تغطية الحية - المؤتمر الصحفي لمحافظ المركزي الأوروبي كريستين لاجارد

تغطية الحية - المؤتمر الصحفي لمحافظ المركزي الأوروبي كريستين لاجارد
محافظ المركزي الأوروبي

أهم النقاط الواردة في تصريحات محافظ المركزي الاوروبي، كريستين لاجارد، خلال المؤتمر الصحفي اليوم:

  • أظهرت البيانات الاقتصادية الصادرة منذ الاجتماع الاخير تعافي قوي بما بتوافق مع توقعات البنك.
  • تعافت النشاط التصنيعي لكن النشاط الخدمي لا يزال يحاول التعافي بوتيرة ضعيفة.
  • لا تزال حالة عدم اليقين تؤثر بصورة سلبية على الأوضاع الاقتصادية.  
  • قررت لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي الإبقاء على معدلات الفائدة الرئيسية على إعادة التمويل عند النسبة 0.00% دون تغيير، مع الإبقاء على معدلات الإقراض والإيداع دون تغيير عند النسبة 0.25% و -0.50% على الترتيب.
  • يتوقع المركزي الأوروبي أن تظل معدلات الفائدة منخفضة حتى مشاهدة توقعات تدعم ارتفاع التضخم قرب النسبة 2%.
  • ستواصل اللجنة الاستمرار في مشتريات الأصول تحت برنامج مشريات السندات لمكافحة وباء كورونا PEPP بقيمة 1,350 مليار يورو.
  • تعزز مشتريات الأصول موقف السياسة النقدية في مواجهة تداعيات فيروس كورونا تزامنا مع وتيرة التضخم.
  • ستستمر المشتريات بوتيرة مرنة على مرور الوقت، من تقليل المخاطر أثناء تطبيع السياسة النقدية.
  • ترى السياسة النقدية أن صافي برنامج مكافحة فيروس كورونا PEPP قد تستمر على الأقل حتى نهاية يونيو 2021. في كل الأحوال حتى يتم الإعلان عن إنتهاء فيروس كورونا.
  • مشتريات الأصول APP سوف تستمر بوتيرة شهرية تقدر بحوالي 20 مليار يورو، مع مشتريات إضافية بقيمة 120 مليار يورو مؤقتة حتى نهاية شهر سبتمبر.
  • إعادة الاستثمار في المشتريات مستمر لفترة طويلة حتى بعد أن يقرر المركزي الأوروبي رفع الفائدة الرئيسية، وطالما كان ذلك ضرورياً للحفاظ على السيولة المناسبة في الأسواق.
  • سيواصل مجلس إدارة البنك أيضًا توفير سيولة وفيرة من خلال عمليات إعادة التمويل الخاصة به.
  • المركزي الأوروبي على استعداد تام لتعديل جميع الأدوات لضمان تحرك التضخم نحو الهدف المحدد له بشكل مستدام.
  • في ظل حالة عدم اليقين غير المسبوقة، ستستمر اللجنة في متابعة الاوضاع الاقتصادية. 
  • ستظل لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي على استعداد لتعديل أدواتها إذا اقتضت الحاجة لذلك. 
  • انكمش النمو الاقتصادي في منطقة اليورو بنسبة 12.8% خلال الربع الثاني من 2020. 
  • بدأ الاقتصاد في إظهار مؤشرات على التعافي خلال الربع الثالث من العام الجاري. 
  • تراجع تعافي النشاط الخدمي مقارنة بوتيرة تعافي القطاع التصنيعي. 
  • لا توجد حاجة تستدعي القلق بسبب ارتفاع اليورو
  • سيواصل البنك المركزي الأوروبي متابعة سوق العملات. 
  • تراجع معدل التضخم التزامن مع انخفاض أسعار الطاقة. 
  • الطلب المحلي يظهر إشارات قوية على التعافي. 
  • لا يزال حدوث تعافي قوي في منطقة اليورو متوقفا على حالة عدم اليقين في الأسواق بسبب أزمة كورونا.
  • من المتوقع أن يظل معدل التضخم عند النسبة 0.3% خلال 2020 كما أظهرت توقعات يوليو الماضي.
  • خلال 2021، من المتوقع أن يرتفع معدل التضخم بنسبة 1.0% مقارنة بنسبة 0.8% في توقعات يوليو الماضي.
  • من المتوقع أن يرتفع معدل التضخم خلال 2022 بنسبة 1.3%.
  • تشير التوقعات إلى تراجع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 8% خلال العام الجاري.
  • ومن المحتمل أن يرتفع النمو الاقتصادي بنسبة 5% و3.2% خلال 2021 و2022 على التوالي.

لاجارد تجيب على أسئلة الحضور 

  • النشاط الاقتصادي قد يتعافى لكنه سيكون أقل من مستويات ما قبل أزمة كورونا. 
  • كان للسياسة المالية دور فعال في مواجهة تداعيات أزمة كورونا. 
  • على المدى القريب، تظل ضغوط الأسعار منخفضة.
  • على المدى المتوسط ، فإن تعافي الطلب سيضع ضغوطا تصاعدية على التضخم
  • لا نستهدف سعر الصرف، لكن نراقبه بحذر وهناك مناقشات حوله.
  • قد يتجه البنك إلى استخدام البرنامج الطارئ لمكافحة الوباء PEPP بصورة كاملة. 
  • لاحظت اللجنة أن انخفاض معدلات الفائدة لا يزال يساهم في مساعدة الشركات والأفراد. 
  • في الاستطلاع الذي تم في يوليو الماضي، أظهر أن برنامج شراء الأصول لا يزال يؤدي دوره وانعكس بصورة إيجابية على الشركات والأفراد.  
  • سنعود لمراجعة السياسة النقدية عقب توقف بسبب أزمة كورونا. 
  • العائدات وصلت إلى حد ما لمستويات ما قبل أزمة كورونا.
  • نرى أن أدوات السياسة النقدية قد أدت دورها بصورة فعالة.
  • نتابع عن قرب القرارات الأخيرة للبنك الفيدرالي الأمريكي، ونأخذ ذلك في عين الاعتبار. 
  • لا نرى أن تراجع معدل التضخم خلال أغسطس بنسبة 0.2% إشارة على الأوضاع الحقيقية. 
  • كانت مخاطر انكماش الاقتصاد أعلى خلال يونيو الماضي. 
  • تركز لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي على استقرار الأسعار. 
  • نتابع عن قرب تحركات اليورو لكن ذلك ليس الهدف الرئيسي للبنك المركزي الأوروبي.
  •  فيما يتعلق بمحادثات البريكست، نتابع تلك المحادثات ونأمل في التوصل إلى نتائج إيجابية، وبالتالي لن تكون توقعاتنا الاقتصادية أسوأ. 
  • يجب أن نؤكد دوما على أن البنك المركزي الأوروبي لا يستهدف سعر الصرف. 
  • ارتفاع قيمة اليورو له تأثير على التضخم، ولكن لن نعلق على ارتفاع اليورو. 
  • توقعات سبتمبر لا تشير إلى حدوث انكماش اقتصادي. 
  • كان من المهم أن تتوقف مراجعة السياسة النقدية للتركيز على الأزمة الراهنة، ولكننا سنستكمل المراجعة. 
  • سيكون التركيز خلال المراجعة السياسة النقدية على بعض النقاط بما في ذلك الرقمنة مثل المدفوعات واليورو الرقمي، إلى جانب الاتصالات والتعاون بين السياسة النقدية والسياسة المالية وغيرهم من القضايا. 
  • سنكون على تواصل مع البنوك المركزية الأخرى والمؤسسات غير الربحية والعديد من المسؤولين وصناع القرار والمنظمات الدولية خلال مراجعة السياسة النقدية. 
  • نأمل في أن يستهدف صندوق التعافي في الاتحاد الأوروبي الدول الأكثر تأثرا بالأزمة والتي تشهد تعافي أقل من الدول الأخرى. 

انتهى المؤتمر الصحفي 


large image
الندوات و الدورات القادمة
large image