هل يتجه بنك إنجلترا لاستخدام الفائدة السلبية؟ رامسدن يجيب
صرح نائب محافظ بنك إنجلترا، ديف رامسدن، اليوم الإثنين، بما يلي:
- تراجع النشاط الاقتصادي في المملكة المتحدة والعالم كان أقل حدة من توقعات بنك إنجلترا خلال مايو.
- لا نقترب من استخدام الفائدة السلبية.
- سيعتمد النشاط الاقتصادي في بريطانيا على كيفية تطور وباء كورونا، واستجابة السياسات لتلك التطورات، بجانب استجابة الأسر والشركات.
- ترى لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا إن الناتج المحلي الإجمالي في البلاد قد يتعافى بوتيرة ثابتة، لكن لا توال هناك الكثير من الشكوك والمخاوف.
- إذا كانت الفائدة السلبية ضمن الأدوات المتاحة لأي بنك، فمن المهم أن يتم تقييم كافة النتائج المترتبة على ذلك بصورة مفصلة.
- هناك الكثير من المخاطر بسبب فيروس كورونا والانتخابات الأمريكية والبريكست.
- أفضل التركيز بشكل خاص على وضع سوق العمل.
- نحتاج إلى تحليل التغييرات التي أعلن عنها وزير الخزانة سوناك بهدف دعم الوظائف في المملكة المتحدة ضمن توقعات نوفمبر.
- تعامل البنوك مع معدلات الفائدة السلبية قد يستغرق وقتا.
- تشير البيانات الاقتصادية إلى ارتفاع معدل البطالة بشكل حاد خلال العام الجاري.
- لدينا في الوقت الحالي برنامج تحفيز نقدي مفعل حاليا.
- من الواضح أن المخاطر التي تواجه النمو الاقتصادي لا تزال في الجانب الهبوطي.
- من المرجح أن يصل معدل البطالة إلى ذروته أعلى 7.5%، فيما ستكون وتيرة الانخفاض أبطأ من الارتفاع.
- الخطر الحقيقي يكمن في أن الاسر يتكون أكثر حذرا تجاه فيروس كورونا وليس أقل.
- قد تحدث بعض العقبات الدائمة أو شبه الدائمة في سوق العمل.
- هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أن الفائدة السلبية قد يكون لها تأثير إيجابي على الاقتصاد في بعض الحالات أكثر من الأوضاع بالنسبة لمنطقة اليورو واليابان.
- بنك إنجلترا على استعداد لاتخاذ المزيد من الإجراءات إذا لزم الأمر لذلك.
- طبق البنك المركزي الأوروبي معدلات الفائدة السلبية خلال مرحلة التعافي.
- ستشهد المملكة المتحدة المزيد من خسائر القروض القادمة.
- لا يزال يرى الحد الأدنى الفعلي لسعر البنك عند 0.10%.
وكان لتلك التصريحات تأثير إيجابي على تحركات الجنيه الاسترليني، حيث سجل زوج الاسترليني دولار ارتفاعا بنسبة 1.39% على أساس يومي، ليصل إلى مستويات 1.29149 حتى الساعة الأخيرة.