الليرة التركية هذا الأسبوع: دفاع من إردوغان عن الفائدة، وترقب للفيدرالي

صرح أردوغان أنه سيتم استرداد المبلغ الأساسي فقط في مدفوعات ديون KYK، وأدلى أيضًا بالتصريحات التالية:

• في هذا العام، استخدم ما يقرب من 750 ألف طالب مساكن الطلاب، واستخدم 520 ألف طالب المنح الدراسية، واستخدم أكثر من 881 ألف طالب قروض التعليم. يبدأ سداد القروض التي تم الحصول عليها بعد عامين من التخرج وإذا لم يبدأ السداد بعد عامين، فيمكن تأجيل السداد.
   

• حتى الآن، كانت أسعار الفائدة تُشتق دائمًا من مؤشر أسعار المنتجين. ولم نطبق أبدًا فائدة، لا يوجد شيء اسمه الفائدة، ولم يتعرض أي طالب للفائدة.
   

• كانت هناك زيادات غير مرغوب فيها في تحديثات قروض الطلاب بسبب التضخم. لكننا بدأنا العمل لحل ذلك على الفور. في اجتماع اليوم، قررنا أنه يجب أن يكون على أصل القرض المستلم، أي على رأس المال، دون احتساب فرق الفائدة والتضخم. وبهذا القرار، رفعنا عن شبابنا عبئًا يزيد عن 26 مليار ليرة تركية من مدفوعات القروض.
   

• لقد مرت بلادنا بأوقات استثنائية منذ فترة، والدليل على عدم وجود مشكلة اقتصادية: زاد عدد السيارات في البلاد من 8.5 مليون إلى 26 مليونًا في 20 عامًا. بدأ هذا الاستثناء مع أحداث جيزي، واستمر مع أحداث بورصة الأوراق المالية، والمؤامرات في 17-25 ديسمبر، وأولئك الذين استخدموا حالة عدم اليقين بعد انتخابات 7 يونيو، وأحداث 15 يوليو، والهجمات على اقتصادنا في عام 2018، وموجة ارتفاع سعر الصرف في ديسمبر. ومع استمرار التضخم، الذي لا يمكن تفسيره بارتفاع الأسعار، وأولئك الذين يحاولون تحميل بلادنا فاتورة الاضطرابات العالمية. لقد استطاعت دولة تركيا اجتياز كل هذه الاختبارات بنجاح.
   

• لقد أنقذنا بلادنا من هذه العملية التي انتقلت بالتضخم العالمي إلى الركود، بفضل برنامجنا، الذي يعطي الأولوية للتوظيف والنمو، أصبحنا نتحرك بثقة نحو أهدافنا، داخليًا وخارجيًا.
   

• إننا نتخذ الخطوات اللازمة للتعويض عن الصعوبات التي خلقتها تقلبات أسعار الصرف والتضخم، من خلال الترتيبات التي اتخذناها في أول يوم من السنة الجديدة وفي يوليو، حافظنا على وعدنا بألا يسحق التضخم شعبنا.
   

• نحن نحول الأزمات العالمية إلى فرص بفضل دعم الإنتاج والصادرات، وفي الفترة من فبراير إلى مارس، سنبدأ في رؤية ثمار برنامجنا بشكل أكثر وضوحًا.
   

• تم إجراء تعديلات على المدفوعات الإضافية للمدرسين والمدربين الرئيسيين ومعلمي دورات القرآن الكريم. وفقًا لذلك، سندفع رسومًا دراسية إضافية ورسومًا دراسية إضافية لكل 5 دورات تعليمية. بالنسبة للمدرس الذي يحضر الفصول الدراسية لمدة 30 ساعة في الأسبوع، سترتفع قيمة الدرس الإضافي من 3400 ليرة تركية إلى 5740 ليرة تركية، بزيادة قدرها 68٪. سيحصل المدربون الرئيسيون أيضًا على 7400 ليرة تركية.

ويرى الخبراء بأن الليرة التركية هذا الأسبوع ستكون في مأزق بسبب انتظار قرار الفائدة من الولايات المتحدة الأمريكية، ومن المتوقع رفع الفائدة بـ 75 نقطة أساس، فيما أبقى البنك المركزي التركي على الفائدة عند 14% للمرة السابعة على التوالي.

اقرأ عن مصير الليرة التركية في ظل القرار: في ظل الفيدرالي: ما توقعات سعر الليرة التركية واليورو؟