نتائج اجتماع لجنة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي
فيما يلي أهم النقاط الواردة ضمن نتائج اجتماع لجنة الفيدرالي الأمريكي المنعقد يومي 12 و 13 من ديسمبر الماضي:
- قررت اللجنة بأغلبية الأصوات رفع معدل الفائدة إلى 1.50%
- البيانات الواردة تؤكد على قوة وتيرة النمو خلال النصف الثاني من 2017
- استقر التضخم السنوي الذي يقاس بمؤشر الإنفاق الاستهلاكي الشخصي PCE دون 2% في أكتوبر
- كافة المؤشرات تؤكد على استقرار تطلعات التضخم للمدى الطويل
- ارتفعت وتيرة التوظيف بقوة خلال شهري أكتوبر ونوفمبر بما يعكس تلاشي التأثيرات السلبية الناتجة عن الأعاصير في سبتمبر
- تراجعت البطالة إلى 4.1% في أكتوبر ونوفمبر
- تراجعت نسب المشاركة في سوق العمل خلال نوفمبر، لكنها مازالت مستقرة إلى حدٍ كبير
- توقع الأعضاء نمو الناتج المحلي الإجمالي بوتيرة أسرع من المتوقع
- من المتوقع أن تواصل البطالة تراجعها خلال العامين القادمين
- تم مراجعة توقعات التضخم بنحو مرتفع نسبياً لعام 2017
- من المتوقع أن يتسارع التضخم خلال 2018 مع تلاشي العوامل التي حدت من ارتفاعاته خلال 2017
- يتوقع الأعضاء استقرار التضخم قرابة 2% خلال 2019 على أن يصل للهدف في 2020
- أيد غالبية الأعضاء الاستمرار في الرفع التدريجي للفائدة
- أعرب مجموعة من الأعضاء عن قلقهم بشأن انخفاض توقعات التضخم
- رأى البعض أن فشل التضخم في استهداف 2% يعد سبباً لإبطاء رفع الفائدة فيما رأى البعض الأخر أن توقعات ارتفاع التضخم بدعم من الخفض الضريبي تدعم الإسراع في رفع الفائدة
- اتفق الأعضاء على أن أية خطوات مستقبلية سوف تعتمد على تطورات وتطلعات الوضع الاقتصادي بما يتناسب مع هدفي التضخم والتوظيف
- مازال غالبية الأعضاء يتوقعون وصول التضخم إلى الهدف 2%
- رأى الكثيرون أن تحسن أوضاع سوق العمل يدعم ارتفاع التضخم تدريجياً
- أعرب عضوين عن تخوفهم بشأن المخاطر على الاستقرار المالي
- رجح البعض ضرورة إعادة النظر في هدفي التضخم والنمو
- كان هناك إجماع على استقرار تطلعات التضخم للمدى المتوسط
- عارض كل من تشارليز إيفانز ونايل كشكاري قرار رفع الفائدة
- أكد إيفانز على أن تباطؤ ارتفاع التضخم إلى الهدف 2% يستدعي التمهل في رفع الفائدة، ورأي أن الإبقاء على الفائدة قد يساهم في ارتفاع تطلعات التضخم
- صرح كشكاري أن معدلات الأجور لا ترتفع بالرغم من تحسن وتيرة التوظيف، كذلك مازال التضخم دون هدف اللجنة