تغطية حية - المؤتمر الصحفي لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي

فيما يلي أهم التصريحات الواردة عن محافظ الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، اليوم الأربعاء: 

• فيروس كورونا لا يزال يهدد النمو الاقتصادي الأمريكي والعالمي.
• الفيدرالي ملتزم كافة الأدوات للتعافي الاقتصادي وتقليل تداعيات الفيروس.
• الكل لديه التزام لبذل كافة الجهود للمرور من الازمة الحالية.
• الاقتصاد بدأ في التعافي مع تخفيف قيود الإغلاق، والكثير من الأعمال عادت للعمل.
• الناتج المحلي الإجمالي قد ينمو بأكبر وتيرة خلال الربع الثاني.
• معدلات نمو الوظائف تتباطأ وبخاصة في الشركات الصغيرة.
• إنفاق الأسر ارتفع بسبب الدعم المالي المقدم في الوقت المناسب.
• معدلات التوظيف ارتفعت بقوة في مايو ويونيو.
• التوظيف يتحسن ولكننا لا زلنا نبعد عن مستويات بداية العام
• استثمارات الأعمال لم ترتفع بعد.
• ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا يؤثر على الاقتصاد الأمريكي.
• الركود الاقتصادي الحالي قوي، وسوف يتطلب المزيد من الدعم المالي والنقدي الإضافي.
• تعافي الاقتصاد كلياً لا يزال غير مرجح حتى يتأكد الناس من انتهاء الأزمة.
• نهدف إلى تحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل.
• ملتزمون باتخاذ كافة الصلاحيات لاحتواء تداعيات الأزمة الحالية.
• الفيدرالي الأمريكي ملتزم بتحقيق هدف التضخم عند 2%، والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
• ضعف الطلب وتراجع أسعار النفط يؤثران على التضخم.
• الفيدرالي يعمل على توفير السيولة المناسبة في الأسواق وبخاصة للأعمال الصغيرة.
• توفير السيولة أمر ضروري لدعم التعافي الاقتصادي.
• خفض الفائدة قلل من الاختيارات المتاحة أمامنا لدعم الاقتصاد.
• ملتزمون باتخاذ كل ما يلزم من اجراءات لدعم الاقتصاد الأمريكي.

باول يجيب على أسئلة الصحفيين

• لا يوجد أي شيء في الأسواق ساهم في دعم المخاوف حول الدولار.
• الكثير من المواطنين الذين فقدوا وظائفهم قد يحتاجون إلى الدعم.
• فيروس كورونا أضر بقوة بالمواطنين الذين يعملون بالقطاع الخدمي.
• نحاول خلق بيئة مناسبة في الأسواق المالية حتى يستطيع المواطنين العودة إلى أعمالهم.
• الاقتصاد الأمريكي سيستغرق وقتاً طويلاً للتعافي.
• نحتاج إلى استمرار التحفيز المالي والسياسة النقدية التيسيرية لدعم الاقتصاد.
• السياسة النقدية الحالية هي المناسبة.
• نستخدم الأدوات المناسبة ومستعدون لتعديلها إذا اقتضت الضرورة لتحقيق أهدافنا.
• النشاط الاقتصادي والتوظيف تحسن في مايو ويونيو، واستقر ذلك بعد يونيو.
• كان هناك تحسن طفيف في البيانات.
• ازدياد أعداد الإصابات بفيروس كورونا يؤثر سلبياً على الاقتصاد.
• الأزمة الصحية الحالية سيكون لها تأثير ويجب التعامل مع تبعاتها الاقتصادية.
• البيانات الواردة تشير إلى التحسن، ولكن وتيرة التعافي بدأت في التباطأ مع ارتفاع أعداد الإصابات.
• من المتوقع استمرار تباطأ التعافي إذا استمرت الأعداد في الارتفاع خلال الفترة المقبلة.
• يبدو بأن البيانات تشير إلى تباطأ وتيرة التعافي.
• من السابق لأوانه الحديث عن حجم المشكلة الحالية، وإلى أي مدى ستستمر.
• مسار الاقتصاد سيعتمد إلى حد كبير على مسار الفيروس، والإجراءات المتخذة لاحتوائه.
• إعادة فتح الاقتصاد والإجراءات التحذيرية يسيران في جانب واحد.
• الحقيقة الأهم هي فيروس كورونا هو المؤثر الأقوى على الاقتصاد.
• ملتزمون باتخاذ كل الأداوت اللازمة لدعم الاقتصاد في هذا الوقت الصعب.
• لدينا المزيد من الإجراءات التي لم نستخدمها بعد لدعم الاقتصاد.
• نشعر بأن لدينا المزيد لاتخاذه إذا اقتضت الضرورة.
• السياسة المالية قد تدعم السياسة النقدية في دعم الاقتصاد.
• التاريخ سيثبت بأن استجابة الكونجرس غير المحدودة كان لها دوراً قوياً.
• المفاوضات حول حزمة التعافي الجديدة أمر جيد للاقتصاد.
• مناقشتنا تتضمن الحديث عن لقاح للفيروس.
• هناك حالة عدم يقين حول إيجاد لقاح للفيروس.
• نأمل في أن نحصل على اللقاح في أسرع وقت، ولكننا مستعدون للأسوأ.
• نحن أمام صدمة اقتصادية عالمياً وبخاصة مع ضعف الطلب، وانخفاض التضخم.
• ستكون هناك معاناة في مواجهة ضغوط انكماش الأسعار لفترة طويلة.
• نراقب الوضع عن كثب، تحركنا بقوة منذ البداية.
• الأسواق وسياستنا في وضع جيد.
• لا يمكن الحديث عن سياسات جديدة حالياً، ولكن إذا اقتضت الضرورة سنفعل ذلك.
• الفيدرالي الأمريكي لا يفكر في رفع الفائدة حالياً، ولكن نركز بالكامل على توفير الدعم للاقتصاد.
• السياسات الحالية قد تستمر لفترة طويلة حتى نستطيع التغلب على هذه الأزمة.
• نحتاج إلى وقت طويلة لإعادة الجميع إلى وظائفهم.
• هناك دلائل حول تباطؤ نمو التوظيف ولكن لا نستطيع مدته.
• يجب أن ننتظر ونرى البيانات الصادرة خلال الشهرين المقبلين.
• هناك مخاوف من حدوث تراجع في معدلات النمو الاقتصادي والتوظيف، ولكن يجب علينا أن ننتظر.
• لا ندرس شراء الأسهم، وليست لدينا أي نية لشراءها حالياً.
• برامج شراء الأصول، والاستثمار في السندات سيستمر.
• سوق العمل تحتاج إلى وقت طويل للتعافي بشكل جيد، حيث لا يزال نحو 14 مليون شخص عاطلون عن العمل.
• المواطنون بإمكانهم العودة إلى العمل بعد إعادة فتح الاقتصاد كلياً.
• الأجور ارتفعت بسبب البطالة المرتفعة.
• سنبذل قصارى جهدنا لاستعادة القوى العاملة، ودعم الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم.
• استكمال مراجعة السياسات النقدية يحظى بأولوية قصوى.
• فيروس كورونا ساهم في تأخير إجراء المراجعات.
• سندخل تغييرات في السياسات على المدى الطويل.
• لا نستطيع الحديث عن الإطار الزمني للمراجعات ولكن سنعلنها في الوقت المناسب.

انتهى المؤتمر الصحفي