التحليل الفني والاساسي ,واهم البيانات الاقتصادية لزوج CADCHF

الاربعاء 09 ديسمبر 2020 01:21م

السلام عليكم

اخواني الكرام اقدم لكم التحليل الفني والاساسي ,واهم البيانات الاقتصادية لزوج الدولار كندي / فرنك سويسري

الدولار كندي فرنك سويسري CAD CHF: هي الصعود (الشراء)

الدولار كندي فرنك سويسري CAD CHF : الان الزوج كما نلاحظ يصل الى مستويات دعم تمدد بين 0.69 الى 0.67 وعليه يفضل الشراء وفق الشروط التي سوف يتم ذكرها :

من الجانب الفني:

الدولار كندي فرنك سويسري CAD CHF يحترم مستويات الدعم المشار أليها ويرتفع في كل مرة يصل لتلك مستويات حيث توجد هناك شموع (برايس اكشن) متمثلة بشمعات تدل على الصعود تظهر على التايم فريم الأربع ساعات والساعة ومع وجود تشبع بيعيه قوي جدا عند كل من مؤشرات التذبذب(Stockastic Oscillator و مؤشر RSI | مؤشر القوة النسبية) على تايم فريم 4 ساعات, وكذلك نلاحظ ان افضل مناطق الشراء هي المتمثلة بالمناطق التي توضح عملية إعادة الاختبار للدعم عند مستويات النقطة D وداخل القناة الصاعدة وفي حال الانعكاس يجب مراعاة أدارة رأٍس المال وفق ما تم ذكره اعلاه واخذ شراء مرة اخرى من مستوى الدعم اخر عند 0.6700-0.6750

شرط ظهور بوادر الشراء والمناطق التي تم تحديدها ليس عباره عن اوامر معلقة بل مناطق ممكن ان يصل لها السعر ومن ثم يرتد ويرتفع مع ظهور بوادر للشراء او بيع على سبيل المثال تشبعات او تذبذبات او برايس اكشن والخ...

انا شخصيا افضل الشراء اكثر من البيع والاهداف على الجارت ومع اغلاق جزء من العقد في حال دخول في ارباح

من الجانب الأساسي(الاخباري)

خلال فترة التداول الاسيوية ارتفع زوج الكندي / فرانك هذا ولا تزال المخاوف مسيطرة على الأسواق بشأن زيادة أعداد الإصابات بفيروس كورونا

ومن جانب اخر فقد ساهمت الأخبار الإيجابية بشأن لقاح كورونا في الضغط السلبي على الدولار الأمريكي علاوة على التفاؤل حيال توفير دفعة من التسهيلات المالية لدعم الاقتصاد الأمريكي.

وقد أزالت شركة فايزر عقبة أخرى يوم الثلاثاء عندما أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وثائق لم تشير إلى أي دلالات سلبية جديدة حول سلامة أو فعالية اللقاح الذي طورته بالتعاون مع شركة BioNTech الألمانية. وأدت هذه الأخبار لتعويض المخاوف المتواجدة في الأسواق بشأن ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا خاصية في كاليفورنيا والمانيا وكوريا الجنوبية.

ولكن تراجع الزوج يعتبر محدود بسبب الضغوط التي تعرضت لها أسعار النفط على خلفية ارتفاع المخزونات الأمريكية وهو ما أثر ايضًا على الدولار الكندي.