تغطية حية: المؤتمر الصحفي لمحافظ المركزي الأوروبي لاجارد

تغطية حية: المؤتمر الصحفي لمحافظ المركزي الأوروبي لاجارد
محافظ المركزي الأوروبي

في التغطية التالية سنوفيكم بأهم تصريحات محافظ البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد:
 

كريستين لاجارد تقرأ نص بيان السياسة النقدية

  • تمثل زيادة أعداد مصابي فيروس كورونا تحدي جديد أمام الاقتصاد العالمي.
  • تشكل زيادة أعداد إصابات فيروس كورونا مخاطر أمام تعافي الاقتصاد المشهود خلال الصيف الماضي.
  • الإجراءات التي اتخذها البنك المركزي الأوروبي تستهدف استقرار الأسعار.
  • المخاطر الهبوطية ارتفعت أمام التوقعات الاقتصادية.
  • التعافي الاقتصادي يفقد زخمه بأسرع من المتوقع بسبب حالات كورونا.
  • يثقل فيروس كورونا على استثمارات الأعمال.
  • المستهلكين في حالة قلق بسبب وباء كورونا.
  • رغم ذلك لا تزال السياسة النقدية الحالية في وضع جيد.
  • قررت لجنة السياسة النقدية الحفاظ على معدلات الفائدة ومشتريات السندات دون تغيير خلال هذا الاجتماع.
  • سنواصل مشتريات الأصول ومشتريات برنامج الطوارئ PEPP من أجل حد من تداعيات كورونا الاقتصادية.
  • سنواصل مشتريات برنامج الأصول الطارئ حتى نهاية يونيو 2021 والتأكد من تلاشي مخاطر وباء كورونا.
  • المركزي الأوروبي مستمر في مشتريات السندات ضمن برنامج شراء الأصول (APP) بوتيرة شهرية تبلغ 20 مليار يورو.
  • نتوقع أن يستمر مشتريات الأصول الشهرية تحت برنامج PEPP حتى التعافي الكامل وعودة رفع معدلات الفائدة من أجل ضمان السيولة في الأسواق.

بيان السياسة النقدية الصادر عن المركزي الأوروبي - شهر أكتوبر

  • انكمش النمو الاقتصادي لمنطقة اليورو بنسبة 11.8% خلال الربع الثاني من عام 2020، ولكن تعافى النمو من جديد خلال الربع الثالث من العام.
  • تطورات النشاط الاقتصادية غير متوازنة في مختلف القطاعات.
  • حالة عدم اليقين تثقل على حركة التعافي المشهودة في الاستثمارات والأعمال والاستهلاك.
  • بوجه عام، من الواضح أن المخاطر أمام النمو الاقتصادي قد ارتفعت بقوة.
  • تحسن وضع التضخم بسبب تعافي قطاع الطاقة منذ شهر أبريل.
  • ولكن لاتزال أسعار المستهلكين تحت ضغوط بسبب ضعف الطلب وتثقل على تضخم منطقة اليورو.
  • بمجرد تعافي الطلب والنشاط الاقتصادي سيشهد التضخم ارتفاع تدريجي.
  • النمو الشهري للقروض قد تعافي من أغسطس إلى سبتمبر ويعكس نمو القروض بوجه عام مدى تأثر الاقتصاد بتداعيات كورونا.
  • من المرجح أن يظل التضخم سلبا حتى أوائل عام 2021.
  • تشير البيانات المتفاوتة إلى زيادة النشاط خلال الربع الأخير.

لاجارد تجيب على أسئلة الصحفيين

​​

  • اتفق أعضاء المركزي الأوروبي على أن المخاطر الاقتصادية قد ارتفعت بوضوح.
  • يعتمد وضع الاقتصاد على تداعيات فيروس كورونا خلال الفترة المقبلة.
  • اتفق الجميع على أنه من المهم اتخاذ قرارات إضافية لدعم الاقتصاد خلال الاجتماع المقبل.
  • سنعمل على استخدام جميع الأدوات المتاحة أمامنا من أجل التعامل مع الوضع الحالي وتطوراته.
  • قمنا بفعل ذلك في الموجة الأولى، وسوف نقوم به مرة أخرى في الموجة الثانية من فيروس كورونا.
  • المزيد من التوضيحات المتعلقة بالسياسات النقدية مبكر حاليا ويمكن التحدث عنه في الاجتماع المقبل.
  • بيانات النمو في منطقة اليورو سوف تظهر غدا للربع الثالث من العام. ونتوقع أن تأتي بيانات الربع الأخير من العام سلبية.
  • من الواضح أن بيانات نوفمبر ستكون ضعيفة للغاية وستثقل على بيانات النمو للربع الأخير من العام بسبب التباطؤ الحالي.
  • لا نتوقع أن تكون بيانات نوفمبر إيجابية ونعتبره أمر مستبعد كما هو واضح بسبب موجة كورونا الثانية.
  • كانت بيانات التضخم خلال سبتمبر سلبية، وعند تحليل الوضع سنجد أن السبب الرئيسي هو تخفيضات الصيف التي أثقلت على حركة الأسعار بشكل عام.
  • من المتوقع أن يظل التضخم في المنطقة السلبية حتى أوائل عام 2021، ولكن لا يعتبر ذلك انكماش. هو فقط تضخم سلبي وسوف يعود للمنطقة الموجبة بعد تعافي الاقتصاد بحلول عام 2021.
  • نرحب بالتعاون المشترك بين السياسة المالية والنقدية ووجود تحفيز مشترك بين المركزي الأوروبي وأعضاء الاتحاد الأوروبي لما له من تأثير إيجابي على الاقتصاد والثقة في الأسواق.
  • مراجعة المعايير تعني إعادة النظر في جميع أدوات السياسة النقدية المتاحة لدينا.
  • برنامج إعادة التمويل طويل الأجل أثبت فعاليته وأهميته في توفير الظروف الائتمانية المناسبة للاقتصاد.
  • عند النظر لحجم الائتمان، سنجد ارتفاع الطلب على القروض الائتمانية رغم انخفاض هذا الطلب خلال الفترة الأخيرة.
  • كان استخدام أدوات السياسة النقدية فعال للغاية في دعم الشركات والمؤسسات المالية.
  • علينا ضمان والتأكد من أن الظروف الائتمانية مناسبة ومرنة بشكل كافي للتعامل مع تغييرات الوضع الاقتصادي.
  • لم يتم تغيير أي إجراءات في السياسة النقدية واتفق الجميع على ذلك خلال اجتماع اليوم.
  • كل أعضاء البنك المركزي الأوروبي قد ندموا بالفعل على حفلة العشاء التي تم إقامتها بسبب اختراق إجراءات فيروس كورونا الوقائية.
  • سيقوم أعضاء لجنة السياسة النقدية بمراجعة المعايير وإعادة النظر في أدوات السياسة النقدية خلال الاجتماع المقبل، واكتشاف أكثر الطرق الفعالة لاستخدام هذه الأدوات، وقد بدأ المجلس التنفيذي بالعمل على ذلك بالفعل.
  • لايزال هناك بعض الشكوك من اتخاذ المركزي الأوروبي لبعض الإجراءات خلال ديسمبر.
  • سنزيد من حجم مشتريات برنامج الأصول الطارئ PEPP عند الحاجة لذلك.
  • اتفق جميع أعضاء المركزي الأوروبي أن المحرك الرئيسي لقرار شهر ديسمبر، هو مراقبة التوقعات الاقتصادية ومدى احتواء حالات فيروس كورونا، وتداعيات الإصابات على الاقتصاد.
  • هناك عوامل خارجية لا يمكن التأثير عليها وتؤثر على أسعار المستهلكين ومعدلات التضخم.
  • لا يوجد لدينا وجهة نظر تتعلق بالوضع السياسي الخاص بالانتخابات الرئاسية الأمريكية.

-- ملاحظات جانبية --

  • قالت محافظ البنك بوضوح أن أعضاء المركزي الأوروبي سيقومون بإتخاذ إجراءات تحفيزية جديدة خلال اجتماع ديسمبر المقبل لدعم الاقتصاد في مواجهته لفيروس كورونا.
  • أوضحت لاجارد أن بيانات النمو خلال الربع الأخير من العام ستكون سلبية بسبب تباطؤ الاقتصاد خلال نوفمبر وبدء الموجة الثانية من فيروس كورونا.
  • تتوقع لاجارد أن يظل التضخم في المنطقة السلبية حتى عام 2021.

انتهى المؤتمر الصحفي.


large image
الندوات و الدورات القادمة
large image