محافظ بنك اليابان: مستمرون في تنفيذ التيسير النقدي لتحقيق هدف التضخم

جاءت أبرز تصريحات محافظ بنك اليابان، كورودا، اليوم الأثنين، وفقاً لما يلي:

• مستمرون في تطبيق برنامج التيسير النقدي.
• تحسنت الظروف في الأسواق منذ تعديل بنك اليابان سياسته النقدية في يوليو الماضي.
• بنك اليابان يدرك بأن استمرار برنامج التيسير النقدي يؤثر على استقرار النظام المالي والوساطة المالية.
• مجازفة المؤسسات المالية بشكل كبير، يؤدي إلى زعزعة استقرار النظام المالي.
• بنك اليابان مستمر في مراقبة التطورات في الأسواق المالية.
• بنك اليابان يراقب بحرص شديد عيوب السياسة النقدية التيسيرية.
• يجب على بنك اليابان أن يدرك تكاليف سياسته في مواصلة التيسير النقدي.
• عدم اليقين بشأن الاقتصاد العالمي يتزايد.
• سوف نهدف إلى الخروج من برنامج التيسير النقدي مع وصول التضخم إلى 2%.
• عند خروج بنك اليابان من برنامج التيسير النقدي، فإن منحنى العائد سيكون شديد الإنحدار، ولكن هذا لن يجعل المؤسسات المالية تتغلب على مشاكلها  الهيكلية.
• لا يوجد سبب للقول بأنه يجب على بنك اليابان الخروج من برنامج التيسير النقدي لأن الفيدرالي الأمريكي يقوم بذلك.
• بنك اليابان في حاجة إلى الاستمرار في تطبيق التيسير النقدي حتى الوصول بالتضخم إلى الهدف المحدد له عند 2%.
• نريد أن نبقى مراقبين لتأثيرات التوترات التجارية العالمية.
• كان يجب على بنك اليابان اجراء تعديلات كبيرة في سياستة النقدية في 2013 بسبب الكساد الاقتصادي.
• رفع الفائدة من قبل بنك اليابان قد يؤدي إلى انحدار منحنى العائد، وفعل ذلك الاَن لن يساعد البنوك لأنه قد يكون لذلك تأثيرات سلبية على الاقتصاد.
• الأولوية هي الاستمرار في تطبيق التيسير النقدي حتى تحقيق هدف التضخم.
• بنك اليابان وهو يفعل ذلك، يراقب التحديات طويلة الأجل بالنسبة للنظام المصرفي.
• من غير المناسب والضروري تغيير هدف بنك اليابان بوصول التضخم إلى 2%.
• بنك اليابان يسعي إلى ارتفاع التضخم إلى مستويات 2% ولفترة مطولة، ولكنه لا يسعى إلى استمرار التضخم عند مستويات الـ 2% طوال الوقت.
• وضع استراتيجية مبكرة للخروج من التيسير النقدي أمر غير مرغوب.
• لا أتوقع استمرار بنك اليابان في تطبيق التيسير النقدي في العقد المقبل.
• البنوك الإقليمية قد تواجه تحديات خلال الـ 5، 10، 15 سنة المقبلة مع انخفاض الأرباح.
• ولكن بنك اليابان غير مستمر في سياستة النقدية طوال تلك الفترة.
• التوترات الحالية بين الولايات المتحدة والصين لم تعد متعلقة بالتجارة فقط، وتأخذ منحنى أكثر جدية مما واجهته الولايات المتحدة واليابان في الثمانينيات.

الجدير بالذكر أن لجنة السياسة النقدية في بنك اليابان قررت بأغلبية 7-2 صوت الإبقاء على معدل الفائدة دون تغيير عند -0.1%، مع استمرار العملة باَلية التحكم في منحنى العائد لضمان استقراره قرابة المستويات الصفرية، وهو ما كان له تأثير سلبي على تداولات الين أمام العملات الأخرى وبخاصة زوج الدولار ين USDJPY.