بيان السياسة النقدية الصادر عن البنك الاحتياطي النيوزلندي – يونيو
فيما يلي أهم النقاط الواردة في بيان السياسة النقدية الصادر عن البنك الاحتياطي النيوزلندي اليوم:
- وافقت لجنة السياسة النقدية على الاستمرار في برنامج شراء الأصول على نطاق واسع.
- الإبقاء على معدل الفائدة دون تغيير عند مستويات 0.25%
- من المرجح أن يتم الإبقاء على معدلات الفائدة المنخفضة خلال المستقبل المنظور.
- محليًا، نجحت نيوزلندا في احتواء انتشار فيروس كورونا المستجد، مما يتيح تخفيف القيود الاجتماعية واستئناف النشاط الاقتصادي، في وقت أبكر مما كان متوقع.
- التحفيز المالي الذي أعلنت عنه الحكومة كان أكبر من التوقعات، وهو ما زاد ثقتنا في تحسن الاقتصاد.
- على الرغم من ذلك، لا تزال هناك تحديات كبيرة.
- الأزمة العالمية الناجمة عن فيروس كورونا لا تزال مستمرة، مما يؤدي إلى تراجع النشاط الاقتصادي والتوظيف والتضخم خارج نيوزلندا.
- يتزايد الأثر السلبي على الاقتصاد النيوزلندي بسبب القيود المفروضة بين الدول لاحتواء فيروس كورونا.
- كما هو موضح في بيان السياسة النقدية في شهر مايو، لا تزال المخاطر الهبوطية مستمرة.
- لجنة السياسة النقدية في البنك الاحتياطي النيوزلندي على استعداد لتقديم تحفيز إضافي إذا لزم الأمر، إلى جانب إمكانية زيادة حجم برنامج شراء الأصول.
- تواصل اللجنة الاستعداد لاستخدام أدوات السياسة النقدية الإضافية حسب ما تقتضي الأوضاع.
- أجمعت لجنة السياسة النقدية على أن النشاط الاقتصادي العالمي قد تأثر بشكل كبير بسبب أزمة فيروس كورونا.
- أدت التدابير المتخذة لاحتواء المرض إلى تراجع الاقتصاد العالمي وتعطيل حركة التجارة الدولية.
- من المحتمل أن تظهر بيانات الربع الثاني انخفاضًا كبيرًا في النشاط الاقتصادي.
- رات اللجنة أن مدى استمرار تراجع بيانات سوق العمل وانخفاض النشاط الاقتصادي لا يزال غير مؤكد.
- لا تزال ثقة الأسر والشركات ضعيفة.
- سيعتمد مدى التعافي جزئيًا على تأثير تدابير السياسة المالية والنقدية وسرعة تنفيذها.
- احتواء المرض في نيوزلندا والانتقال إلى المستوى الأول من التنبيه أسرع مما كان متوقع، أدى إلى زيادة في الإنفاق.
- يرى أعضاء لجنة السياسة النقدية أن هذه الزيادة قد تكون مؤقتة بالنظر إلى طبيعة الأوضاع في الوقت الحالي.
- لا تزال هناك حالة من عدم اليقين تحيط بالتوقعات الاقتصادية.
- ولاحظت اللجنة أن أي تخفيف محتمل للقيود على الحدود الدولية يمكن أن يوفر دفعة لقطاعي السياحة والتعليم في نيوزيلندا، إلا أنها أقرت بأن هذا يعتمد بشكل كبير على الفيروس.