن إي اتفاق يوم الأربعاء لوقف القتال بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية حماس، مما أدى إلى استقرار أسعار النفط.


وقد استقرت عقود النفط تسليم شهر يناير عند المستوى 86.75 دولار بتداولات منتصف الظهيرة بقسم الالكترونيات لبورصة نيويورك للسلع، في حين أن عقود النفط تراجعت بواقع 2.53 دولار لتصل إلى المستوى 86.75 دولار للبرميل يوم الثلاثاء، مع وجود دلالات عن قرب وجود اتفاق بين الجانبين المتحاربين.


ومن ناحية أخرى، تم تعجيل إرسال وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون من قَبل الرئيس باراك أوباما إلى المنطقة، للمشاركة مع مجموعة من زعماء العالم الذين يعملوا على وقف العنف.


بالإضافة إلى ذلك، هناك احتمالية وجود اضطرابات في إمدادات النفط ، إذا ازدادت التوترات بالشرق الأوسط التي تؤدي غالبًا إلى زيادة أسعار النفط. ولكن لم تؤثر الاضطرابات بغزة على الأسعار إلى الآن، حيث انه ليس كل من إسرائيل وفلسطين من البلاد المصدرة للنفط.


كما صرح المتداولون بأن المخزونات متوافرة جزئيًا، بسبب تباطؤ النمو الاقتصادي الذي أدى إلى تراجع الطلب على الطاقة.
ومن ناحية أخرى، ارتفع خام برنت، الذي يستخدم لتسعير أنواع النفط العالمية، بواقع 17 سنت ليصل إلى المستوى 109.99 دولار للبرميل بلندن.


وعلى صعيد آخر، بتداولات أسواق الطاقة، ارتفع غاز التدفئة بواقع 0.8 سنت ليصل إلى المستوى 3.057 دولار للجالون، وصعد الغازولين بواقع سنت واحد ليصل إلى المستوى 2.698 دولار للجالون، في حين أن الغاز الطبيعي تراجع بواقع 0.4 سنت ليصل إلى المستوى 3.796 دولار لكل 1,000 قدم مكعب.

 

 


large image
الندوات و الدورات القادمة
large image