تغطية حية لمؤتمر جيروم باول الصحفي عقب قرار الفائدة
تتضمن النقاط التالية أهم تصريحات محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في المؤتمر الصحفي:
جيروم باول يقرأ نص بيان الفائدة:
- الاحتياطي الفيدرالي ملزم باستخدام كافة الأدوات لدعم الاقتصاد في ظل التحديات الراهنه لتحقيق هدف التضخم واستقرار الأسعار.
- فيروس كورونا تسبب في أضرار قوية اقتصادياً وصحيا، في الولايات المتحدة وخارجها.
- الفيروس والإجراءات التي تم اتخاذها كان لها تأثير سلبي على النشاط الاقتصادي، وارتفاع البطالة.
- ضعف الطلب المحلي وانخفاض أسعار النفط أثر سلبياً على التضخم.
- الأوضاع المالية تحسنت، بما يعكس إيجابية الإجراءات التي تم اتخاذها لدعم الاقتصاد.
- استمرار الأزمة الحالية سيضر النشاط الاقتصادي بشكل أكبر، والتوظيف، والتضخم على المدى القريب، كما أنه يؤثر سلبياً على التوقعات الاقتصادية للمدى المتوسط.
- في ظل هذه التطورات قررت اللجنة الإبقاء على الفائدة دون تغيير عند مستويات 0.25%.
- الولايات المتحدة تستمر في مواجهة التحديات وحالة عدم اليقين الخاصة بمستقبل الاقتصاد.
- من المتوقع استقرار الفائدة عند مستوياتها الحالية لفترة حتى تتأكد من الاقتصاد بدأ في التحسن من الأوضاع الحالية، ويتجه نحو تحقيق هدف استقرار الأسعار، والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
- لجنة السياسة النقدية ستراقب التطورات عن كثب وتأثيرها على التوقعات الاقتصادية، وبخاصة المتعلقة بتطورات فيروس كورونا، والنمو العالمي، وضعف معدلات التضخم.
- اللجنة ستستخدم كافة الأدوات المتاحة من أجل دعم الاقتصاد، وعلى استعداد لتعديل الأدوات وفقاً للضرورة.
- اللجنة ستقوم بتقييم الأوضاع الاقتصادية فيما يتعلق بأهداف البنك، وسيتم الأخذ في الاعتبار مجموعة واسعة من المعلومات والبيانات بما فيها الأوضاع في سوق العمل، والتضخم.
- الفيدرالي الأمريكي سيزيد حيازته من سندات الخزانة والأوراق المالية لدعم تدفق الائتمان إلى الأسر والشركات.
- سيتم الاستمرار في عمليات إعادة الشراء على نحو واسع، واللجنة ستراقب التطورات عن كثب، وعلى استعداد لتعديل الأدوات وفقاً للحاجة.
- تحسن سوق العمل الأمريكي خلال الشهر الماضي ولكن على الرغم من التحسن المشهود، تستقر البطالة عند أعلى مستوياتها تاريخياً.
- التعافي الكامل سيكون متوقف على ثقة المستثمرين في عودة الأعمال والنشاط الاقتصادي لطبيعيته.
- التسهيلات الائتمانية حتمية من أجل توفير الدعم اللازم لضمان السيولة في الأسواق.
- بعد انتهاء الأزمة سيتم وضع أدوات السياسة النقدية الطارئة في صندوق الأدوات من جديد لتعود الأمور لطبيعتها.
- في الحالة الحالية قد نحتاج إلى تدخل مالي مباشر من أجل مساندة الاقتصاد والأعمال والأسر.
- التوقعات تشير إلى أن التعافي سيبدأ مع النصف الثاني من العام الجاري ويستمر خلال العامين المقبلين.
- لا مجال داخل البنك الاحتياطي الفيدرالي للعنصرية، ولا يجب أن يكون هناك مجال لها داخل البلاد.
- كل ما يفعله الاحتياطي الفيدرالي هو من أجل تحقيق أهداف السياسة النقدية.
جيروم باول يجيب على أسئلة الصحفيين عبر الانترنت:
- قمنا بخفض الفائدة بأسرع من بقية البنوك المركزية من أجل دعم الاقتصاد في ظل الأزمة الراهنة.
- السياسة النقدية للبنك الاحتياطي الفيدرالي في وضع جيد.
- في هذا الاجتماع ما فعلناه هو مناقشة الإجراءات التسهيلية المتخذة ومراجعتها.
- ما نتطلع له هو تحقيق أهداف السياسة النقدية.
- فعالية منحنى العائد هو ضمن التساؤلات الراهنة.
- هناك فرق شاسع بين الوضع الحالي وما كان عليه الوضع وقت الكساد العظيم.
- نرى أنه سيكون هناك تعافي كامل مع مرور الوقت.
- قد نشهد ارتفاع في معدل الوظائف خلال الأشهر المقبلة.
- لقد مررنا بحوالي 128 شهر من التوسع الاقتصادي ولم نجد استدامة التضخم عند 2%.
- من المبكر للغاية تغيير التوقعات الاقتصادية طويلة المدى.
- نحن في المرحلة الأخيرة للقيام بالإعلان عن القروض الرئيسية.
- على استعداد للمزيد من التسهيلات المقدمة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
- من المحتمل أن نحتاج لفعل المزيد واتجاه الكونجرس الأمريكي للقيام بالمزيد هو الأخر.
- بالطبع الوباء الحالي يؤثر على الجميع، لكن التأثير الأكبر سيكون على العاملين في القطاعات الخدمية المتأثرة سلباً من منع التجمعات والسفر.
- لا يجب أن نبالغ بشأن البيانات الاقتصادية الأخيرة وعلينا أن ننتظر البيانات المقبلة.
انتهى المؤتمر الصحفي