أهم ما جاء في بيان الفائدة للبنك الاحتياطي الاسترالي (1 مارس)

أهم ما جاء في بيان الفائدة للبنك الاحتياطي الاسترالي (1 مارس)

فيما يلي أبرز النقاط التي تضمنها بيان الفائدة للبنك الاحتياطي الاسترالي خلال اجتماعه اليوم الثلاثاء 1 مارس:

  • قرر الأعضاء خلال اجتماع اليوم الإبقاء على معدلات الفائدة كما هي دون تغيير عند 2%.
  • سجل الاقتصاد العالمي نموًا ولكن بوتيرة أبطأ مما كان متوقعًا.
  • في الوقت الذي شهدت فيه الاقتصادات المتقدمة تحسنًا في النمو، كانت الأوضاع أكثر صعوبة على عدد من الاقتصادات الناشئة.
  • يواصل الاقتصاد الصيني نموه بوتيرة معتدلة.
  • تراجعت أسعار السلع بشكل قوي خلال السنوات الماضية.
  • كان هذا التراجع ناتج عن تباطؤ النمو في الطلب، ولكنه في بعض الحالات الأخرى كان ناتج عن زيادة المعروض بشكل كبير.
  • استمر تراجع حجم النشاط التجاري الاسترالي.
  • تزايدت تقلبات الأسواق المالية في الأشهر الأخيرة في ظل حالة عدم اليقين بشأن تطلعات الاقتصاد العالمي واختلاف السياسات بين البنوك المركزية الكبرى.
  • تضاءلت شهية المخاطرة نوعًا ما وتم تشديد شروط التمويل للصناديق السيادية بالأسواق الناشئة والشركات الأقل تصنيفًا.
  • لا تزال تكاليف المقترضين ذو الجودة العالية منخفضة جدًا.
  • تميل السياسة النقدية على الصعيد العالمي إلى السياسة التسهيلية بشكل محلوظ.
  • استمر نمو القطاع الغير تعديني في استراليا خلال عام 2015 في الوقت الذي استمر فيه تراجع معدلات الإنفاق الاستثماري في قطاع التعدين.
  • شهدت وتيرة الإقراض للشركات تحسنًا.
  • استمرت معدلات التضخم عند مستويات منخفضة.
  • من المتوقع أن تستمر معدلات التضخم عند مستويات منخفضة  على مدار العام أو العامين المقبلين في ظل استمرار تراجع تكاليف العمل وكذلك تراجع معدلات التضخم في جميع أنحاء العالم.
  • نظرًا لهذه الظروف، من المناسب أن تظل السياسة النقدية المتبعة من قبل البنك تسهيلية.
  • تدعم معدلات الفائدة المنخفضة الطلب، بينما تعمل الإجراءات التنظيمية على التحكم في معايير الإقراض وذلك لاحتواء المخاطر في سوق الإسكان.
  • يواصل الائتمان للأسر نموه بوتيرة ثابتة.
  • رأى أعضاء اللجنة أن هناك احتمالية تدعم النمو الاقتصادي مع اقتراب معدلات التضخم من الهدف المحدد، لذا قرر الأعضاء الإبقاء على السياسة النقدية الحالية لملائمتها مع الأوضاع.
  • البيانات القادمة ستقدم صورة أوضح عن مدى استمرار تحسن سوق العمل الاسترالي، وما إذا كانت الاضطرابات المالية الأخيرة تنذر بضعف الطلب العالمي والمحلي.
  • استمرار انخفاض معدلات التضخم قد يفتح المجال أمام اتخاذ البنك المزيد من الإجراءات التسهيلية لدعم معدلات الطلب.

هذا وقد طابق البيان السيناريو المتوقع الذي قدمناه إليكم بالأمس.


large image
الندوات و الدورات القادمة
large image