باول : قوة الاقتصاد هو السبيل الوحيد لرفع الفائدة
جاءت تصريحات جيرومي باول، عضو لجنة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على النحو التالي :
- التصويت بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أدى إلى مزيد من المخاطر.
- الاحتياطي الفيدرالي على استعداد للتحرك إذا تزايدت ضغوط التمويل، على الرغم من أن الأسواق تعمل حتى الآن على نحوٍ منظمٍ.
- من المبكر جدًا الحكم على آثار خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
- من الهام للفيدرالي الأمريكي تقييم الآثار المترتبة على السياسة حتى يستمر تحسن الوظائف الأمريكية، والوصول لأهداف التضخم.
- الأوضاع الاقتصادية والمالية العالمية تُمثل أهمية خاصة للولايات المتحدة في الوقت الراهن.
- احتمالية أن يفقد سوق العمل زخمه يُعد أمر مثير للقلق.
- نراقب توقعات التضخم من كثب، ومن الضروري أن تكون متسقة مع هدف الفيدرالي للوصول إلى الـ 2%.
- أتوقع أن يُحقق الاقتصاد الأمريكي نموًا بنسبة 2%، والاستمرار في خلق الوظائف، بالإضافة لتحقيق هدف التضخم.
- خفضت تداعيات الأزمة المالية النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، وكذلك على المدى الطويل.
- قد تبقى توقعات الأعضاء لمعدلات الفائدة على المدى الطويل أدنى 3%.
- الأسواق تستجيب على نحوٍ غير معتاد عند تغير مسار السياسة النقدية.
- نحن بعيدين تمامًا عن حدوث أزمة مالية أخرى.
- تم تشديد الأوضاع المالية منذ 2014، ليتوافق ذلك مع عدد مرات رفع الفائدة، لا سيما من خلال ارتفاع قيمة الدولار الأمريكي.
- ارتفاع الدولار الأمريكي، قد يؤدي إلى انخفاض معدلات التضخم بمعدل 0.25%، ولكن سيبقى الفيدرالي الأمريكي قريبًا من تحقيق هدف التضخم.
- قوة الاقتصاد هو السبيل الوحيد لرفع معدلات الفائدة.
- توجد بعض مخاطر انكماش الاقتصاد الأمريكي طالما ظلت توقعات التضخم منخفضة.