لاجارد: منطقة اليورو تحتاج دمج السياسات لمواجهة التحديات العالمية
جاءت أهم التصريحات التي ألقتها، كريستين لاجارد، محافط المركزي الأوروبي في فرانكفورت بما يلي:
- كانت نسبة المشاركة في الانتخابات الأوروبية الأخيرة هى الأعلى منذ ربع قرن.
- خلال الأعوام الأخيرة شهدنا تغير البيئة الاقتصادية العالمية لتخالف جميع توقعاتنا.
- يواجه الاقتصاد العالمي تحديان رئيسيان؛ الأول يتعلق بطبيعة التجارة العالمية، والثاني يتعلق بالنمو المحلي في بعض الاقتصاديات المتقدمة.
- يرجع التحدي الأول إلى التوترات التجارية والسياسية المستمرة التي تساهم في تباطؤ نمو التجارة العالمي خاصة خلال العام الماضي.
- استمرت حالة عدم اليقين بأكثر من المتوقع، مما أدى لتراجع توقعات النمو في منطقة اليورو بنسبة 0.7% لتصل إلى 1.1% خلال هذا العام.
- تحتاج المنطقة الأوروبية إلى خليط من جديد من السياسات إلى جانب الابتكار والاستثمار من أجل مواجهة تلك التحديات.
- لدينا احتمالية قوية للتعامل مع التغييرات والتحديات العالمية عن طريق الاستثمار في مستقبلنا وتعزيز مؤسسات ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
- سيصل المركزي الأوروبي إلى أهدافه بشكل أسرع في حال ساهمت السياسات الأخرى في دعم ذلك.
- تعد السياسة المالية ضمن أهم المحركات الرئيسية لاقتصاد منطقة اليورو.
- سوف تستمر السياسة النقدية في دعم الاقتصاد.
- نواصل البحث ومراقبة التأثير الجاني لسياسات المركزي الأوروبي عن كثب.
- لايزال الاستثمار العام في منطقة اليورو أدنى من مستوياته قبل الأزمة العالمية.
- تحتاج الشركات للثقة في مستقبل النمو الاقتصادي من أجل الاستثمار طويل الأجل.
- جميع الاقتصاديات المتقدمة تواجه تحديات النمو بما تشمل منطقة اليورو.