النشرة الشهرية للمركزي الأوروبي تؤكد نجاح التيسير النقدي

فيما يلي أهم النقاط التي وردت بالنشرة الشهرية للمركزي الأوروبي:

• المؤشرات الاقتصادية تشير إلى استقرار وتيرة النمو في 2015 على الصعيد العالمي.
• أظهر الاقتصاد الأمريكي تعافياً بالرغم من أعراض الضعف المؤقتة في بداية العام الجاري، كذلك الحال في المملكة المتحدة.
• مازال الاقتصاد الياباني ينمو بوتيرة ضعيفة، وتباطؤ النمو في الصين أدى إلى تنفيذ تدابير تسهيلية.
• تراجع حجم الواردات في الاقتصادات الناشئة بمثابة دليل على ضعف التجارة العالمية.
• انخفاض أسعار النفط أدى إلى خفض توقعات التضخم عالمياً.
• انخفضت عائدات السندات الحكومية مقابل ارتفاع الأسهم وأنواع أخرى من الأصول بشكل ملحوظ.
• أظهرت البيانات الأخيرة لمنطقة اليورو تعافي الاقتصاد في الربع الأول من 2015.
• التدابير التسهيلية التي تم إتخاذها مؤخراً إضافة إلى انخفاض أسعار النفط وسعر صرف اليورو من المفترض أن تساهم في التعافي الاقتصاد تدريجياً.
• على الرغم من تحسن أوضاع سوق العمل إلا أن معدلات البطالة مازالت مرتفعة، لكن من المتوقع أن تتلاشى بشكل تدريجي.
• تشير التوقعات إلى استمرار معدلات التضخم عند مستويات منخفضة أو يُحتمل استقرارها في النطاق السلبي خلال الأشهر القادمة، بينما تتعافى بشكل تدريجي بنهاية 2015 مدعومة ببرنامج التيسير النقدي وضعف اليورو وانخفاض أسعار النفط.
• تعافى المعدل السنوي للمعروض النقدي M3، واستقر معدل الإقراض للأسر عند مستويات إيجابية إلى حد ما.
• نظراً للأحوال الاقتصادية التي تم ذكرها قرر البنك المركزي الأوروبي الإبقاء على معدلات الفائدة دون تغيير.
• ومن المتوقع أن تقترب معدلات التضخم من الهدف 2% على المدى المتوسط.