المؤتمر الصحفي لمحافظ المركزي الأوروبي كريستين لاجارد - أكتوبر 2021
فيما يلي أهم تصريحات محافظ المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد، خلال المؤتمر الصحفي اليوم:
- تواصل منطقة اليورو التعافي بقوة خلال الفترة الأخيرة.
- أدى النقص في المواد والعمالة إلى التأثير بصورة سلبية على النمو.
- يواصل معدل التضخم الارتفاع على المدى القريب.
- من المتوقع أن يعود التضخم للتراجع خلال العام المقبل.
- نرى أن برامج السياسة النقدية الحالية ستساعد في الحفاظ على وجود ظروف تمويل مواتية.
- تراجع تأثير فيروس كورونا وتداعياته على الاقتصاد خلال الفترة الماضية بسبب تسارع وتيرة التطعيم.
- يواصل سوق العمل التحسن، كما أن معدل البطالة يستمر في التراجع.
- قد يؤثر الارتفاع الأخير في أسعار الطاقة على القوة الشرائية.
- من المتوقع أن يتجاوز الاقتصاد مستوى ما قبل الجائحة بحلول نهاية العام.
- ما زال عدد الأشخاص في القوى العاملة وعدد ساعات العمل أقل من مستويات ما قبل جائحة كورونا.
- سوف تستمر مرحلة ارتفاع التضخم لفترة أطول مما كان متوقعا في الأصل.
- يعتمد ذلك على ارتفاع أسعار الطاقة وزيادة الطلب مع تعافي النشاط الاقتصادي.
- لا يزال معدل التضخم على المدى المتوسط أقل من الهدف البالغ 2%.
- استمر الاقتصاد في النمو بقوة خلال الربع الثالث على الرغم من الزخم المعتدل إلى حد ما.
- نتوقع أن يتجاوز الإنتاج مستواه الذي كان عليه قبل انتشار وباء كورونا بحلول نهاية العام.
- نرى أن الطلب المحلي والخارجي قد انتعش بما يدعم الإنتاج والاستثمار التجاري.
- ارتفع معدل التضخم بنحو 3.4% خلال سبتمبر الماضي، ومن المتوقع أن يواصل الارتفاع خلال العام الجاري.
- ارتفاع التضخم جاء نتيجة لثلاثة عوامل؛ ارتفاع أسعار الطاقة وخاصة النفط والغاز الطبيعي، وتحسن الطلب ونهاية خفض ضريبة القيمة المضافة في ألمانيا.
- نتوقع ان يتراجع تأثير العوامل الثلاثة خلال عام 2022، بما سينعكس على التضخم وسيدعم ارتفاع الأجور.
- لا يزال التعافي الاقتصادي يعتمد على مسار وباء كورونا ووتيرة التطعيمات.
- نرى أن المخاطر على التوقعات الاقتصادية ما زالت متوازنة.
- تعتبر اختناقات العرض وارتفاع أسعار الطاقة من المخاطر الرئيسية التي تهدد وتيرة الانتعاش وتوقعات التضخم.
لاجارد تبدأ الإجابة على أسئلة الحضور
- اهتم الأعضاء في اجتماع اليوم بمناقشة تطورات معدل التضخم.
- نرى أن معظم العوامل التي أدت إلى ارتفاع أسعار الطاقة سوف تتلاشى خلال العام المقبل.
- وسيؤدي ذلك بالضرورة إلى تراجع معدل التضخم، ولكن قد يتطلب ذلك المزيد من الوقت.
- سوق تستمر مرحلة ارتفاع التضخم لفترة أطول من المتوقع لكن ذلك يظل مؤقتا.
- نؤكد على أن البنك المركزي الأوروبي يحظى باستقلالية وأنه يعمل على تحقيق استقرار الأسعار ووصول التضخم إلى النسبة 2% على المدى المتوسط.
- رأت اللجنة أن البرنامج الطارئ لمكافحة الوباء PEPP يساعد في تحقيق أهداف البنك خلال المرحلة الراهنة.
- مشتريات البرنامج الطارئ لمكافحة الوباء PEPP تشهد تباطؤ ولكنها لا تتضاءل.
- لا تتماشى توقعات الأسواق فيما يتعلق برفع معدل الفائدة مع توجيهات البنك المستقبلية.
- سوف تتلاشى أزمة سلاسل الإمدادات لكن ذلك قد يتطلب بعض الوقت.
- قد يحدث ذلك خلال العام المقبل لكن تلك الأزمة لن تنتهي في بداية 2022.
- ما زلنا نرى أن معدل التضخم على المدى المتوسط سيكون دون مستهدف البنك.
- نتابع بعمق تطورات التضخم ولكننا على ثقة في صحة التحليلات التي قمنا بها.
- أرى أن البرنامج الطارئ لمكافحة الوباء PEPP قد ينتهي في مارس.
- نحاول الالتزام بكافة الإجراءات الوقائية، ولكن قد نتجه قريبا إلى عودة الأوضاع لما كانت عليه بما في ذلك عودة المؤتمرات الصحفية غير المتصلة على الإنترنت.
- سنكون منتبهين للغاية لتضخم الأجور.
- ليس لي أن أقول ما إذا كانت الأسواق تسبق نفسها فيما يتعلق بالتوقعات.
- لم يتجه البنك إلى تغيير التوجيهات المستقبلية حتى تحقيق مستهدف البنك.
- نتوقع أن ينتهي البرنامج الطارئ لمكافحة الوباء PEPP في مارس، وما سيحدث بعد ذلك ستتم مناقشته خلال الاجتماعات المقبلة.
- ما يجعلنا أكثر ثقة في تراجع معدل التضخم هو أن العوامل الحالية التي تدفع التضخم للارتفاع سوف تتلاشى خلال العام المقبل.
انتهاء المؤتمر الصحفي