تقرير السياسة النقدية الصادر عن بنك إنجلترا - نوفمبر

تقرير السياسة النقدية الصادر عن بنك إنجلترا - نوفمبر
بنك إنجلترا

فيما يلي ما تضمنه تقرير السياسة النقدية الصادر عن بنك إنجلترا من نقاط:

  • فيروس كورونا أضر بالوظائف، والدخل وإنفاق المستهلكين، كما يضع الكثير من القيود على الاستثمارات وتدفقات الأموال، ويهدد حياة الكثير من الأسر.
  • دور بنك إنجلترا يتمثل في ضمان الحفاظ على استدامة الأسعار لتصل إلى الهدف المحدد عند 2% بشكل مستدام، ضعف واستقرار التضخم يدعم التوظيف، والنمو الاقتصادي، ويساعد المواطنين في التخطيط للمستقبل.
  • بنك إنجلترا ضخ حزم تحفيزية كبيرة ردا على تفشي فيروس كورونا، بما يساهم في مساعدة الأفراد والشركات داخل بريطانيا.
  • بنك إنجلترا خفض الفائدة هذا العام، وضخ حوالي 300 مليار استرليني ضمن برنامج التيسير النقدي وبخاصة عمليات مشتريات السندات، وهو ما ساعد بإبقاء الفائدة منخفضة على قروض الشركات والرهون العقارية.
  • إنفاق المستهلكين لا يزال دون المستويات الطبيعية، وارتفاع وتيرة إصابات كورونا والإجراءات المفروضة لاحتوائه سوف تعمل على استمرار انخفاض الإنفاق، والتضخم لا يزال دون الهدف.
  • تم الإبقاء على الفائدة دون تغيير عند 0.1%، وتم الإعلان عن شراء سندات بحوالي 150 مليار استرليني.
  • بنك إنجلترا مستعد لاتخاذ إجراءات إضافية لدعم تعافي الاقتصاد، وضمان وصول التضخم نحو الهدف المحدد له عند 2%.
  • الكثير من الاستثمارات تضررت بقوة بسبب قيود الإغلاق المفروضة لاحتواء فيروس كورونا.
  • الكثير من الأسر فقدت دخل كبير، وفقدت وظائفها بسبب فيروس كورونا.
  • مع تسهيل السياسات، ارتفعت معدلات الإنفاق والاستهلاك داخل البلاد، ولكن تسارع وتيرة مصابي فيروس كورونا والإجراءات المتخذة لاحتوائه سوف تقلل الإنفاق.
  • هناك مخاطر حول التوظيف والدخل المنخفض والتي قد تستمر لبعض الوقت بسبب فيروس كورونا، وهذا السبب الذي جعل بنك إنجلترا يتخذ الإجراءات الحالية لدعم تعافي اقتصاد بريطانيا.
  • ارتفعت الأسعار بنسبة 0.5% على أساس سنوي في سبتمبر الماضي، وهو ما يجعلها دون الهدف عند 2%.
  • المتسبب الرئيسي في انخفاض التضخم هو فيروس كورونا.
  • فيروس كورونا تسبب في انخفاض أسعار النفط والغاز وهو ما خفض أسعار الفواتير والبنزين.
  • تباطؤ النمو الاقتصادي في بريطانيا تسبب في انخفاض التضخم أيضا، لأن المواطنين لا ينفقون بشكل أكبر، والشركات تعتزم زيادة الأسعار بشكل طفيف.
  • بنك إنجلترا اتخذ الكثير من الإجراءات التحفيزية لتشجيع الإنفاق والاستثمارات.
  • انخفاض الفائدة عند مستويات 0.1% يدعم زيادة القروض وإنفاق المستهلكين، وهو ما يشجع الشركات على التوظيف والاستثمار.
  • بنك إنجلترا يقدم قروض طويلة الأجل منخفضة التكلفة لدعم البنوك على الإقراض.
  • بنك إنجلترا يدعم الاقتصاد البريطاني من خلال التيسير النقدي.
  • بنك إنجلترا يحاول العمل على مساعدة تعافي الاقتصاد البريطاني.
  • الإجراءات التي اتخذها البنك قد تساعد على زيادة الإنفاق ووصول التضخم إلى الهدف المحدد له عند 2%.
  • بنك إنجلترا سيبذل قصارى جهدى من أجل دعم الأسر والاستثمارات خلال الأوقات الصعبة الحالية.​

انتهي


large image
الندوات و الدورات القادمة
large image