بولارد: الأزمة الصينية سوف تشكل مزيداً من الضغوط على معدلات التضخم

بولارد: الأزمة الصينية سوف تشكل مزيداً من الضغوط على معدلات التضخم

فيما يلي برز ما صرح به عضو لجنة الاحتياطي الفيدرالي، جيمس بولارد، اليوم تعلقاً على الأوضاع الاقتصادية خلال الفترة الراهنة: 

  • الأزمة الصينية سوف تشكل مزيداً من الضغوط على معدلات التضخم. 
  • تباطؤ الاقتصاد الصيني لم يكن بالأمر المُفاجئ. 
  • التطلعات الاقتصادية بالولايات المتحدة مازالت جيدة. 
  • ما حدث في الأسواق من تطورات خلال العشرة الأيام الأخيرة لا يجب أن يؤثر على تطلعات الاحتياطي الفيدرالي للفترة المقبلة. 
  • نتطلع جميعاً إلى البدء في تشديد السياسة النقدية. 
  • نحن نتحرك بخطوات بطيئة. 
  • نحتاج إلى التحرك بشكل تدريجي طبقاً للبيانات. 
  • هبوط أسعار النفط هو أمر جيد للاقتصاد الأمريكي. 
  • نحتاج إلى دراسة أكثر عمقاً حول تأثير تراجع النفط المحتمل. 
  • مؤشر الإستهلاك الشخصي يواصل تحسنه. 
  • معدلات البطالة تواصل تراجعها إلى 4% مما قد يدعم معدلات التضخم. 
  • أتوقع أن تصل معدلات التضخم أعلى 2% بنهاية العام المقبل. 
  • لا يمكن الاعتماد على معدلات الأجور. 
  • ضعف توقعات معدلات التضخم تشكل بعض الضغوط. 

large image
الندوات و الدورات القادمة
large image