تغطية حية: اليوم الثاني من شهادة باول أمام الكونجرس
تبدأ فعاليات الشهادة مع الكلمات الافتتاحية لرئيس اللجنة في مجلس النواب الأمريكي، وفيما يلي أبرزها:
- مع استمرار فيروس كورونا، استمرت الإدارة الأمريكية والكونجرس في تقديم المساعدات لدعم الاقتصاد.
- المساعدات مستمرة مع استمرار فيروس كورونا في التأثير الاقتصادي.
- الحزب الديمقراطي قدم مساعدات اقتصادية كبيرة لدعم التعافي الاقتصادي.
- الحزب الديمقراطي ساهم في إعادة فتح الاقتصاد الأمريكي مجددا.
- يجب التأكد من تقديم المساعدات لكل المواطنين دون تمييز.
- يجب التعامل مع ارتفاع التضخم حاليا وحل مشكلة سلاسل الإمداد.
نائب رئيس اللجنة يدلي بكلمته:
- فعلنا الكثير لمساعدة الاقتصاد ولكن يجب أن نفعل المزيد.
- ليس من مهمتنا الاستجابة لأي متحور جديد لفيروس كورونا ولكن يجب العمل على دعم التعافي الاقتصادي.
- بيانات التوظيف إيجابية للغاية ورغم ذلك، فالكثير من المواطنون فقدوا وظائفهم.
- المشاركة في سوق العمل تظهر تراجعا ملحوظا.
- التضخم ارتفع بقوة إلى مستوى 6.2% وهو أعلى مستوى منذ 30 عام.
- الكثير من المواطنون يعانون من ارتفاع الأسعار.
- سياسات الحزب الديمقراطي ساهمت في ارتفاع التضخم بقوة.
- ما يفعله الديمقراطيون هو إنفاق المزيد وضخ أموال إضافية.
نص شهادة جانيت يلين:
- الاقتصاد التعافي الأمريكي مستمر.
- الاقتصاد يضيف المزيد من الوظائف.
- النمو الاقتصادي أعلى من معدلاته قبل أزمة فيروس كورونا.
- البطالة انخفضت لمستويات متدنية للغاية.
- يجب على المواطنون الحصول على اللقاحات.
- إذا تمكنا من السيطرة على الفيروس سيكون بمقدورنا الاستمرار في التعافي الاقتصادي.
نص شهادة جيروم باول:
- الاقتصاد الأمريكي مستمر ولكن ارتفاع إصابات متحور دلتا أدى إلى إبطاء التقدم مؤقتا خلال الصيف الماضي.
- ارتفاع الإصابات أدى إلى تقييد النمو السريع سابقا في الإنفاق المنزلي والتجاري، وتكثيف اضطرابات سلسلة التوريد ، وفي بعض الحالات ، منع الناس من العودة إلى العمل أو البحث عن وظيفة.
- تستمر السياسة المالية والنقدية والوضع المالي الجيد للأسر والشركات في دعم الطلب الكلي، والبيانات الأخيرة تشير إلى أن انخفاض الإصابات خلال سبتمبر يتوافق مع انتعاش في النمو الاقتصادي.
- يبدو أن الناتج المحلي الإجمالي في طريقه للنمو بنحو 5% في عام 2021 ، وهي أسرع وتيرة منذ سنوات عديدة.
- كما هو الحال مع النشاط الاقتصادي العام ، استمرت الظروف في سوق العمل في التحسن.
- متحور دلتا ساهم في تباطؤ نمو الوظائف هذا الصيف ، حيث أدت العوامل المتعلقة بالوباء ، مثل احتياجات الرعاية والمخاوف من الفيروس ، إلى إبعاد بعض الناس عن القوى العاملة على الرغم من الطلب القوي على العمال.
- شهد شهرأكتوبر نموا في الوظائف بلغ حوالي 531 ألف وظيفة ، وانخفض معدل البطالة إلى 4.6% ، بما يشير إلى انتعاش وتيرة تحسن الأوضاع بسوق العمل.
- لا تزال هناك أرضية لتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل ومن المتوقع تحقيق المزيد خلال الفترة المقبلة.
- لم يتراجع الانكماش الاقتصادي بشكل متساوٍ ، وكان الأشخاص الأقل قدرة على تحمل العبء هم الأكثر تضررا.
- على الرغم من التقدم المحرز، لا تزال البطالة تقع بشكل غير متناسب على الأمريكيين من أصل أفريقي والمنحدرين من أصل إسباني.
- ساهمت اختلالات العرض والطلب المرتبطة بالجائحة في حدوث زيادات ملحوظة في الأسعار في بعض المناطق.
- مشاكل سلسلة التوريد جعلت من الصعب على المنتجين تلبية الطلب القوي ، لا سيما على السلع.
- الزيادات في أسعار الطاقة والإيجارات تدفع التضخم نحو الأعلى.
- معدل التضخم الإجمالي يتجاوز بكثير هدفنا على المدى الطويل البالغ 2%، مع ارتفاع مؤشر الأسعار لنفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 5 % على مدار الـ 12 شهرا المنتهية في أكتوبر.
- تشير توقعات الفيدرالي الأمريكي إلى أن التضخم سينخفض بشكل كبير في العام المقبل مع انحسار الاختلالات في العرض والطلب. من الصعب التنبؤ باستمرار وتأثيرات قيود العرض ، ولكن يبدو الآن أن العوامل التي تدفع التضخم إلى الأعلى ستستمر في العام المقبل. بالإضافة إلى ذلك ، مع التحسن السريع في سوق العمل ، يتضاءل الركود ، وترتفع الأجور بوتيرة سريعة.
- التضخم المرتفع يفرض أعباء كبيرة ، خاصة على أولئك الأقل قدرة على تلبية التكاليف المرتفعة للضروريات مثل الغذاء والسكن والمواصلات.
- الفيدرالي الأمريكي ملتزم بتحقيق هدف استقرار الأسعار، وسوف يستخدم أدواته لدعم الاقتصاد وسوق العمل القوية ولمنع ارتفاع التضخم من أن يصبح راسخا.
- يشكل الارتفاع الأخير في حالات COVID-19 وظهور متحور أوميكرون مخاطر سلبية على التوظيف والنشاط الاقتصادي وزيادة عدم اليقين بشأن التضخم.
- قد تؤدي زيادة المخاوف بشأن الفيروس إلى تقليل رغبة الناس في العمل بشكل شخصي ، بما قد يؤدي إلى إبطاء التقدم في سوق العمل وتكثيف اضطرابات سلسلة التوريد.
- الفيدرالي الأمريكي سيبذل قصارى جهده لدعم التعافي الكامل في التوظيف وتحقيق هدف استقرار الأسعار عند 2% بشكل مستدام.
جانيت يلين تجيب على تساؤلات أعضاء اللجنة:
- البيانات الاقتصادية الإيجابية تعكس قوة الاقتصاد.
- هناك الكثير من المواطنين فقدوا وظائفهم، وانخفضت المشاركة في سوق العمل، ونحاول العودة بمستويات المشاركة إلى ما قبل أزمة كورونا.
- المواطنين يفقدون ثقتهم في العودة لوظائفهم في ظل استمرار الأزمة الصحية.
- مع السيطرة على الأزمة الصحية، فسوف تعود المشاركة بسوق العمل إلى طبيعتها.
- لدينا تحفيز مالي جيد في ظل الأزمة الاقتصادية الصعبة الناتجة عن فيروس كورونا.
- الطلب مرتفع للغاية وبخاصة على السلع والتضخم بما يعزز ارتفاع التضخم.
- نحاول أن تتضمن السياسات المستقبلية إجراءات تتعلق بالتغير المناخي.
جيروم باول يجيب على تساؤولات أعضاء اللجنة:
- الأجور ارتفعت بشكل قوي خلال الفترة الماضية.
- من المتوقع أن يستمر ارتفاع الأجور.
- نراقب ارتفاع التضخم بشكل حذر للغاية.
- الاقتصاد الأمريكي أقوى من الاقتصادات الأخرى في ظل الدعم المالي والنقدي.
- التضخم المرتفع حاليا له علاقة بأزمة فيروس كورونا، ولكنه استمر في الارتفاع بشكل كبير، وسياستنا النقدية تحاول التعامل مع هذه الأزمة، وسوف تستمر في المستقبل.
- فكرتي حيال التضخم المؤقت تغيرت بشكل كبير.
- مفهومنا عن التضخم المؤقت بأنه لن يترك تأثيرا تضخمي لفترة طويلة.
- الكثير من التوقعات تشير إلى أن التضخم بشكل واضح خلال النصف الثاني من العام المقبل.
- تصاعدت المخاطر المتعلقة بارتفاع التضخم بشكل قوي.
- استقرار الأسعار أحد الأهداف التي يرغب الفيدرالي الأمريكي في تحقيقها بجانب الاستغلال الأمثل لسوق العمل.
- الفيدرالي الأمريكي يحاول التأكد من عدم استدامة ارتفاع الأسعار والتعامل مع التضخم المرتفع، ولكن الوضع الحالي صعب في ظل الأزمة الحالية.
- الكثير من الدول المتقدمة تعاني من ارتفاع التضخم، والتضخم المرتفع أزمة عالمية.
- توقعاتنا تشير إلى أن التضخم سينخفض بشكل واضح خلال النصف الثاني من العام المقبل، وعلى الأرجح سيحدث ذلك رغم أن التضخم مرتفع حاليا.
- الفيدرالي الأمريكي يجب أن يوجه سياسته للتعامل مع التضخم المرتفع حاليا.
- السياسات التحفيزية الحالية حتى بعد خفض شراء السندات مناسبة للغاية.
- من المناسب أن نفكر خلال اجتماعنا المقبل في تسريع وتيرة خفض شراء السندات.
- الفيدرالي لديه عدة أدوات فيما يتعلق بمكافحة التغير المناخي.
- التغير المناخي أحد المخاطر التي تهدد الاستقرار المالي.
- نجري المزيد من الدراسات والأبحاث لمعرفة تداعيات التغير المناخي الاقتصادية.
- التغير المناخي أصبح أحد الاهتمامات لدى البنوك المركزية.