أبرز ما جاء في النشرة الاقتصادية للبنك المركزي الأوروبي
فيما يلي أبرز ما جاء في النشرة الاقتصادية للبنك المركزي الأوروبي:
- شهدت الاستثمارات العامة تراجعًا في أوروبا منذ بداية الأزمة.
- يواصل الاقتصاد الأوروبي تعافيه ولكن بوتيرة بطيئة متأثرًا بتقلبات الأسواق المالية.
- بدأ الاقتصاد العالمي في الانتعاش مرة أخرى، ومن المتوقع أن يواصل نموه بوتيرة معتدلة.
- من العوامل التي تدعم توقعات نمو الاقتصادات المتقدمة: معدلات الفائدة السلبية وتحسن أوضاع سوق العمل وارتفاع الثقة.
- على الجانب الأخر، لا تزال تطلعات اقتصادات الأسواق الناشئة أكثر غموضًا.
- من المتوقع أن يشهد الاقتصاد الصيني تباطؤ في النمو الاقتصادي.
- يتعين على الدول المصدرة التأقلم مع تراجع أسعار السلع.
- شهدت الأسواق المالية العديد من التقلبات في الآونة الأخيرة.
- أثرت المخاوف المتعلقة بتاطؤ نمو الاقتصاد العالمي بالسلب على الأصول المالية.
- سجل إجمالي الناتج المحلي في منطقة اليورو نموًا بنسبة 0.3% في الربع الأخير من عام 2015 على أساس ربع سنوي مدعومًا بتحسن الطلب المحلي، على الرغم من تراجع الصادرات.
- أظهرت الإحصائيات الأخيرة أنه من المتوقع أن يأتي زخم النمو دون المتوقع في بداية العام الجاري.
- تمت مراجعة توقعات النمو في منطقة اليورو، حيث من المتوقع أن يسجل إجمالي الناتج المحلي الحقيقي نموًا خلال عام 2016 بنسبة 1.4%، وفي عام 2017 نسبة 1.7%، وفي عام 2018 نموًا بنسبة 1.8%.
- يواجه الاقتصاد في منطقة اليورو العديد من المخاطر الهبوطية في ظل تقلبات الأسواق المالية والمخاطر الجيوسياسية.
- من المتوقع أن تبقى معدلات الفائدة عند مستويات منخفضة لبعض الوقت.
- من المتوقع أن تبقى معدلات التضخم عند مستويات منخفضة لبعض الوقت متأثرة بتراجع اسعار النفط قبل استئناف ارتفاعها مرة أخرى نحو الهدف المحدد عند 2%.
- سيراقب المركزي الأوروبي الأسواق عن كثب خلال الفترة المقبلة لضمان استقرار مستوى الأسعار.