أهم تصريحات دراجي، محافظ المركزي الأوروبي خلال المؤتمر الصحفي - 21 يوليو

أهم تصريحات دراجي، محافظ المركزي الأوروبي خلال المؤتمر الصحفي:

• نتوقع أن يستمر نمو الاقتصاد بوتيرة متوسطة
• تعافي النمو الاقتصادي كان مدعوم بالسياسة النقدية التي يتبعها المركزي الأوروبي
• استمرار إضافة الوظائف كان مدعومًا بالإصلاحات الهيكلية 
• انخفاض أسعار الطاقة ساهم في زيادة الدخل والإنفاق للأسر
• نرى استقرار معدلات الفائدة عند مستويات منخفضة لفترة أطول
• نلاحظ تعافي مؤشر أسعار المستهلكين (التضخم)
• من المفترض أن ترتفع معدلات التضخم وسط السياسة النقدية المتبعة في عام 2017 و 2018.
• سوف يكون لدينا قدرة أفضل على المخاطر خلال الشهور المقبلة
• تشهد معدلات الإقراض للأسر استقرارًا
• مسح القروض للبنوك يظهر المزيد من التحسن
• نظرة السياسة المالية تحفيزية أكثر منها حيادية
• المخاطر على النمو الاقتصادي لدى الاتحاد الأوروبي لا تزال على الجانب الهابط
• من المتوقع أن تستقر معدلات التضخم منخفضة خلال الشهور المقبلة لترتفع فيما بعد
• يجب زيادة الإصلاحات الهيكلية لدعم سوق العمل ودعم النمو

دراجي يجيب على أسئلة الصحفيين:

• كما قلت سوف يكون لدينا قدرة على تقييم المخاطر خلال الشهور المقبلة (في إجابة له على سؤال تأثير خروج بريطانيا على عمليات شراء السندات "التيسير النقدي")
• السياسة النقدية تهدف إلى الحفاظ على استقرار الأسعار ويجب أن تكلمها السياسات الأخرى (في إجابة له على مخاطر أزمة البنوك الإيطالية) ومشكلة البنوك مشكلة معقدة يجب النظر فيها مرة أخرى.
• تأثير خروج بريطانيا على التضخم ضعيفًا في ذلك الوقت
• يوجد هناك تباين في توقعات التضخم
• عندما تحسنت الثقة العالمية لم ينعكس ذلك على تعافي معدلات التضخم بشكل قوي
• سوف يقوم مجلس المحافظين باستخدام كافة الأدوات لتحقيق الأهداف
• المخاطر على التعافي الاقتصادي تتمثل في خروج بريطانيا وحالة عدم اليقين الجيوسياسية
• البنوك مهمة في منطقة اليورو فالاقتصاد يعتمد عليها بشكل قوي
• هناك عوامل تقنيه ضغطت على توقعات الأسواق للتضخم
• القرارت التي تم اتخاذها خلال الثلاث سنوات الأخيرة والسياسة النقدية المتبعة جعلت البنوك أفضل حالا مما كانت عليه في 2009
• ما نشهده الآن هو مشاكل في الربحية وليس مشاكل إفلاس (متحدثًا عن البنوك)
• تأثرت أسهم البنوك بقوة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وأكثرها تأثرًا هي التي كان لديها قروض سيئة
• التوقعات الدقيقة لتأثير خروج بريطانيا ليست لدينا الآن
• من الواضح أن الأسواق المالية والقطاع المصرفي تصدت لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي حيث أننا لم نشهد أزمات قوية
• هناك عدة بنوك أشارت إلى توفر السيولة في حال استدعى الأمر ذلك
• من المبكر القول ما هو التأثير النهائي لخروج بريطانيا ولكن يمكننا القول بأن ذلك الأمر يمثل خطورة
• حالة عدم اليقين ستعتمد على طول فترة المفاوضات
• برنامج التيسير النقدي QE وعمليات إعادة التمويل طويلة الأجل TLTRO أثبتوا فعاليتهم
• برنامج التيسير النقدي دعم التعافي الاقتصادي واتجاه معدلات التضخم إلى النسبة المستهدفة
• لم نناقش إمكانية تقليل حجم برنامج التيسير النقدي أو تعديله
• حالة عدم اليقين تخيم على العالم كله وليس منطقة اليورو فحسب
• لكي نغير لجنة الترويكا يجب النظر في ذلك من الناحية التشريعية وهذا ليس من اختصاصنا
• من الصعب تحديد تأثير أحداث تركيا على النمو الاقتصادي في منطقة اليورو ولكنها بالطبع تؤثر على الثقة بوجهٍ عام
• إذا تم استثناء أسعار الغذاء والطاقة فسوف نلاحظ ارتفاع للأسعار وخاصة في القطاع الخدمي وبوجهٍ عام من المتوقع أن ترتفع معدلات التضخم مع تلاشي الآثار السلبية لتراجع أسعار النفط بنهاية العام
• إذا شهدنا تحسن في معدلات التضخم بشكل ملحوظ فسيكون ذلك بسبب أسعار الطاقة
• تم اتخاذ القرارات السابقة بسبب وجود مخاطر على النمو الاقتصادي ويجب أن نسأل انفسنا ماذا كان ليحدث لو لم يتم اتخاذ هذه القرارات
• مسح إقراض البنوك تم قبل وبعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ولكنه من المحتمل أن يكون مبكر لأننا لم نشهد تغير ملحوظ
• زيادة القروض السيئة يجعل البنوك أكثر عرضة لتحركات الأسواق كما شهدنا مؤخرًا
• آلية الأسواق للقروض السيئة تحتاج إلى إطار تشريعي يسمح لتداولها وبيعها وقد تم اتخاذ مثل هذه الخطوات في إيطاليا ولكن يجب اتخاذ المزيد من القرارات
• لا أريد التقليل من المخاطر ولكن ما نتعرض له هو مشكلة في ربحية البنوك وليس على مشارف الافلاس ووضع البنوك أفضل مما كانت عليه في 2009 ولهذا يجب أن تكون آلية الإشراف أكثر حزمًا وأن تكون الشروط أكثر دقة وأن يكون هناك شفافية في التواصل، هكذا يمكن حل المشكلة

انتهى المؤتمر الصحفي