أهم النقاط الواردة في النشرة الاقتصادية للبنك المركزي الأوروبي
أهم النقاط الواردة في النشرة الاقتصادية الصادرة عن البنك المركزي الأوروبي:
- مازلنا بحاجة إلى المزيد من التدابير التحفيزية لدعم ارتفاع التضخم على المدى المتوسط.
- شهدت معدلات التضخم نموًا ملحوظًا في الآونة الأخيرة.
- تحسنت أوضاع الأسر.
- اقتصاد منطقة اليورو يواصل تعافيه بوتيرة معتدلة.
- مازال هناك بعض الركود يستحوذ على الضغوط التضخمية.
- الاقتصاد العالمي سجل بعض التعافي في مطلع العام الجاري.
- ارتفعت معدلات التضخم على الصعيد العالمي مدعومة بتعافي أسعار النفط.
- تراجعت سندات الشركات لأدنى مستوياتها منذ مارس 2016.
- ارتفع الناتج المحلي في منطقة اليورو بنسبة 0.4% خلال الربع الأخير من عام 2016.
- من المتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1.8% خلال عام 2017، وبنسبة 1.7% خلال عام 2018، وبنسبة 1.6% خلال عام 2019.
- من المتوقع أن يرتفع التضخم الفترة المقبلة على أن يقترب من النسبة المحددة عند 2%.
- استمرار ارتفاع أسعار النفط العالمية سيدعم بالتأكيد ارتفاع التضخم.
- يبتعد اقتصاد المنطقة تدريجيًا عن الركود.
- من المتوقع أن يرتفع أسعار المستهلكين بنسبة 1.7% في عام 2017، وبنسبة 1.6% في عام 2018، وبنسبة 1.7% في عام 2019.
- السياسة التسهيلية التي لجأ لها المركزي الأوروبي في يونيو 2014 ساهمت في تعزيز معدلات النمو الاقتصادي.
- استقرار معدلات الفائدة عند مستويات منخفضة كان لها تأثيرًا إيجابيًا على النمو الاقتصادي.
- من المتوقع أن تستقر معدلات الفائدة عند مستويات منخفضة لبعض الوقت.
- السياسة النقدية الحالية أكثر ملائمة مع الأوضاع.
- من المتوقع أن يواصل الاقتصاد العالمي تعافيه الفترة المقبلة.
- السياسات المالية التحفيزية في الولايات المتحدة الأمريكية ستدعم النمو الاقتصادي بوتيرة قوية.
- مازال هناك حالة من عدم اليقين تخيم على الأجواء.
- تعافت أسعار السلع العالمية من جديد.
- استقرت الأسواق العالمية في الآونة الأخيرة بعد تقلبات عنيفة عانت منها خلال الفترة الماضية.
- هناك تباين بين السياسات النقدية التي تتبعها البنوك المركزية العالمية.
- الاقتصاد البريطاني أثبت قدرته على المرونة والتأقلم مع الأوضاع.
- ملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي خلق حالة من عدم اليقين على الصعيد العالمي.
- من المتوقع أن تستقر حالة عدم اليقين عند أعلى مستوياتها مع الاستعداد للخوض في مرحلة المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي.
- مازال الطلب المحلي في اليابان يعاني من بعض الضعف.
- الاقتصاد الصيني يشهد تحسنًا ملحوظًا مدعومًا بالتدابير التحفيزية التي لجأ إليها صناع القرار.
- انتعش الاقتصاد العالمي من جديد منذ بداية النصف الثاني من عام 2016.
الرسم يوضح مسار الناتج المحلي حتى عام 2019:
الرسم يوضح مسار التضخم حتى عام 2019:
الرسم يوضح مسار توجهات البنوك المركزية العالمية: