محافظ بنك إنجلترا يتحدث عن استخدام الفائدة السلبية
صرح محافظ بنك إنجلترا، أندرو بايلي، خلال مؤتمر صحفي، اليوم الخميس، بما يلي:
- من المفترض أن تتلاشى التداعيات المباشرة لفيروس كورونا، ولكن تأثيرها غير المباشر مستمر على الاقتصاد.
- نعتقد أن الاستجابة السريعة للأزمة كورونا سيكون لها تأثير إيجابي وقوي لدعم الاقتصاد، وذلك عن طريق برنامج شراء الأصول.
- من المحتمل أن تنخفض التجارة في السلع والخدمات مع الاتحاد الأوروبي بمرور الوقت مما سيؤثر على الجنيه الاسترليني.
- نتوقع أن يجد التعافي الاقتصادي دعما في المملكة المتحدة من قبل إجراءات السياسة المالية والنقدية.
- نتوقع أن يكون هناك فائض ضئيل في الطلب خلال النصف الثاني من فترة الثلاث سنوات المتوقعة.
- لا تؤثر السياسة المنسقة مع حكومة المملكة المتحدة على استقلالية بنك إنجلترا.
- معرفة المساحة المتاحة لبنك إنجلترا فيما يتعلق بإجراءات السياسة النقدية هو أمر يمكننا مراجعته، ولكن لم نضطر لذلك بعد.
- لم نصل بعد إلى منتصف مرحلة الركود المزودج.
- لا تتضمن توقعات بنك إنجلترا تسجيل ربعين متتاليين نموا سلبيا.
- لا يبدو أن الانكماش المتوقع بنسبة 2% في الناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الأخير من العام الجاري كارثيا.
- لم نناقش أي شيء حول معدلات الفائدة السلبية خلال اجتماع اليوم لأننا حددنا العمل الذي نقوم به مسبقا في هذا الشأن.
- من الخاطئ أن تقول اللجنة في البنك أن لديها أحد أدوات السياسة النقدية، ولكن لا تعرف كيفية استخدامها.
- لن نضع جدول زمني للعمل على معدلات الفائدة السلبية.
- هناك إجماع بين أعضاء لجنة السياسة النقدية على أهمية العمل على معدلات الفائدة السلبية.
- زيادة برنامج مشتريات الأصول بنحو 150 مليار جنيه إضافية يعيد التضخم إلى الهدف في غضون عامين.
- تضع الأسواق احتمالات معينة بشأن معدلات الفائدة السلبية.
- لا نضع توقعات حول الأدوات التي سيستخدمها بنك إنجلترا، نحن نستخدم سياسة التوجيهات المستقبلية بجانب التيسير النقدي.
- تستمر محادثات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بشكل جيد، بما يدفعنا إلى وضع التوقعات بناء على افتراض التوصل إلى اتفاق البريكست.
- نأمل أن يكون لدى كل من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة الاستعداد للتوصل إلى اتفاق تجاري اعتبارا من 1 يناير المقبل.