ملخص السياسة النقدية الصادر عن بنك إنجلترا - مارس
فيما يلي أهم ما ورد في ملخص السياسة النقدية الصادر عن بنك إنجلترا لشهر مارس:
- قرر بنك إنجلترا الإبقاء على السياسة النقدية الحالية حتى يصل إلى مستويات 2% للتضخم خلال الاجتماع المنتهي 18 مارس.
- رأي بنك إنجلترا أن السياسة النقدية الحالية التوسعية لاتزال ضرورية للاقتصاد.
- صوتت لجنة السياسة النقدية بإجماع الأغلبية على الإبقاء على مستويا ت الفائدة عند 0.1%.
- قررت لجنة السياسة النقدية الإبقاء على برنامج مشتريات الأصول عند 20 مليار استرليني.
- قررت اللجنة الحفاظ على برنامج مشتريات السندات الحكومية عند 875 مليار جنيه استرليني مما يجعل الإجمالي 895 مليار استرليني.
- تأثر النشاط الاقتصادي البريطاني والعالمي بارتفاع أعداد إصابات فيروس كورونا وعلى الرغم من ذلك فإن برنامج
- توزيع لقاح كورونا ونتائجه الإيجابية جعلت التوقعات الاقتصادية أفضل.
- افترضت التوقعات الأساسية للجنة السياسة النقدية في تقرير السياسة النقدية لشهر فبراير أن القيود المتعلقة بفيروس كورونا Covid 19 والمخاوف الصحية للناس ستؤثر على النشاط في المدى القريب.
- ولكن برنامج التطعيم بلقاح كورونا من شأنه أن يؤدي إلى تعزيز الاقتصاد، بحيث كان من المتوقع أن يتعافى الناتج المحلي الإجمالي في المملكة المتحدة بقوة خلال 2021.
- أعلنت بريطانيا عن اتفاقية تجارية مع الاتحاد الأوروبي سارية منذ 1 يناير 2021
- تباطأ النشاط النمو الاقتصادي العالمي في الربع الرابع من 2020 بسبب عودة تفشي كورونا.
- انخفض الناتج المحلي الإجمالي للمملكة المتحدة بنسبة 2.9% في يناير.
- رغم التطورات في إنتاج القطاع العام، لكنه لا يزال يترك الناتج المحلي الإجمالي عند مستوى أقل بنحو 10% من مستواه في الربع الأخير لعام 2019.
- تتسق الأنباء الواردة عن تخفيف القيود على النشاط الاقتصادي مع توقعات أقوى قليلا لنمو الاستهلاك في الربع الثاني من عام 2021 مما كان متوقعا في تقرير فبراير.
- معدل البطالة ارتفع لمستوي 5.1% خلال الثلاثة أشهر حتى ديسمبر لكن المؤشر ات الأخرى تقول أن ركود سوق العمل أعلى من ذلك.
- يعني تمديد خطط دعم التوظيف الحكومية أن الارتفاع على المدى القريب في معدل البطالة في مسح القوى العاملة سيكون أكثر اعتدالا مما اقترحته توقعات تقرير فبراير للجنة السياسة النقدية.
- من المتوقع أن يسجل النمو الاقتصادي تعافي ليقترب من مستويات ماقبل كورونا خلال 2021.
- التعافي المتوقع في معدلات النمو مبني على نجاح برامدج الدعم المالي المعلنة من قبل الحكومة.
- مؤشر اسعار المستهلك السنوية ارتفع من 0.3% في نوفمبر إلى 0.6% في ديسمبر وذلك الارتفاع بسبب تفشي كورونا بشكل كبير خلا لافتر السابقة.
- من المتوقع أن يتجه مؤشر أسعار المستهلك نحو 2% خلال الربيع.
- التوقعات الاقتصادية لاتزال تسير تحت حالة عدم اليقين التي تفرضها جائحة كورونا.
- ستواصل لجنة السياسة النقدية مراقبة الوضع عن كثب. إذا ضعف آفاق التضخم ، فإن اللجنة مستعدة لاتخاذ أي إجراء إضافي ضروري لتحقيق أهدافها.
- لا تنوي اللجنة تشديد السياسة النقدية على الأقل حتى يكون هناك دليل واضح على إحراز تقدم كبير في القضاء على الطاقة الفائضة وتحقيق هدف التضخم 2٪ بشكل مستدام.